<!--[if !mso]> <mce:style><! v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} -->
<!--[endif]--><!--<!--
<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} span.mw-headline {mso-style-name:mw-headline;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 46.3pt 72.0pt 27.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->
<!--[if gte mso 10]> <mce:style><! /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} --><!--[endif]-->
البندول
أقدم وسيلة لقياس وشحن الطاقة... يوجد 12 نوع من البندولات المختلفة الاستخدام
««««« أهم أنواع البندولات »»»»» البندول العام
<!--<!-- البندول العام البسيط : بندول محايد وخفيف جدا ، وحسّاس وموثوق جدا فيه خاصة للمبتدئين ، كما انه من السهل تعلم استعماله .
به خيط علية ألوان الطيف السبعة بجانب الأبيض والأسود ونستطيع بواسطته إستلام أو إرسال أي لون ، وفحص أي شخص وتحديد لونه أو لون أحد أعضاء جسمه ، وهو فعال جدا في حالات الشفاء .
بندول إيزيس
<!--<!--
هو ابتكار مصري قديم يمثّل شكل مفتاح الحياة . له مستوى حساسية عالي وهو ممتاز في إرسال واستقبال الطاقة ، أي يستعمل كمرسل أو مستقبل ، طبقا للقيادة العقلية للمشغل . ومن أهم مميزاته
1- استخدامة للعلاج عن بعد :
فهو يستعمل كحامل للموجة لمسافات بعيدة ، حيث نمسك البندول باليد اليمنى ونضع اليد اليسرى على العلاج المطلوب إرساله ، ونركز تماما في المرسل إليه ومكانه ، لا نقوم بتحريك البندول بأنفسنا بل نتركه ساكناً على وضعه بضع دقائق ، حتى يبدأ هو وحده تدريجياً في اتخاذ الحركة المناسبة السليمة من ناحية سرعة ومعدل الطاقة المطلوب إرسالها . يمكن أن يستعمل لاكتشاف حقول الطاقة المحيطة بنا ويظهر أي خلاف في الحجم أو الشكل ، أو اللون ،ومن مميزاته انه ينظف ويطهر نفسه ذاتياً استنادا إلى شعاعه الأبيض
2- ضبط وموازنة منافذ وبوابات الطاقة في جسم الإنسان :
سواء بهدف الشفاء من مرض ما أو بهدف ضبط الطاقة على المستويات المختلفة ، أو تنظيف البوابات مما علق بها من شوائب المجالات. فمثلاً بوابة الجذر البوابة رقم 7 ( التناسلية ) لونها الصافي هو اللون الأحمر ، لكننا كثيراً ما نجد شوائب من ألوان أخرى مع هذا اللون ، فنقوم بسحبها وتنظيف البوابة منها بواسطة بندول إيزيس ذو 4 بطاريات وذلك بوضع اليد اليسرى فوق البوابة وإمساك البندول باليد اليمنى وتركة دون أدارته حتى يقوم هو بالدوران بنفسه سواء بالشحن أو التفريغ وعندما يقف نعرف أن البوابة قد تم تنظيفها .ليك رقم البوابة والبندول ينظفها:
بوابة الإكليل رقم 1 وينظفها بندول إيزيس ذو 10 بطاريات .
بوابة الجبين رقم 2 وينظفها بندول إيزيس ذو 9 بطاريات .
بوابة الحلق رقم 3 وينظفها بندول إيزيس ذو 8 بطاريات .
بوابة القلب رقم 4 وينظفها بندول إيزيس ذو 7 بطاريات .
بوابة الضفيرة الشمسية رقم 5 وينظفها بندول إيزيس ذو 6 بطاريات .
بوابة الطحال رقم 6 وينظفها بندول إيزيس ذو 5 بطاريات .
بوابة الجذر رقم 7 وينظفها بندول إيزيس ذو 4 بطاريات .
بندول مي رميت لا يختلف عن البندول العام إلا أن به غرفة مجوّفة تستعمل لوضع قطعة من أي شئ نريد أن نبحث عنه لذلك يطلق عليه البندول الباحث.
بندول الكرنك
<!--<!-- <!--<!-- <!--<!--
بندول الكرنك ، خشب لكن يفضل النحاس أو الأبنوس ، هو حسّاس جدا عندما يستعمل في فحص الغذاء ، والأدوية وكشف الأشعة الضارة ، ورغم أهميته الكبيرة نحترس في استعماله وهو يجب أن يخزن مفكّك ( لو كان من المعدن)
بندول أوزير يس
<!--<!--
يبعث أوزيريس طاقة سالبة خضراء بشكل غير محدد تساعد على معالجة والأمراض الجرثومية وفيروسية والسرطان . ولأن الطاقة السالبة الخضراء هذه الطاقة خطرة على أنسجة وأعضاء جسم الإنسان ، فهذا البندول لا يجب أن يستعمل إلا بواسطة الأساتذة المهرة في البندول ، كما يجب أن يفصل ويغلف في ورق من الألمنيوم عندما لا يكون قيد الاستعمال ، كما يجب تنظيفه وتطهيره كل مرة قبل الاستعمال.
البندول الحلزوني ذو اللفة الشمال
<!--<!--
بسبب تصميمه الحلزوني بعكس عقرب الساعة ، فهذا البندول تتصاعد منه طاقة دقيقة جدا ؛ وهو مثالي للتشخيص والتنجيم . ويجب ألا يستخدم إلا بواسطة رجال بندول ماهرين جدا ، كما يجب تنظيفه بعد وقبل كل استعمال.
البندول الهوائي
البندول الهوائي أداة تشخيص رائعة وهو ذو حسّاسية عالية جدا بسبب شكله الديناميكي الهوائي ودقة صنعه وحساسية " موجة الاهتزاز " التي تخرج منه ، كل هذه الأشياء تجعله يحدّد بدقة نقطة الضعف بالضبط ويرسل طاقة مباشرة إليها . يجب أن يطهر وينظف.
بندول الهندسة الحيوية
<!--<!--
بندول الهندسة الحيوية العالمي أداة خاصّة وقويّة مصممه من قبل الدّكتور إبراهيم كريم .هذا البندول مفيد جدا في كلّ أنواع الطاقة والعلاج الروحي. يبعث موجة حاملة من رأسها الأوطأ ، تسمّى موجة التردد الأخضر السلبي ، التصاميم الموجودة علية تلعب دور حيوي في إلغاء المكوّن العمودي الضارّ للأخضر السلبي .عندما يستعمل للقياس على جسم أو شخص أو حيوان أو نبات أو صورة، سيبدأ بشحن الجسم ، لكن بعد بعض الوقت ستصبح طاقة الجسم متوازنة مؤقتة . هذا البندول أداة وقائية وحسّاسة جدا لأولئك الذين يستخدمون الوعي الأعلى واللا شعور، ويبحثون في التناسخ، والعلوم الباطنية .
بندول الصولجان بندول خاصّ وقوي وضع من قبل الدّكتور إبراهيم كريم مستند على رمزين مصريين قديمين إستعملتا كتعاويذ .
بندول مير إيزيس
<!--<!--
مير إيزيس بندول قوى يرسل طاقة ثنائية مباشرة على طول محوره المركزي ، إذا تمت إدارته باتجاه عقارب الساعة ينشّط الجسم ؛ أما في إتجاة عكس عقارب الساعة يهدّئ النظام العصبي ويقلل الألم ويقوّي نظام المناعة . انه يبعث طاقة ثنائية تحتوى من الألوان الأبيض والذهبي والبنفسجي ، إنها الألوان المستخدمة في الشفاء ، ومن مميزاته التنظيف الذاتي حيث ينظف ويطهر نفسه ذاتياً .
منقول من موقع عاطف عزت
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الصور بعض الصور أمثلة على أشكال البندول .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------المعرفة و التشخيص من خلال استخدام البندول يقوم البندول على أساس علم الراديستيزيا وهى كلمة لاتينية الأصل ويقصد بها القابلية للإحساس بالإشعاع والذبذبات والموجات بحيث نستطيع بواسطة البندول معرفة الإشعاعات والذبذبات الغير مرئية الموجودة في الكون أو في الإنسان أو في الأشياء بشكل عام .
وتفسير ذلك أن كل شيء في الكون من مخلوقات وكائنات لها طاقة كامنة واهتزازات بذبذبات إشعاعية من منظور وغير منظور وكل منها يهتز باستمرار بطول موجة معينه في حيز نظام كوني شامل ضبط إلهي .
يعتمد البندول على القاعدة التي تقول "وتحسب إنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر" .
لقد اثبت علم الطاقة إن الموجات الذاتية للبشر تحكمها قوانين شبيهة بتلك التي تتحكم في الموجات اللاسلكية ,إذن فلكل شي في الكون له ذبذبات إشعاعية وطاقة ذاتية مستمدة من حركة الكون والأفلاك فكل ما هو فردى يعمل في منظومة الكل .
فالإنسان عنده علم الأشياء لأنه أعطى منذ البداية وقبل ولادته (وعلم آدم الأسماء كلها ).وبعلم المورثات والجينات تنتقل المعلومات من إنسان إلى إنسان ولأن هذا الإنسان ضمن الحقل الموحد والقوة العظمى والعقل الكوني فنحن نعيش في كون نابض وهذه النبضات تنعكس على كل مستويات الوجود ومن ضمنها خلايا الإنسان التي تنبض بإيقاع زمني مع الكون بأسره .فالإيقاع والنبض الكوني يتفاعل ويتناغم مع النبض البيولوجي وذلك إن الإيقاعات الكونية مبرمجه ومسجله في شكل بيولوجي في الجينات فكل شيء يحيا بدقة متناهية بناء على الساعة البيولوجية لخلايا المادة ,فلكل خلية ذكاء بيولوجي تتصرف بموجبها وبناء لمخطط دقيق .
الغرض من هذا العلم هو الحصول على معلومات من مستويات مجال الطاقة التي لا يمكن رؤيتها وإدراكها فلكل كائن حي موجة ذاتية ذات أبعاد وقوى كهرومغناطيسية وهذه الموجه لها إشعاعات تسمى إشعاعات (أود) والأثير هو حلقة الاتصال التي تجمع بين عالم المادة والعالم اللامادي فهو مشترك بينهما ومؤلف من كلاهما .
البندول هو مكبر للمشاعر الداخلية وهو الوصل بين العقل الباطن والمشاعر وهو الجسر الموصل إلى العالم الداخلي للإنسان عالم الوعي والإدراك .
تحصل على المعلومة من البندول بدقة وصواب عندما يكون الإنسان في شفافية مع ذاته وروحانية حيث يستطيع الاتصال بالعقل الباطن عن طريق التنفس العميق والتأمل .
إن هذا العلم قابل للإبحار فيه فيما وراء الطبيعة والحواس فمن طريقته تم اكتشاف أماكن المتفجرات خلال الحرب العالمية الأولى والثانية .