طاقة الشكل الهرمى (عمر الدجوى)

بالحب لكل مخلوقات الله ترزق الصحة وبهما ترزق الحكمة

علم المنعكسات

edit

<!--<!--<!--<!--<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 28.3pt 72.0pt 27.0pt; mso-header-margin:36.0pt; mso-footer-margin:36.0pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} --><!--

<!--<!--<!-- <!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:612.0pt 792.0pt; margin:72.0pt 90.0pt 72.0pt 90.0pt; mso-header-margin:36.0pt; mso-footer-margin:36.0pt; mso-paper-source:0;} div.Section1 {page:Section1;} --> <!--<!--<!--

تقنية تاباس Tat

لقد تم تطوير تقنية تاباس للعلاج بضغط اليدTapas Acupressure Technique (TAT) على يدي ممارسة بالإبر الصينية أمريكية الجنسية اسمها تاباس فليمنج Tapas Fleming، وكانت في بداياتها تقنية تهدف إلى علاج ردات الفعل الحساسية.                    ومنذ ابتكارها ، تطورت هذه التقنية لتصبح في أيامنا هذه علاجاً بمسارات الطاقة قائماً بذاته قادراً على تحفيز الشفاء لنطاق واسع من المشكلات. وفي شكلها الجديد ، فإن تقنية تاباس للعلاج بضغط اليد TAT أصبحت قادرة على علاج نطاق أوسع من الحالات النفسية والجسدية والتي يواجهها الممارسون غالباً ، كما أنها لا زالت مناسبة لعلاج ردة فعل الحساسية أيضاً.
ولا تحتاج هذه التقنية إلى وضع جمل وعبارات لتحديد المشكلة ، لذلك فهي مناسبة في حالات يكون بها العميل واعياً عن المشكلة ، ولكنه يجد صعوبة في التعبير عنها بطريقة تؤدي إلى استخدام "عبارات الإثبات" و "العبارات التذكيرية". هذه التقنية سهلة وقوية في الوقت نفسه، وسوف نقدم شرحاً وافياً لها هنا .
التقنية:
في الأساس، فإن العلاج الذي يستخدم تقنية تاباس للعلاج بضغط اليد TAT يتكون من اتخاذ وضعية تقنية تاباس للعلاج بضغط اليد خلال التركيز على عدد من الأشياء المرتبطة بالمشكلة ذاتها . وتتكون وضعية تقنية تاباس للعلاج بضغط اليد TAT من وضع الإبهام وإصبع البنصر على نقاط تقع على بعد 3 مم فوق طرف العين الداخلي لكل عين ، وإصبع الوسطى على مسافة 12 مم فوق مستوى حاجب العين على منتصف خط الوجه (العين الثالثة) . ويمكن استخدام أي من اليدين لهذه المهمة ، ويجب أن يتضمن الوضع أقل قدر من اللمس ممكن. في الوقت نفسه ، يجب أن توضع اليد الأخرى على مؤخرة الرأس حيث تلمس راحة اليد الجمجمة ويرتاح الإبهام على قاعدة الجمجمة.

<!--<!--
    <!--<!--

تاباس فليمنج مؤسسة تقنية تاباس للعلاج بضغط اليد
ومن الطبيعي جداً أن نجعل المستفيد نفسه يقوم بالحفاظ على هذا الوضع بنفسه ، لكن إن لم يكن الأمر مناسباً أو ممكناً فعندها يقوم الممارس بعمل الوظيفة ؛ لكن يجب أن يكون وضع اليد التي خلف الرأس للأعلى ، بحيث يكون إصبع البنصر على قاعدة الجمجمة عند القيام بهذه الوضعية ، وعلى الأطفال يمكن تعديل الوضعية بحيث يتم استبدال لمس النقاط التي في مقدمة الوجه بوضع اليد كاملة على النقاط الثلاثة ، وذلك لتغطية جميع النقاط .

الخطوات:
ومع الإبقاء على تلك الوضعية ، يطلب من المستفيد التركيز على عدد من المواضيع المتعلقة بالمشكلة (7 خطوات) و عندما يشعر المستفيد أنه حصل تغير ما أثناء عمل الوضعية لخطوة ما فأنه يخرج من الوضعية و يعني ذلك أنه أنتهي من هذه الخطوة و ينتقل إلى الخطوة التي بعداها ، ولا يستغرق كل خطوة أكثر من 4 دقائق كحد أقصى .

 -1. ضع تركيزك كله على المشكلة (خذ وضعية تاباس(
 -2.
ضع تركيزك على نقيض المشكلة (خذ وضعية تاباس(
 -3.
فكر في جميع أصول هذه المشكلة )خذ وضعية تاباس(
 -4.
فكر في جميع مناطق الجسم والعقل حيث يتم الاحتفاظ بالمشكلة (خذ وضعية تاباس(
5.
 فكر في جميع الفوائد التي تجنيها من الاحتفاظ بالمشكلة (خذ وضعية تاباس(
6.
 ضع تركيزك في مسامحة كل من تسبب لك بهذه المشكلة (خذ وضعية تاباس(
 7.
ضع تركيزك على مسامحة كل من تأذوا جراء وجود المشكلة عندك (خذ وضعية تاباس(
ويتم اعتبار كل خطوة كاملة وتامة عندما يحدث تغيير أو نقلة بالمشاعر، غالباً ما سيقوم العميل بكسر الوضعية عندما يكون الوقت مناسباً لذلك . وإن لم يحدث هناك أي تغيير عندها يجب كسر الوضعية بعد أربع دقائق (أقصى حد) ، إلا أن كل خطوة تستهلك وقتاً أقل .                 بعد تنفيذ كل خطوة وبعد أن يقوم العميل بكسر الوضعية يجب أن يتم الطلب من العميل الإخبار عن تلك التجربة ومناقشة أية مشاعر أو أفكار مرتبطة "ماذا حدث؟". ومن ثم يجب اتخاذ الوضعية مرة أخرى والاستمرار بالخطوة التالية.
وتبقى الخطوات كلها في الأساس متشابهة لجميع المشكلات ، لكن في بعض الحالات تكون الكلمات المستخدمة في تنفيذ الخطوات مختلفة لتتناسب وطبيعة المشكلة.
الخطوة 1"ضع تركيزك على المشكلة"
"
ماذا حدث؟"
الخطوة 2  :  "ضع تركيزك على نقيض المشكلة"
"
ماذا حدث؟"
الخطوة 3  :  إما  "جميع أصول هذه المشكلة تتعافى وتشفى الآن  "أو  "شكراً يا الله لشفاء جميع أصول هذه المشكلة"
الخطوة 4 : إما  "إن جميع الأماكن في جسدي وروحي و حياتي حيث تم الاحتفاظ بهذه المشكلة تتعافى الآن وتشفى"
أو  "شكراً يا الله لشفاء جميع في جسدي وروحي و حياتي حيث تم الاحتفاظ /علقت بهذه المشكلة"
الخطوة 5  :  " إن جميع أجزائي التي اكتسبت من هذه المشكلة تشفى وتتعافى الآن "
أو  " شكراً يا الله لشفاء جميع أجزائي التي اكتسبت من هذه المشكلة"
"
ماذا حدث؟"
الخطوة 6  : "أنا أسامح جميع من لمتهم على هذه المشكلة، وأسامح نفسي"
الخطوة 7  : "أنا أطلب الصفح من كل من سببت له الأذى بوجود هذه المشكلة"

 

لنفترض أن شخص يعاني من حساسية مفرطة ضد غالبية العطورات و يحصل لدية رشح و حكة في العينين عند التعرض لها أو للمواد الكيمائية.
للعلاج هذه
الحالة من خلال تقنية تاباس تعمل الأتي :
الخطوة 1
: "ضع تركيزك على الحساسية من العطورات" (التركيز على المشكلة(
"ماذا حدث؟
"
الخطوة 2 :
"ضع تركيزك على أنك لا تعاني من هذه الحساسية" ( التركيز على نقيض المشكلة(
"ماذا
حدث؟"
الخطوة 3 :
"شكراً يا الله لشفاء جميع أصول هذه الحساسية)" التفكير في جميع أصول هذه المشكلة)
"ماذا حدث؟
"
الخطوة 4 :
"شكراً يا الله لشفاء جميع ما في جسدي وروحي و حياتي حيث تم الاحتفاظ بهذه الحساسية " (فكر في جميع مناطق الجسم والعقل حيث يتم الاحتفاظ بالمشكلة (
"ماذا
حدث؟"
الخطوة 5
: " شكراً يا الله لشفاء جميع أجزائي التي اكتسبت من هذه الحساسية" (فكر في جميع الفوائد التي تجنيها من الاحتفاظ بالمشكلة(
"ماذا
حدث؟"
الخطوة 6 :
"أنا أسامح جميع من لمتهم على هذه الحساسية وأسامح نفسي" (ضع تركيزك في مسامحة كل من تسبب لك بهذه المشكلة (
"ماذا حدث؟
"
الخطوة
7 : "أنا أطلب الصفح من كل من سببت له الأذى بوجود هذه الحساسية" (أنا أطلب الصفح من كل من سببت له الأذى بوجود هذه المشكلة(
"ماذا حدث؟
"

- هل تكون العينين مغمضتين أثناء تأدية الخطوات ؟
الخيار للمستفيد إذا يفضل عند عملية التركيز أن يغمض عينة
فهذا يكون أنسب بالنسبة له .                                                                   وإذا كان العكس فيفضل ترك العينين مفتوحتين . أعمل ما يناسبك و يساعدك على التركيز .
- حين الانتقال من خطوة
إلى أخرى فهل ارفع يدي من وضعية tat أو استمر في الوضعية ؟
نعم ترفع
يدك من الوضعية و يفضل التوقف تقريبا دقيقة لمناقشة التغير و شرب الماء قبل الانتقال إلى الخطوة التي تليها .
-  لو أطلت المدة في إحدى الخطوات عن 4 دقائق فهل يترتب أثار عكسية لأنه شدني تنبيهك على عدم تجاوز 4 دقائق .
  ولكن أنت تعرف انه من الصعب التركيز على الوقت والمشكلة في آن
واحد ؟
ليس في العملية خطورة إذا تجاوزت 4 دقائق في الخطوة و لكن نحن
نعرف أن تقنية تاباس تحدث التغير في الغالب في الدقيقة الأولى و سوف يشعر الشخص بتغير و مشاعر مختلفة و التي تدل على أنه أنتهي من هذه الخطوة. و في الحالات القليلة يستغرق وقت أطول (2-4 دقيقة) ولكن لن يستغرق أطول من ذلك . فإذا وصل المستفيد إلى 4 دقائق فالأكيد أن التغير حدث ولكن لم ينتبه إلى ذلك. و ينصح دائما أن لا يدخل في الوضعية لأكثر من 20 دقيقة في اليوم . فيمكن أن يسبب ذلك صداع.
-  هل اكرر تقنية تاباس في نفس الوقت أكثر من مرة إذا لم اشعر بتحسن ؟
يفضل تكرارها في وقت لاحق أو في اليوم التالي
.

 

  • Currently 86/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
28 تصويتات / 545 مشاهدة
نشرت فى 11 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

 

<!--[if !mso]> <mce:style><! v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} -->

 

<!--[endif]--><!--<!--

<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} span.mw-headline {mso-style-name:mw-headline;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 28.3pt 72.0pt 45.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <mce:style><! /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} -->

 

<!--[endif]--><!--<!--

                                                                            علم المنعكسا ت
- تعريفات علم تنبيه المنعكسات:
هو علم قديم ظهر منذ آلاف السنين حيث يرجع تاريخه إلى مصر الفرعونية القديمة كما يتضح من نقوش الجدران . وهو علاج يعتمد على الاسترخاء والتدليك لنقاط انعكاسية تسمى بـ (Reflex points) توجد في راحة القدم واليد ، ومن خلال الضغط على هذه النقاط تحدث تأثيرها لتصل إلى المناطق الأخرى داخل الجسم والتي تتصل بهذه النقاط الانعكاسية ، لأن هذا العلم يقوم على الاعتقاد التالي أن كل جزء من القدم أو اليد يتبع جزءاً من الجسم . وبواسطة الضغط على النقاط الانعكاسية فيهما تصل التنبيهات إلى أجزاء الجسم الأخرى التابعة لهما فيساعد ذلك على استرخاء الجسم وتنشيط الدورة الدموية ، وتحسين مسارات الطاقة وبشكل إجمالي تحقيق التوازن والاتزان للجسم .
ولا يمكن القول بان علم المنعكسات بأنه أحد فروع الطب التقليدي والذي يساعد على تقديم العلاج بمفرده لعلة ، وإنما هو مكمل للطب التقليدي وليس بديل عنه كلية .. كما أنه نمط حياتي ينبغي أن يُتبع كجزء من نمط الحياة الصحي وذلك بممارسة التمارين الرياضية وإرخاء العضلات .
كذلك يجعل الجسد أكثر تكيفاً مع ضغوط الحياة اليومية العصبية التي يقابلها كل واحد منا مهما كان مصدرها عملي ، عاطفي ، جسدي ، أو بيئي .. وباستخدام هذا العلم يكون الجسم أكثر قدرة على دفع الأمراض أو الإصابة بها عند التعرض للضغوط .                                                            ولا يقف العلم عند ذلك الحد كخط دفاعي ضد إصابة الإنسان بالأمراض من جراء الضغوط، وإنما
                                                                                  - يساعد على علاج بعض الأمراض الكائنة مثل:
- آلام الظهر.              - الإمساك.               - ارتفاع ضغط الدم.                            - القولون العصبي.- الصداع النصفي.
- الأرق.
                   - التوتر.                  - اضطرا بات الدورة الدموية.                - عدم التوازن الهرموني .
- فعلم المنعكسات هو علم التدليك ، حيث يعود على الجسم نفس المنافع التي تعود عليه بعد خضوعه للتدليك والمساج .
وهو ممارسة لتحفيز نقاط في القدم أو اليد أو الأذن اعتقاداً بأن هذا التحفيز له نفع على أجزاء الجسم الأخرى أو أنه يحسن من الصحة العامة .
                                                                                                              وأكثر التطبيقات شيوعاً لعلم المنعكسات هو تنبيه النقاط الانعكاسية في القدم حيث يقوم المتخصص في هذا العلم (Reflexologist) بالضغط على نقاط معينة في قدم الشخص ، والاعتقاد بأن القدم مقسمة إلى نقاط انعكاسية تتصل بكافة أجزاء الجسم الأخرى .
وطبقاً لـ "بيل فلوكو-
"Bill Flocco - مدير الأكاديمية الأمريكية لعلم المنعكسات بكاليفورنيا : "علم المنعكسات هو علم للصحة قوى وطبيعي يدرس العلاقة بين المناطق الانعكاسية في القدم واليد والأذن وباقي أجزاء الجسم حيث يتم الضغط على هذه النقاط بالأصابع أو الإبهام مما يؤدى إلى الارتقاء بالصحة والحفاظ عليها".                                                                                                                                         - مرادفات علم المنعكسات (Reflexology):
علم المنعكسات ، علم تنبيه المنعكسات ، علم التدليك والاسترخاء ، علم التمارين الرياضية ، فن المنعكسات، الرفلكسولوجيا ، علاج المناطق
(Zone therapy).
- تعريف المساج:
هو علم أو فن ممارسة ضغط أو حركات مدروسة بواسطة الأيدي أو أدوات بها اهتزازات على أنسجة الجسم متضمنة على العضلات والأربطة والمفاصل . ويمكن ممارسته على جزء واحد من الجسم أو للجسم بأكمله لعلاج الإصابات ، تخفيف الضغوط النفسية ، تخفيف الآلام ، تحسين الدورة الدموية .
يوجد نوعان من المساج : الأول المساج العادي بالزيوت ويستخدم به زيت خاص بالمساج لتدليك الجسم وفك العضلات والاسترخاء – أما النوع الثاني يستخدم فيه بعض الأعشاب الطبيعية الصينية لفك آلام البرد والرطوبة .                                                                                                                            - من فوائد المساج:
تنشيط الدورة الدموية ، يؤخر ظهور التجاعيد على الجبهة أو تحت العيون ، يعطى الشعور بالاسترخاء . ويزيل الأتربة والدهون التي تسبب الحبوب ذات الرؤوس السوداء على الأنف ، يقوي مناعة الجسم للجفاف ، كما أن المساج يقلل الميلانين "صبغة الجلد" أو ما يعرف بالكلف الذي يمكن أن يصيب أي شخص عند التعرض للشمس بشكل مباشر ‚                                                       
من الأفضل أن يكون المساج خفيفاً وباتجاه عضلة القلب ، لأن المساج العميق له أضراراً سلبية .
                                
<!--<!--- تعريف الضغط الإبرى (Acupressure):
هى وسيلة تقليدية في الطب الصيني ، وهى تعتمد على نفس فكرة الوخز بالإبر . ويتم فيها ممارسة الضغط بواسطة الأيدي أو الكوع أو بمساعدة وسائل أخرى متعددة بالضغط على مناطق معينة على السطح الخارجي للجسم والتي تكون بعيدة عن منطقة الشكوى أو الألم من أجل إعادة التوازن للجسد وللطاقة . يساعد الضغط الإبرى على علاج أعراض دوار الحركة والغثيان .
- تاريخ علم المنعكسات بإيجاز:
- عُرف هذا العلم منذ القدم في الحضارة الفرعونية بالعثور على لوحة محفورة في قبر أحد الأطباء ويرجع تاريخها إلى 2330 سنة قبل الميلاد ، ويظهر في هذه اللوحة المحفورة أربعة من الرجال يقوم واحد بتدليك قدم رجل أمامه ، ويقوم الثالث بتدليك يد الرجل الرابع الجالس أمامه (من المحتمل أن تكون تفسير الصورة هو القيام بعمليتي البادي كير والمانكيير للأغراض الجمالية) ، وأتت ترجمة اللغة الهيروغلوريفية الموجودة على هذه اللوحة كالآتي: "لا تؤذني ، سأقوم بعملي وبعدها ستشكرني". وتم اكتشاف علم المنعكسات أيضاً في الحضارة الهندية والصينية القديمة .
- وكان ظهور هذا العلم في أمريكا في عام 1913 على يد الطبيب الأمريكي "وليام فيتزجيرالد -
Dr./William  Fitzgerald" ، عندما لاحظ وجود أحد المناطق المحددة في الجسم والتي لها تأثير المخدر على المناطق الأخرى . ومنها تطورت النظرية بتقسيم جسم الإنسان إلى عشرة مناطق رأسية متساوية نهايتها أصابع القدمين واليدين ، وينهى "فيتزجيرالد" نظريته قائلاً أنه بالضغط على نقطة واحدة في هذه المناطق يمتد تأثيرها إلى أي جزء آخر في الجسد تتصل بهذه النقطة الانعكاسية .
- وفى الثلاثينيات ، قامت المعالجة الفيزيائية "أونيس إنجهام -
Eunice Ingham" بتطوير نظرية العالم "وليام فيتزجيرالد" وأسمتها بعلم المنعكسات الذي نعرفه الآن باسمه هذا واستمر حتى السبعينات .
- تلي ذلك ى عام 1980، الباحث "السير هنرى هيد -
Sir Henry Head" بإثبات وجود علاقة عصبية بين الجلد وبين الأعضاء الداخلية في الجسم.
- في ألمانيا ، لاحظ الدكتور "الفونس كورنيلوس" أنه بالضغط على بعض النقاط المعينة في الجسم يؤدى ذلك إلى ظهور أعراض من تقلصات في العضلات ، تغير في ضغط الدم بالإضافة إلى متغيرات تحدث في الحالة الفسيولوجية والعقلية للشخص .
- كما ظهر هذا العلم في روسيا حيث قام كلا من الطبيبين "إيفان بافلوف- فلاديمير بختريف -
Ivan Pavlov&Vladimir Bekhterev" بدراسة هذا العلم واستكشافه .
- ثم توالى انتشاره في الصين واليابان والدا نمارك حيث تم الاعتراف به ضمن البرامج الصحية المتخصصة .
- ونجد أن طالبة "إنجهام" السابقة "ميلدريد كارتر- Mildred Carter" أنها لم تشير إلى علم تنبيه المنعكسات للقدم على أنه يشفى من العلل بل أنه أيضاً وسيلة علاجية خارقة لأنها تدفع بعوامل التقدم فى السن قائلة : "وداعاً للتجاعيد ، الجلد الجاف ، البقع البنية ، النمش .. فمع علم المنعكسات الجسدي تستطيع أن تشد وجهك بنفسك فى المنزل بدون أية عمليات جراحية غير مريحة" .
والاعتقاد قائم في هذا العلم بوجود طاقة حيوية تسير فيما بين أعضاء الجسم وتتخلل كل خلية حية ، وبمجرد أن يتم إعاقة هذه الطاقة الحيوية في نقطة
<!--<!--معينة في الجسم تنتقل هذه الإعاقة إلى أعضاء مختلفة أخرى في الجسم .
لذلك إذا كان الشخص يعانى من مشكلة أو اضطراب في عضو ما ، يقوم المتخصص فى علم المنعكسات بالضغط على النقطة الانعكاسية التي تتصل بهذا العضو وسيشعر آنذاك الشخص بالألم . ويأتي هذا الألم من ترسب بلورات في (المناطق الانعكاسية -
Reflex zone) ومع التدليك تنحل هذه الكريستالات ويزول الألم ، وبالضغط على المناطق الانعكاسية من قبل متخصص علم المنعكسات (Reflexologist) يصل هذا الضغط إلى الأعصاب المتصلة بين النقطة الانعكاسية وبين الأجزاء الأخرى فى الجسد المتصلة بها .                                                                                                                                                                         

- كيفية تطبيق علم المنعكسات :
1- يقوم خبير أو متخصص علم المنعكسات بالضغط على "النقاط أو المناطق الانعكاسية" الموجودة فى القدم أو اليد أو الأذن والتي تتصل بأجزاء الجسم الأخرى .
2- ويتم ممارسة الضغط بواسطة إصبع الإبهام أو أصابع اليد الأخرى أو اليد نفسها . والنقاط الانعكاسية فى اليد أو القدم تتكون من حوالي (7200) نهايات للأعصاب يتم تحفيزها من خلال الضغط الذي يُمارس عليها باليد ، وهذا التصحيح من خلال نقطة انعكاسية في القدم أو اليد يتصل تأثيرها إلى غدد وأجزاء أخرى في الجسم حيث يتم تصحيح أية علة وتقوية حالة الجسم ووظائفه كلية .
3- النقاط الانعكاسية مرتبة بطريقة تمثل الجسم بأكمله .                                                                                                           
4- لابد وأن يتحدث الشخص أولاً مع متخصص علم المنعكسات قبل البدء فى العلاج.                                                                       يبدأ المتخصص بالعمل مع قدم الشخص أو يديه إذا كان ذلك ضرورياً لملاحظة النقطة التي يوجد بها خلل.
5- قد يظهر شعور بعدم الارتياح فى بعض الأماكن ، لكنه يتلاشى ويكون هذا مؤشراً لوجود علة، احتقان وعدم اتزان فى المنطقة التي تتصل بهذه النقطة الانعكاسية .
6- أثناء الضغط أو العلاج سيكون هناك إحساس وشعور بالمتعة والاسترخاء ، يساعد متخصص علم المنعكسات الشخص أو المريض على الاسترخاء لتحفيز طاقة الجسم على الاستشفاء الذاتي.
7- تستمر جلسة العلاج لمدة ساعة تقريباً ، ولبعض الحالات الأخرى قد تستمر إلى ما يقرب من الساعتين ، كما أن طول جلسة العلاج تختلف باختلاف احتياجات جسم كل شخص أو مريض .
8- يقوم متخصص علم المنعكسات بإخبار الشخص بكافة المعلومات لإرشاده وطمأنته فى أول جلسة .
9- هذا العلم منتشر فى القارة الآسيوية على المستوى الشعبي ، حيث يُعرف علم تنبيه منعكسات القدم بمساج القدم .
10- وكما توجد طائفة مشجعة لما يُمارس فى هذا العلم إلا أنه هناك على الجانب الآخر طائفة تشكك فيه، وعلى الرغم من ذلك فهو منتشر على نطاق واسع ويزداد انتشاره يوم بعد يوم لأن العلاج قائم ببساطة شديدة على التدليك والمساج .
11- وقد لا يعتمد خبير علم المنعكسات على النقاط الانعكاسية فى القدم فقط وإنما يفضل الجمع بين النقاط الانعكاسية فى القدم واليد والأذن من أجل الحصول على أفضل النتائج .
12- أدوات ممارسة علم تنبيه المنعكسات تزداد مبيعاتها يوم بعد يوم ومن هذه الأدوات: (
Rollers -Steering wheel cover - Whole body vacuum cans -  Socks)
وعن الجوارب فهي جوارب شبيهة بالخريطة للمناطق أو النقاط الانعكاسية بالقدم ، والتي من الممكن أن يرتديها الشخص ويقوم بالضغط على هذه النقاط لتحفيز تلك المناطق المماثلة لها فى القدم . وعلى الرغم من أن الجوارب ليست أيادي المتخصصين فى هذا العلم فإنها وجدت شهرة ومبيعات بنسب عالية فى منطقة آسيا وخاصة فى الصين وتايوان .
كما توجد بعض الكتب المتخصصة والتي تشرح طريقة ممارسة هذا العلم العلاجي من جانب كل شخص بمفرده .. لكن هناك احتياج دائم للمتخصص بضرورة اللجوء إلى الاستشارة قبل الممارسة الذاتية للعلاج. كما يحذر الخبراء المرآة الحامل أو المريض بالأمراض المزمنة من الممارسة الذاتية لهذا العلاج.
- آثار الخضوع للعلاج بتنبيه النقاط الانعكاسية فى الجسم:
لا توجد هناك تقارير إحصائية ، وإنما التقارير خاصة بالأشخاص التي تم علاجها بواسطة خبراء علم المنعكسات موضحة ما شعر به هؤلاء الأشخاص:                                                                                                                                                                          - الآثار أثناء العلاج:                                                                                                                            
- شعور بالاسترخاء والراحة .                                                                                                                                             - غثيان أو عدم ارتياح نتيجة لردود الفعل الشعورية .                                                
- قد يشعر الشخص برغبته فى البكاء أو الضحك (يبدو الشخص وكأنه يضحك أو يبكى) .
- قد ينتهد الشخص أو يتثاءب أو يغلب عليه النعاس .
                                                                                                           - تغير درجة حرارة الجسم إما بالسخونة أو البرودة.
- إحساس بالتنميل فى القدم أو فى الجسم .
                                                                                                                             - إحساس بوخز الدبوس فى القدم حول المناطق المحتقنة.
- بعد العلاج:
- أعراض شبيهة بنزلة البرد مثل رشح الأنف (وكأن احتقان الجيوب الأنفية تلاشى).
- سعال ، وكان المخاط تم طرده من الرئتين وممرات الجهاز التنفسي .
                                                                                                       - التبول المتكرر، إسهال، أو انتفاخ .                                                                                                                                          - صداع، عرق متزايد ، طفح جلدي أو عطش .                                                                                                                - إرهاق، ازدياد فى الطاقة ، تثاؤب .                                                                                                                                  - الآثار علي المدي الطويل
 أ- تقليل الضغوط وتحفيز الاسترخاء:
العديد من الأشخاص الذين مروا بتجربة العلاج بتنبيه المنعكسات والدخول لعالم المساج (التدليك) شعروا باسترخاء أفضل عن القيام بمساج الجسم العام . وخلال العلاج ، كل ما يُطلب من الشخص هو الاسترخاء ، تعريض القدم للمتخصصين كما يكون هناك موسيقى هادئة وزيوت عطرية، إضاءة خافتة .. وكل هذه العوامل من أجل تهيئة البيئة للنعاس والاسترخاء .
قد يذهب الشخص فى النوم ويصف حالته بعد الانتهاء من جلسة العلاج وكأن الطاقة والنشاط لديهم قد تجددت .
وحوالي 75% من الأمراض المتصلة بالضغوط، ومنها : الصداع، آلام الرقبة، تيبس فى الكتفين، وبالمثل الإصابة بنزلات البرد الشائعة والأنفلونزا - يقرون من خلال خضوعهم لهذا النوع العلاجي بأنه "الوقاية خير من العلاج" ، ولذا فلا داعي للدهشة لتزايد شعبية علم المنعكسات بوصفه وسيلة لتخفيف الضغوط وعلاجها.
ب- الشعور المتزايد بالطاقة:
يُقال أن علم المنعكسات يفتح ممرات من أجل تجديد النفس ، تنشيط مستويات الطاقة بعد العلاج مباشرة وتستمر الفاعلية لعدة أيام بعد ذلك.
كما تحرر الشخص من الشعور بعوز الدافع أو الإرهاق أو عدم القدرة على التركيز ، وهنا يكون التأييد لنظرية أن علم المنعكسات لا يخفف الأعراض وإنما أيضاً يحسن من مستوى أداء أجسامنا ومستوى أداء وظائفه المختلفة ككل .

- الفوائد الأخرى المزعومة لهذا العلم:
- علاج الحالات الحادة والمزمنة .                                                                                                                      - الحالات المرضية المتصلة بالتعرض للضغوط .                                                                                                      - اضطرا بات النوم .                                                                                                                                      - إصابات الرياضات المختلفة .                                                                                                                            - علاج وقائي .                                                                                                                                                     - زيادة اليقظة العقلية .                                                                                                                                                    - تحفيز الإنتاجية والإبداعية .                                                                                                                             - رفع أداء الوظائف المتداخلة لأجهزة الجسم .                                                                                                                                                                                                                                         - كما أرجع البعض فاعلية علم المنعكسات فى علاج الاضطرابات والأمراض التالية:
- آلام الأذن .                                                                                                                                                    - فقدان الوزن .                                                                                                                                                                                         - الأنيميا .                                                                                                                                                              - بلل الفراش .                                                                                                                                                             - التهاب الشعب الهوائية .                                                                                                                                                      - التشنجات عند الأطفال الرضع. - البواسير .                                                                                                                - الفواق (الزغطة) .                                                                                                                                                                           - العمى .                                                                                                                                                                       - تساقط الشعر .                                                                                                                                                - الإمفزيما .                                                                                                                                                                  - اضطرا بات البروستاتا .                                                                                                                                                         - أمراض القلب .                                                                                                                                                                                 - فرط نشاط الغدة الدرقية .                                                                                                                                      - حصوات الكلى .                                                                                                                                                  - اضطرا بات الكبد .                                                                                                                                                     - الخصية المعلقة (

  • Currently 100/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
36 تصويتات / 554 مشاهدة
نشرت فى 11 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

عدد زيارات الموقع

257,304