خرج مسجل خطر من محبسه بعد أن أنهى فترة عقوبته، وكان لديه نهم جنسي، ولكنه عندما خرج علم بأن زوجته دخلت السجن هي الأخرى في قضية مخدرات، ولم يشغله سوى التفكير في وسيلة يشبع بها رغباته.
تناول مواد مخدرة دفعته لاغتصاب ابنته "د.م" البالغة من العمر 19 عاماً، وبعد أن شعر بالمتعة معها رغم معاشرته لها بقسوة إلا أنه تجرأ على اغتصابها وهو في كامل وعيه بعد أن أفقدها براءتها وهو مغيب الوعي.
كرر الأب المغتصب فعلته بقسوة وشراهة جنسية، وهو ما جعل الفتاة تضيق من والدها الذي يتحسس جسدها بقوة ويضع الأجزاء الحساسة بها والتي تحرك غرائزها في فمه وبدلاً من أن يمتعها يتلذذ بتعنيفها لدرجة أنها كانت تستغيث في منتصف الليل، وعندما زاد في عنفه قررت إيقافه بالعنف.
اتجهت فتاة العمرانية إلى قسم شرطة العمرانية، وقامت بتحرير محضر ضده أفادت فيه أنه يواقعها كرهاً بعد خروجه من سجنه إثر قضائه فترة عقوبة في قضية مخدرات، وعندما تقابلت الفتاة برئيس مباحث القسم طلبت منه إنقاذها من والدها الذي استغل دخول والدتها السجن لقضاء عقوبة، وهددها بالقتل لو فضحت أمره.
انتقل رجال المباحث إلى مسكن الفتاة، وتم ضبط المتهم الذي اعترف بصحة ما نسب إليه، معللاً ذلك بوقوعه تحت تأثير المواد المخدرة، تحرر محضر بالواقعة، وتم إحالة المتهم إلى النيابة لتتولى التحقيق معه.
ساحة النقاش