authentication required

عيون بورسعيد || بالمستندات - ‫#‏ذهاب_وعودة‬ للسقا ‫#‏رحلة‬ اب في ‫#‏البحث‬ عن ابنه هي ‫#‏نفس‬ الرحلة او ‫#‏رواية‬ الاديب البورسعيدي " ‫#‏الناغي‬ " في البحث عن ‫#‏حقه‬ بعد ‫#‏ذهاب‬ روايته وتحويلها لسيناريو المسلسل وينتظر ‫#‏العودة‬ بعد فصل ‫#‏قضاء‬ المحكمة ‫#‏الاقتصادية‬ , والناغي " ‫#‏مشهد‬ الدعاية ‫#‏والنهاية‬ للمسلسل ‫#‏عودة‬ الطفل في يد ‫#‏الاب‬ ومن حولهم ‫#‏جدران‬ ملطخة ‫#‏بالدماء‬ وتتر المقدمة ‫#‏طبق‬ الاصل مما كتبت "

رانيا السادات
رابطة صفحات ومواقع بورسعيد"عيون بورسعيد"

تنظر حاليا المحكمة الاقتصادية القضية رقم 434 / 7ق مستعجل المرفوعة من المحامي د. سمير صبري بدعوة سرقة لحقوق الملكية الفكرية ضد المؤلف عصام يوسف كاتب سيناريو مسلسل ذهاب وعودة الرمضاني والذي يعرض حالياعلي كثير من القنوات الفضائية بطولة احمد السقا واخرون .

تلك القصة تكمل طريق وحكاية الف قصة وقصة من ظلم المدينة الباسلة وابنائها في جميع المجالات وسلب حقوقهم الادبية والمعنوية والفنية والرياضية فضلا للحقوق المادية التي تعود لسمتها التجارية والتي اعدمت من اعوام كثيرة مضت ,اضافة لحقوق ابنائها في الاسكان والتعيين التي اصبحت كحال السراب في طريق طويل وعلي مراي البصر بشبر واحد فقط من اقدام الاغراب من القري والمحافظات , وكأن قدر بورسعيد وابنائها مربوط بقضاء سلب الحقوق والطمع في ارضها وخيرها وحقوق ابنائها من الخارج والداخل ..

تعود احداث القصة التي ننشرها عليكم اليوم , عندما ورد خبر للاديب البورسعيدي محمد الناغي من بعض اصدقائه يفيد حول شكوك البعض منهم لاقتباس المؤلف عصام يوسف كاتب احد المسلسلات المقررعرضها في شهر رمضان الجاري وتحمل عنوان ذهاب وعودة , مأخوذة من رواية الناغي التي تحمل عنوان " الصحفي " والحائزة علي جائزة المجلس الاعلي للثقافة لمسابقة المواهب الادبية في المسابقة التي اجرتها الادارة العامة للشئون الادبية لعام 2013 والمقيدة برقم ايداع 1432/ 2014 وترقيمها الدولي 3- 81- 6447- 977- 978 والمدعومة بمستند يظهر تاريخ تسليم السيناريو السينمائي في 2 ديسمبر 2013 مايثبت حقوق الملكية الفكرية قبل اذاعة المسلسل ومستند اخر الموافقة عليه وتسجيله موسوماً بختم الرقابة على المصنفات الفنية في 29 ديسمبر 2013 وكذلك تداول بيعها باسواق الكتاب من منتصف عام 2014

 

ك

كان الناغي في بادئ الامر, خيل له ان ربما يكون السيناريو عائد الي توارد في الافكار او اقتباس لبعض منها من روايته , ولكنه اكتشف في حقيقة الامر ان روايته تم سرقتها كاملة بكامل تفاصيلها وتحويلها لسيناريو المسلسل الرمضاني الذي يعرض حاليا ويحمل اسم ذهاب وعودة , علي حد قوله

 

وحول قصة اكتشاف وتأكد الاديب البورسعيدي محمد الناغي سرقة روايته وتحويلها سيناريو لمسلسل درامي روي عنها الناغي فقال " قبل رمضان بثلاثة أسابيع تحديداً بدأت الفضائيات في اذاعة تنويهات ومقتطفات عن مسلسلات رمضان، من هذه المسلسلات مسلسل "ذهاب وعودة". أحد الزملاء شاهد تنويها عن قصة المسلسل مكتوبا على الشريط السفلي لأحدى قنوات الأغاني، كان ما قرأه عن المسلسل أنه يدور حول خطف طفل من قبل مافيا دولية تتاجر في الأعضاء البشرية. هذا التنويه المقتضب عن المسلسل أثار حفيظة هذا الزميل الذي سبق وقرأ الرواية، إذ كانت تلك هي الحبكة الرئيسية التي تدور حولها الرواية بأسرها.

بعد ذلك هاتفتني زميلة أخرى رأت فيديو دعائيا عن أحداث المسلسل، وتم تأكيد ذات الدهشة من تطابق الأحداث مع فحوى الرواية.

بدأت بعدها بالتحرك جدياً لجمع الأخبار. قمت بتنزيل كافة الأخبار الدعائية عن المسلسل، و وجدت من خلال احدى الأخبار أنه حتى 14 أكتوبر (تاريخ نشر أحد الأخبار عن المسلسل باليوم السابع) كان مؤلف المسلسل عصام يوسف لازال يعكف على كتابة الحلقات بنص الخبر.

ومن جانبه اكد الناغي من خلال مانشر باحد المواقع عن تفاصيل المسلسل ومايثبت نقاط التشابه مع روايته فقال " تلك صورة لتفاصيل الخبر باليوم السابع، عليها نقاط التشابه المتطابقة والتي تم تحويرها اقتباسا من الخط الدرامي لرواية الصحفي، بداية من أسماء الشخصيات وأدوارها، مرورا بالمهن، ونهاية حتى بأماكن مشاهد التصوير، كما تم التوضيح بكتابة الأسماء الأصلية بالرواية على نص الخبر"

من ناحية أخرى قرأت في هذا الخبر المنشور الخط العام للمسلسل، والذي يتطابق مع الخطوط العامة للرواية من حيث المغزى والأزمات بل وأدوار الشخصيات

بالصورة أعلاه مكتوب النظير الرواية لكل شخصية بالمسلسل، وأصلها في روايتي.
كما يظهر من متن الخبر أن تم التصوير بلبنان لقرب الطبيعة الصحراوية بها من الأماكن المطلوب تصويرها، وما يُلفت النظر أن بالرواية كذلك مشاهد عدة تدور في أماكن صحراوية، وبالقرب من الحدود الفلسطينية، والاسرائيلية. من هذه الأماكن قرية المهدية، قرب رفح

واضاف حول اهم المشاهد بشكل عام التي اوضحت سرقة روايته طبقا لما وصف , فقال تتر المقدمة وتوقع مشهد النهاية للمسلسل من صورة الاعلان عنه " تتر المقدمة: يحوي مشاهد لمشرحة وللبطل السقا وهو فيها يبحث في الجثث، وأعضاءهم ظاهرة في المحاليل والأوعية. وهذا تمام ما ورد في الرواية، والسيناريو. بالنسبة للرواية؛ فالتطابق موجود في صفحات: 102-103-105-106-107 ."
"وكذلك من خلال الصورة التالية، وفيها أحمد السقا وهو يخرج من المستشفى التي ملطخة جدرانها بالدماء، وفي ايده ابنه!، الذي هو ذاته مشهد بالرواية وفيه حاتم يخرج من المستشفى (المشرحة) -التي ملطخة بالدماء كذلك- وهويحمل حفيدة عم صابر)!"

فيما تحدث الناغي فيما يلي عن سرقة الخطوط الرئيسية في رواية "الصحفي" وشخصياتها من خلال:

يجسد السقا ضمن أحداث العمل دور رجل أعمال يعيش حياة هادئة ومستقرة، وفجأة تنقلب حياته رأسا على عقب، حيث يجد نفسه يتعامل مع مافيا عالمية فى مصر تعمل فى تجارة الأعضاء البشرية، حيث ذلك هو ذات ما ورد في الرواية عن البطل الرئيسي والذي يُدعى حاتم، ويعمل صحفياً، ولكن تم تحوير مهنته في المسلسل ليكون رجل أعمال. وفي المسلسل عندما يواجههم يتعرض ابنه للخطف، فيبدأ رحلة البحث عنه. أما في الرواية فيتورط في مواجهة مافيا الأعضاء البشرية إثر مصادفة تسببت في وضعه في صراع غير مقصود معهم ، وتطالبه أحدى الشخصيات الرئيسية (عم صابر) بالبحث عن حفيدته (وفي المسلسل جعلها ابن البطل).

وفي الرواية يساعد البطل حاتم، صديقه المقرب، وشريكه في أعماله، ويُدَعى "كريستيان" وهو ضابط في أمن الدولة متقاعد. بينما في حلقات "ذهاب وعودة" تم تقسيم شخصية كريستيان على شخصيتان، هما: الأولى؛ شريك أحمد السقا وصديقه المقرب والذي يجسده مجدى كامل. والثانية يجسدها الفنان ياسر جلال دور مسئول فى جهة أمنية يبحث عن خاطفى نجل أحمد السقا.

وفي الرواية، تخوض الصراع مع حاتم فتاة تدعى (مي)، بينما تجسد دور زوجة السقا الفنانة إنجى المقدم في دور مشابه.

وفي المسلسل تم دمج شخصيتين من شخصات الرواية، لتكون شخصية واحدة، فيجسد الفنان أحمد راتب دور والد «أحمد السقا»، وهو لواء جيش على المعاش، ومن خلال معارفه برجال المخابرات وكبار رجال الأمن يساعده ذلك فى عودة حفيده من نجله أحمد السقا. أما الشخصيتين في الرواية فهما (رعد عبد التواب) وهو من كبار رجال الأعمال، وذو ثروة وعلاقات غير عادية، ويتم خطف وسرقة أعضاء أسرة ابنته وأولادها في حادث سيارة باحد طرق السفر، فيقرر الانتقام من الجناة، ويحشد لذلك كل قوته وطاقاته. والشخصية الأخرى المدمجة بالمسلسل من الرواية هي شخصية (نادر الناجي) وهو في الرواية لواء سابق متقاعد عمل بجهاز المخابرات العامة، وتمت احالته للتقاعد بعد تدخله في احدى قضايا ذوي النفوذ، فتم اقصاؤه -عقابا له- عن الجهاز.

وفي الرواية شخصية (راقية محمد رأفت) وهي تعمل في مستشفى استثماري ، وتجد نفسها متورطة في عمليات بيع وشراء الأعضاء البشرية التي تجري بمستشفاها، مما يعرضها لمشاكل خطيرة. وفي المسلسل تم تجسيد الفنانة ناهد رشدى دور الدكتورة «منال»، والتى تتورط فى عمليات بيع وشراء أعضاء بشرية! وهو الأمر الذى يعرضها لقضايا خطيرة.

وفي الرواية، بعض المشاهد جرت في سيناء حيث الطبيعة الصحراوية، تحديديا في رفح بقرية المهدية. وفي المسلسل تواجد طاقمه في لبنان، لتصوير بعض المشاهد الخارجية هناك، والخاصة بديكور مدينتى «حيفا» و«تل أبيب»، حيث استقر المنتج صادق الصباح على مواقع التصوير فى المدن اللبنانية لقرب الطبيعة الصحراوية هناك من المدينة الفلسطينية والأرض المحتلة، وقد تم تصوير الغالبية العظمى منها فى مدينة «جبيل».

وفي الرواية شخصية (يوفال مائير) وهو أحد أعضاء مافيا تجارة الأعضاء البشرية، وهو اسرائيلي، وكان يخطط للهروب في آخر الرواية والعودة لاسرائيل. وفي المسلسل ثمة أحداث تجري بمدينتى «حيفا» و«تل أبيب».


ويظهر في هذه الصورة للغلاف الخلفي للرواية الصادرة في 2014، مدى التطابق بين الخط العام للأحداث في رواية "الصحفي"، والخط العام الذي اقتبسه عنها مسلسل "ذهاب وعودة".

ومن ناحية اخري اثبت الناغي حقيقة ما يرويه بدلائل مقرونة بعدد من صفحات روايته السابق نشرها بوقت كافي قبل عرض المسلسل ومايوازيها من تاريخ الحلقات وترقيمها فقال عنها

 

@ الحلقة الأولى:
- ظهور شخصية الممثل أحمد راتب في دور والد «أحمد السقا»، في المسلسل تم دمج شخصيتين من شخصات الرواية، لتكونا شخصية واحدة في المسلسل، الشخصيتين في الرواية هما شخصية (اللواء المتقاعد) نادر الناجي، وشخصية "رجل الأعمال فاحش الثراء" جد الحفيدة المخطوفة (أسرة كاملة، ابنته المتزوجة وزوجها وأولادهما). هاتان الشخصيتان تم دمجهما في شخصية واحدة وهي شخصية أحمد راتب ودوره "كرجل أعمال فاحش الثراء" وفي نفس الوقت (لواء متقاعد) ذو معارف وعلاقات واسعة برجال المخابرات وكبار رجال الأمن يساعده ذلك فى عودة حفيده من نجله أحمد السقا.

- انتهاء الحلقة الأولى بالحبكة والأزمة الرئيسية بالمسلسل، وهي خطف الصبي، حفيد رجل الأعمال واسع الثراء والعلاقات، وهو ما يطابق الأزمة الرئيسية المحبوكة في رواية الصحفي، حيث تكون حادثة اختطاف الصبية، من قبلها ابنة رجل الاعمال واسع الثراء والعلاقات رعد عبد التواب، هي الأزمة المحركة الرئيسية للأحداث.

@ الحلقة الرابعة:
- الدقيقة 24-23: تمت الاشارة للجؤء أحد أبطال العمل هارباً إلى محافظة بورسعيد، وهو تمام ما ورد بالرواية، تحديدا ً في صفحات: 55، 58.

@ الحلقة الخامسة:
- الدقيقة 20: الاشارة للجؤء أحد أبطال العمل هارباً إلى محافظة بورسعيد، وهو تمام ما ورد بالرواية، تحديدا ً في صفحات: 55، 58.

@ الحلقة السادسة:
- وجود المسئول الأمني الكبير الذي يعرض المساعدة في البحث عن الجناة بالدقيقتين 20،22، وهو ذات المشهد والمنصب وعرض المساعدة في البحث، والذي ورد بالرواية ص33-34 .

- يتبين في الدقيقة 22:40 من المسلسل أن زوجة البطل في المسلسل تعمل صحفية في مجلة، وأن لا شيء ينشر إلا بمراجعتها وعلمها. وفي الرواية هناك "سناء" الصحفية احدى بطلات الرواية تعمل صحفية، وذات منصب رفيع في الجريدة يجعل لا شيء ينشر إلا بمراجعتها وعلمها ص20. وطبعا على علاقة وثيقة بحاتم الصحفي البطل الرئيسي للرواية، والذي يُناظره (خالد) في المسلسل.

- حالات اختطاف بسبب عصابات تجارة الأعضاء وردت صراحة في المسلسل بالدقيقة 27، وذلك كجهة جانية كقامت باختطاف الصبي، وهو ذات ما ورد بالرواية كجهة وراء حالات الاختطاف التي انتشرت، وكجهة مسئولة عن خطف الصبية التي تدور حولها حبكة الأحداث بالرواية ص72، وهي ذات الحبكة الرئيسية التي قام عليها المسلسل.

@ الحلقة السابعة:
- اتخاذ شخصيات من المسلسل جنوب سيناء تحديدا ملاذا يختبئون به، بالدقائق 14،15،16، هو تمام ما ورد بالرواية صفحتي 171-173.

- في المسلسل يتم تتبع تحركات الشخصيات ومواقعهم عن طريق شريحة موبايلاتهم: الدقائق 16، 23 . وفي الرواية كانت ذات الطريقة في تتبع موقع احد أبطال الرواية عن طريق شريحة تم إلصاقها به صفحات54-55 .

- مشهد الأتوبيس، وفي سيناء.. الدقيقتين17- 18 ، والتي اختارها احد الشخصيات للجوء اليها، كلا المشهدين موجودين مع ذات الهدف تماما في الرواية مع ذات أصل الخط الدرامي، بصفحات 121-122-123.

@ الحلقة الثامنة:
- شخصية (سامي) صديق البطل (خالد) في المسلسل، واللذان يعملان معاً (بينهما شراكة عمل): مسيحي، كما ظهر بالدقائق 12، 13،14، تماما بتمام مثل الرواية ص89، حيث صديق البطل الذي يعمل معه ويتعاون معه حثيثا في البحث هو كريستيان، وهو مسيحي كذلك!

في الرواية كريستيان الذي يساعد (حاتم) بطل رواية، هو في الأصل ضابط أمن دولة متقاعد، (بينهما شراكة عمل) ويساعد حاتم لأنه بينهما علاقة عمل، تطورت لصداقة وطيدة.
وفي المسلسل الشخصية المقتبسة (سامي) تم تغيير مهنته ليكون رجل أعمال يعمل مع خالد بطل المسلسل، ويساعده كذلك لان بينهما علاقة عمل، تطورت لصداقة وطيدة!

إذن صديق البطل، ومعه شراكة عمل معه، ومن ثم أصبحا صديقين، والصديق مع كل ذلك مسيحي أيضاً؛ كما ورد بالرواية!

- يتبين في الدقيقة 20 من المسلسل أن زوجة البطل في المسلسل تعمل صحفية مسئولة في مجلة. وفي الرواية هناك "سناء" الصحفية احدى بطلات الرواية تعمل صحفية، وذات منصب رفيع في الجريدة يجعل لا شيء ينشر إلا بمراجعتها وعلمها ص20. وطبعا على علاقة وثيقة بحاتم الصحفي البطل الرئيسي للرواية، والذي يُناظره (خالد) في المسلسل.

- بالمسلسل، بالدقيقة 34 و37ثانية ، كان أحد شخصيات بالمسلسل يرسل ملف وصور من أحد (مقاهي الانترنت). ذات الفكرة والغرض بمشهد بالرواية في صفحة 41.


@ الحلقة التاسعة:

- في المسلسل بالدقيقة التاسعة، دخل أحد شخصيات المسلسل لأحد محلات بيع الموبايلات، ليشتري أكثر من هاتف محمول، وأكثر من خط تليفون، تجنباً لتعقبه. وهو ما يتطابق مع ذات المشهد في الرواية صفحتي 34 و 35 ، والذي يدخل فيه أحد شخصيات الرواية لأحد محلات بيع الموبايلات، ليشتري أكثر من هاتف محمول، وأكثر من خط تليفون، تجنباً لتعقبه!

- في المسلسل بالدقيقتين 12 و 13، يتوصل من يراقبون أحد شخصيات المسلسل، ليحددوا مكانا كان فيه، بأحد السيبرات (مقاهي الانترنت).
ذات الفكرة والغرض بمشهد بالرواية في صفحتي 41 و42.

@ الحلقة العاشرة:
- في المسلسل، آخر الدقيقة 11، وكامل الدقيقة 12، التصريح لفظاً باحتمالية كون الجناة عصابة لتجارة الأعضاء البشرية، عن طريق الخطف.
ذات المضمون وجهة الاتهام موجودة بالرواية ص72.

- في المسلسل، بالدقيقتين 16 و 17، أحد المَشاهِد ستكون بأحد البرامج التلفزيونية ذائعة الصيت، والمذيع هو نجم البرامج الحوارية على الفضائيات، ويتخلل المشهد النزول بتتر بداية البرنامج.

في الرواية: أحد المَشَاهِد ستكون بأحد البرامج التلفزيونية ذائعة الصيت والمذيع هو نجم البرامج الحوارية على الفضائيات، ويتخلل المشهد النزول بتتر بداية البرنامج! (صفحة 56)

ومن ناحيته انهي الناغي " كان كل هذا كافيا لي مع ما تجمع لدي من أخبار وأنباء عدة تفيد تاكدي من التعدي علي حقوقي الملكية والفكرية فبدات بالتحرك بشكل قانوني وقررت اللجوء الي القضاء لاثبات حقي ورفع دعوي قضائية ضد صناع المسلسل وعلي راسهم المؤلف عصام سلامة خاصة ان لدي كل مايثبت حقوقي وانتظر الان الفصل في القضية من قضاء المحكمة الاقتصادية للدعوي رقم رقم 434 / 7ق مستعجل

يذكر ان الفنان والاديب محمد الناغي ابن محافظة بورسعيد يعد قاص وروائي مصري حاز علي جوائز في مجمل اعماله , حيث فازت روايته "الصحفي" بالجائزة الرابعة في مسابقة المجلس الأعلى للثقافة دورة محمد البساطي 2014
-كما حصل على الجائزة الرابعة في مسابقة نهاد شريف للخيال العلمي 2013، عن رواية (الانعكاس الكوني(.

- فاز فيلمه القصير "مكالمة"، المأخوذ عن قصة بالإسم نفسه، من مجموعته القصصية "ظلال الإثم" ، بالجائزة الرابعة بمسابقة مؤسسة التفكير الإيجابي الأولى 2013 ، كاتباً له السيناريو والحوار. كذلك اشترك الفيلم في عدد من المهرجانات الدولية للأفلام القصيرة.
- وحصل ايضا على الجائزة الأولى في مسابقة إحسان عبد القدوس 2012 عن القصة القصيرة (دم الأخوين).

- وفاز بجائزة وزارة الشباب في القصة القصيرة عن قصته "البئر" في 2008.
من ناحية اخري صدر له - المجموعة القصصية "دم الأخوين" عن دار إبداع في 2015 .
- كتب النص السينمائي لفيلم "الصحفي" الذي حاز على مواقفة الرقابة على المصنفات الفنية.
- رواية "الصحفي" عن دار إبداع في 2014 .
- رواية "النِطاق المُحرَّم"، عن دار إبداع، في 2013.
- المجموعة القصصية "ظلال الإثم" ، عن دار ليلى (كيان كورب) في 2012.

التغطية لعيون بورسعيد بالتعاون مع الشبكة الاعلامية رابطة عيون بورسعيد " صفحات ومواقع وجروبات " جريدة عيون بورسعيد جريدة جيل الثوره بورسعيد ارض الفداء بورسعيد الباسلة

المصدر: رانيا السادات
portsaideyes

جريدة عيون بورسعيد .. رانيا السادات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 242 مشاهدة
نشرت فى 3 يوليو 2015 بواسطة portsaideyes

ساحة النقاش

جريدة عيون بورسعيد

portsaideyes
جريدة عيون بورسعيد .. عيون ترصد أحداث بورسعيد وتهتم بقضايا المواطن .. أسستها الصحفية : رانيا السادات »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

77,524

Large_1238355347

Large_1238355348