بقلم الشاعرة//هـــامسة الآرواح//سأكتب لكم من قلبى
ساكتــب لكم من قلـــــــبي...
من دمعــي واهــــــــاتي...
ساكتب لذلك الغـــــــائــب...
لتلك الاهات القاتلة بداخـــــلي...
لذلك الانين الذي يزفني اليــــك...
افتحـــوا اياديكم و استقبلوا نزفي...
افتحرا اياديكم و تقبلوا دعـــوتي...
لحضور مراسم دفن انفـــــاسي...
بين فرص ما زال تاخدني بين طياتها...
بين اقدار ما زالت تتلاعـــب بي...
اين انا من نفســـــــــي...
واين انفـــــــــاسي مني...
تارة بايد رقيــــــقة تقابلني...
تاخـــــــــدني لتـرجعني...
تارة اخرى تقتص الحـــياة مني...
لاعيش دفن الانفــــاس بنفسي...
وكانني روح تلاعبــــها الريح...
تارك تاخدها الى عنون السماء لتحدثني...
عن اطيـاف بالارض ما زالت تناشدني...
عن ارواح مــا زال بالارض تبعثرني...
تاخدني من نفسي اليــــــــها...
تسوقني بين الواقع و الخـــــيال...
تكتبني بين السطـــــــــور...
لتهبني دفء المـــــــــلاذ...
وبين اطياف عابرة تاخدني فتبعـدني...
تتوسلني ان اعاود اليها برغبة البقاء...
حلم ووعد و عهد ما زال بيــن يدي...
كيف لنفسي ان تترك الارض قبل اللقاء...
كيف لنفسي ان تعلــــن الانكسار ...
كيف لي ان اخذل ذلك القلب بلحظة انحناء...
سكون و صمت و اهات ما زالت ترافقني...
كانني هنا و لست هـــــــــناك...
مبعثرة بين انيني و اهـــــــاتي...
بين انفاسي و نبضـــــــــاتي...
هاربة من قــــــــدري لقدري...
وكانني الاعب انفــــــــاسي ...
تارة بين حياة و مـــــــــوت...
وتارة بين حنين و رغبة بالبقــــاء...
لاخر نبضة بقلــــــــبي سابقى...
لاخر الانفاس سأكــــــــــون...
ع العهد و الوعــــــــــــد...
ساكتــب لكم من قلـــــــبي...
من دمعــي واهــــــــاتي...
ساكتب لذلك الغـــــــائــب...
لتلك الاهات القاتلة بداخـــــلي...
لذلك الانين الذي يزفني اليــــك...
افتحـــوا اياديكم و استقبلوا نزفي...
افتحرا اياديكم و تقبلوا دعـــوتي...
لحضور مراسم دفن انفـــــاسي...
بين فرص ما زال تاخدني بين طياتها...
بين اقدار ما زالت تتلاعـــب بي...
اين انا من نفســـــــــي...
واين انفـــــــــاسي مني...
تارة بايد رقيــــــقة تقابلني...
تاخـــــــــدني لتـرجعني...
تارة اخرى تقتص الحـــياة مني...
لاعيش دفن الانفــــاس بنفسي...
وكانني روح تلاعبــــها الريح...
تارك تاخدها الى عنون السماء لتحدثني...
عن اطيـاف بالارض ما زالت تناشدني...
عن ارواح مــا زال بالارض تبعثرني...
تاخدني من نفسي اليــــــــها...
تسوقني بين الواقع و الخـــــيال...
تكتبني بين السطـــــــــور...
لتهبني دفء المـــــــــلاذ...
وبين اطياف عابرة تاخدني فتبعـدني...
تتوسلني ان اعاود اليها برغبة البقاء...
حلم ووعد و عهد ما زال بيــن يدي...
كيف لنفسي ان تترك الارض قبل اللقاء...
كيف لنفسي ان تعلــــن الانكسار ...
كيف لي ان اخذل ذلك القلب بلحظة انحناء...
سكون و صمت و اهات ما زالت ترافقني...
كانني هنا و لست هـــــــــناك...
مبعثرة بين انيني و اهـــــــاتي...
بين انفاسي و نبضـــــــــاتي...
هاربة من قــــــــدري لقدري...
وكانني الاعب انفــــــــاسي ...
تارة بين حياة و مـــــــــوت...
وتارة بين حنين و رغبة بالبقــــاء...
لاخر نبضة بقلــــــــبي سابقى...
لاخر الانفاس سأكــــــــــون...
ع العهد و الوعــــــــــــد...