لا شك اننا ندرك تماما حجم الكارثة التي صغنا نتائجها بحرفنة واتقان ونحن نشق طريقنا الى وهم الديمقراطية ولو اننا قرأنا التاريخ بتجرد وحياديةلوجدنا نماذج رائعة من الزعماء قادوا بلادهم بدكتاتورية رؤوفة رحيمة بشعوبها...ورحم الله المفكر العربي الماوردي حين عد السلطان القاهر احد ركائز بناء المجتمعات.
عدد زيارات الموقع
6,290