هدم المنزل ولم يبقي لمنير سوي جسمه وعقله حتي رصيده في البنك قد نفذ
فأخذ يتجول في شوارع القاهرة
وأمتنع عن الطعام حتي وجد نفسه بجوار المشفي فنقلوه الأستقبال إلي إحدي
غرف المشفي وأتصلوا بأحد الأرقام علي جواله فجاء عزمي إليه ودفع حساب
المشفي ونقله إلي بيته
ساحة النقاش