نقص فيتامين E
ويسبب مرض جنون الأفراخ ويسمى (( Encephalomalacia ))
الأعراض
نقص فيتامين E في الدجاج يؤثر على الدماغ,, حيث يسبب الانحطاط Degeneration و الخزب و النزيف خصوصاً في جزء الدماغ الصغير المسمى ( Cerebellum ).
الأفراخ الصغيرة المتأثرة تظهر عليها أعراض معينة ومميزة منها عدم القدرة على المشي , تسقط على الجنب أو تقف على الرأس الذي يكون بين أرجلها وتكون الوقفة مميزة لهذا المرض.
الدماغ الصغير Cerebellum يكون متورم كلياً , ويكون متلون باللون الأصفر أو البني مع ملاحظة نقط نزفيه صغيرة عليه.
وهذا المرض ممكن أن نجده في الطيور البالغة.
العلاج
للوقاية من المرض يجب أن تكون هناك معدلات كافية من فيتامين E وعنصر السيلينيوم في علائق الأفراخ والأمهات.
والعلاج في الطيور المتأثرة من المرض بمستحضرات فيتامين E ( alpha – tocopherol ) يكون فعال للغاية هذا أذا لم تكن الحالات قد وصلت إلى الطور المتقدم جداً من المرض
نقص فيتامين D3
ويسبب مرض الكســـــــــــــــــاح أو مايسمى بمرض السيقان المطاطية
الأعراض
الطيور الصغيرة وبعمر من ( 2 – 5 أسابيع ) والتي تعاني من نقص فيتامين D3 تكون غير قادرة على الوقوف وتكون أرجلها ومناقيرها ناعمة ومرنة للغاية. مفاصل الأضلاع تكون منتفخة وتشبه الخرز ومقوسة نحو الداخل. عظام الصدر تكون ملتوية.
في الدجاج البياض نقص فيتامين D3 يسبب في أنتاج بيض رقيق القشرة ونقص في أنتاج البيض.
العلاج
فيتامين D3 ممكن يعطى كعلاج وتكون النتيجة ايجابية للغاية وسريعة , وبالعادة يعطى بالترافق مع الكالسيوم والفسفور.
لذلك على المربين والأطباء البيطريين الانتباه لهذه الأعراض وإعطاء العلاج سريعاً للتغلب على الحالة والوصول إلى نتيجة سريع
مرض التهاب السرة في الدواجن
يعتبر سوء الرعاية وعدم أتباع الطرق الصحية في التربية هما الأساس في حدوث هذا المرض في الدجاج والديك الرومي, ويصاحب هذه الإصابة نفوق مرتفع في الثلاثة أيام الأولى وحتى اليوم العاشر بعد عملية الفقس وحسب شدة الإصابة.
أنواع الإصابة :
1. إصابة حادة: وهي ناتجة عن الإصابة بالمطاطيات أو المكورات العنقودية , وتصل نسبة النفوق فيها إلى قمته في اليوم السادس بعد الفقس , ويكون مصاحباً لنفوق الأجنة في أطباق المفرخات الخاصة بحضانات التفريخ.
2. إصابة تحت الحادة: وهي ناتجة عن إصابة كيس المح بأنواع من البكتريا مثل E. Coli العصيات القولونية و بكتريا Proteus وفي هذا النوع من الإصابة يمتد النفوق إلى اليوم العاشر من عمر الطيور.
أسباب المرض :
1. التلوث البكتيري لحضانات البيض.
2. التلوث الخارجي للقشرة.
3. زيادة حجم الصفار والماء في البيض عن الحجم الطبيعي.
4. تلوث الحظيرة أو معدات التربية مثل العلافات والمناهل.
5. تلوث معدات النقل ( السيارات ).
6. تلوث صناديق نقل الكتاكيت ( الصيصان ).
أعراض المرض :
1. ملاحظة نفوق الطيور من بداية يوم الفقس وحتى اليوم العاشر , وتتراوح نسبة النفوق بين 10 – 30 %.
2. تضخم البطن وتجمع الطيور حول مصادر الحرارة.
3. ظهور بعض حالات العرج نتيجة إصابة مفصل العرقوب خصوصاً عند الإصابة بالمكورات العنقودية.
الصفة التشريحية للمرض :
1. عدم امتصاص كيس المح ويصبح لوته أصفر أو بني ويكون سهل التمزق.
2. شحوب لون الكبد.
العلاج :
يتم علاج الطيور المصابة باستعمال أي نوع من المضادات الحيوية طويلة الأمد وذات الطيف الواسع للقضاء على أنواع البكتيريا المختلفة المسببة لهذا المرض.
الوقايـــــــــة:
1. تطهير معامل التفريخ قبل وبعد وضع البيض بها باستعمال مادة الفورمالين وبرمنجنات البوتاسيوم.
2. تبخير البيض قبل التفريخ.
3. تعقيم الحظيرة قبل استقبال الكتاكيت وبعد استكمال الدفعة السابقة , وكذلك يجب العمل على تعقيم جميع معدات الحظيرة
اذا ارادنا الوقايه و تجنب جميع الامراض التنفسيه فهذه اراشادات هامه
-1- المحافظه على درجه رطوبه نسبيه داخل العنبر من 60% - 65% لانها لو ذادت عن ذلك تعمل على
سهوله الاصابه بالامراض التنفسيه و اذا قلت عن 60% فانه تؤدى الى ضعف النمو وسهوله الاصابه باامراض
-2- الحرص على انتظام درجه الحراره داخل العنبر بدون حدوث تغير مفاجىء
-3- التخلص من الغازات الضاره مثل غاز الامونيا و ثانى اكسيد الكربون الناتج من التنفس
و كذلك كبرتيد الهيدروجين الناتج من وجود المخلفات
وخاصا غاز الامونيا الذى اذا زاد عن 30 جزء فى المليون لفترات طويله فانه يعمل على تهيج الجهاز التنفسى
-4- اذا ارادنا التخلص من رائحه الامونيا
فيضاف ( الملح المعالج ) على الفيبر و اماكن المخلفات لانه اذا اضيف فان
الملح المعالج يرتبط مع الامونيا (nh4) ......... لتكوين( كلوريد الامونيا) عديم الرائحه
5- الحرص على اضافه الفيتامينات وخاصا Ad3e و C لرفع مناعه الارنب
-6- الحرص على عدم وجود تيارات هوائيه داخل العنبر حتى لو كانت بسيطه
و سرعه الهواء داخل العنبر لا تزيد عن 0.3 متر / ثانيه .
-7- المعالجه الفوره لاى ارانب ظهر عندها زكام معدى حتى لا تتفاقم الحاله
-8- وجود مصدر هواء نقى بحيث لا تزيد سرعة الهواء داخل العنبرلا عن 0.3 متر / ثانية .
-9- الاهتمام كما ونوعا بالتغذية واضافه مضادات الاكسده مثل فيتامين E بواقع ثلاث مرات شهريا
لرفع المناعة
-10- اعطاء التحصين التسمم الدمى البكتيرى بالمواعيد المحدده للوقايه من الاصابه بميكروبات الباستيرلا
المسببه للزكام المعدى التى اذا اهمل فى علاجها تسبب التهابات فى الجهاز التنفسى العلوى و السفلى ( الالتهاب الرئوى).
<!-- / message -->
<!-- / message -->
ساحة النقاش