طاقة الشكل الهرمى (عمر الدجوى)

بالحب لكل مخلوقات الله ترزق الصحة وبهما ترزق الحكمة

المناعة وحفظ الصحة

edit

 

<!--<!--

<!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:Tahoma; panose-1:2 11 6 4 3 5 4 4 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:-520077569 -1073717157 41 0 66047 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} p {mso-margin-top-alt:auto; margin-right:0cm; mso-margin-bottom-alt:auto; margin-left:0cm; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:Tahoma; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 19.3pt 72.0pt 18.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

لا تحجبوا أشعة الشمس عن أجسادكم
نعلم جيداً أن التعرض كثيراً لأشعة الشمس يؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد وظهور التجاعيد على الوجه ، لكن ثمة دراسة جديدة تشير إلى أن تفادي أشعة الشمس كلياً وحجبها نهائياً عن البشرة ، يمكن أن يضرا بصحتنا. ما صحة هذا الأمر ؟
انكب اختصاصي الجلد منذ أكثر من عقد على تحذيرنا من مضار ومخاطر التعرض لأشعة الشمس بشكل مكثف، غير أن الأبحاث الجديدة التي توصل إليها بعض الخبراء ربما تنسف تلك النظرية القديمة. فقد انتقد المنتدى العالمي للأبحاث الصحية، الحكومات والهيئات التي تقود حملات تنصح فيها بعدم التعرض لأشعة الشمس، محذراً في التقرير الذي أصدره تحت عنوان (سرقة أشعة الشمس) من احتمال ارتفاع نسبة الإصابة بالأمراض عند الأشخاص الذين لا يتعرضون كثيراً لأشعة الشمس، على عكس النظرية السابقة ، ذلك أن أشعة الشمس الطبيعية تسهم في أنتاج نحو 90 في المائة من الفيتامين ( دي) الضروري لجسم الإنسان.
ويفسر الأطباء هذا الأمر مشيرين إلى أن انخفاض كمية الفيتامين ( دي) في الجسم يؤدي إلى الإصابة بمجموعة متنوعة من الأمراض ، تتراوح بين الانهيار العصبي والاكتئاب إلى السرطان والتصلب الشراييني.
من هنا يرى المشاركون في المنتدى ضرورة تشجيع الناس على التعرض أكثر لأشعة الشمس وعدم الاحتجاب عنها نهائياً ، وإلا عانوا مشكلات صحية هم في غنى عنها.
لا يمكن إنكار وجود مخاطر صحية ناتجة عن كثرة التعرض لأشعة الشمس ، إذ يشير (المركز الخيري للأبحاث السرطانية) في بريطانيا، إلى أن تسمير البشرة (البرونزاج) ما هو إلا دليل دامع على حصول تلف في الحمض النووي ، يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد. ويفيد العاملون في المركز أن نحو سبعة آلاف بريطاني يعانون سنوياً مشكلة ظهور شامات غير حميدة ، وأن نحو ألف وخمسمائة شخص منهم يموتون نتيجة فشل العلاج.
إذن، ما الفوائد التي تقدمها أشعة الشمس الطبيعية للإنسان؟ وكيف بإمكانها أن تساعد الجسم على مكافحة الأمراض؟
سرطان الثدي
عزا الباحثون في جامعة بيرمينغهام ومستشفى سانت جورج في لندن ، ارتفاع نسبة الإصابة بسرطان الثدي إلى قلة التعرض لأشعة الشمس.                                  وقد توصلوا من خلال الدراسة التي أجروها إلى اكتشاف أن أنسجة الثدي المصابة بورم خبيث تقوم بإنتاج مادة مضادة للسرطان تعرف باسم (كالسيتريول) الشبيهة بالفيتامين (دي). وهذا يعني أنه في حال انخفضت كميات الأشعة الشمسية فإنها ستؤدي إلى توقف عملية إنتاج هذه المادة الحيوية ، في مكافحة سرطان الثدي ويمكن تطبيق الأمر ذاته على أنواع السرطانات الأخرى المختلفة.
كساح الأطفال
ربط العلماء هذا المرض بأحياء لندن الفقيرة في زمن العصر الفيكتوري ، إلا أن المشكلة كانت في عودة ظهور هذا المرض من جديد في بريطانيا.                       من المعروف أن الفيتامين (دي) يؤدي دوراً حيوياً في التحكم في مستويات الكالسيوم في الجسم لمساعدة الإنسان في عملية تقوية بنيته العظيمة، ويؤدي نقص عنصر الكالسيوم في الجسم إلى التواء قدمي الطفل وترقق عظامه ، وربما ينتهي به الأمر إلى الخضوع لعملية جراحية.                                                          لقد أظهرت إحدى الدراسات التي أجريت في منطقة (وست ميدلانة) عام 2002م، وجود نسبة عالية من مرض كساح الأطفال ولوحظ ارتفاع نسبة الإصابة بين الأطفال من ذوي البشرة الداكنة ، التي تكون أكثر مقاومة لأشعة الشمس.
أمراض القلب
إن تخزين كمية كبيرة من الفيتامين (دي) الناتج عن أشعة الشمس ، يمكن أن يساعد على مكافحة أمراض القلب.                                                                          فقد اكتشف العلماء الألمان وجود انخفاض في مستويات الفيتامين (دي) عند المرضى الذين يعانون قصوراً مزمناً في وظائف القلب ، وهي الحالة التي لا يتمكن فيها القلب من ضخ كمية كافية من الدم إلى الجسم بكامله. وقد أظهرت التجارب التي أجريت على 54 مريض قلب ، امتلاك أولئك الأخيرين نصف مستويات الفيتامين (دي) الموجود عند المتطوعين الأصحاء .                                                                                                                                    لكن ما علاقة الفيتامين (دي) بمرضى القلب ؟  كما سبق وذكرنا، يتحكم هذا الفيتامين في مستويات الكالسيوم في جسم الإنسان ، ويلعب الكالسيوم دوراً أساسياً في مساعدة عضلات القلب على التمدد والانقباض لضمان قيام القلب بضخ الدم إلى الجسم بأكمله بشكل مستمر.
الاكتئاب
في الماضي، كان يعتبر الاكتئاب من الأمراض الموسمية لشيوعه في موسم الشتاء تحديداً. أما اليوم فبات من الحالات المرضية المعترف بها والتي تصيب شخصاً واحداً من أصل خمسة. ويفسر الأطباء الاكتئاب بأنه ناتج عن خلل كيماوي يصيب المنطقة الواقعة تحت السرير البصري ، واسمها العلمي (هايبوتلاموس)، في الجزء من الدماغ الذي يتحكم في وظيفة النوم والشهية والحرارة والمزاج والنشاط.
في العادة، تخترق أشعة الشمس الطبيعية شبكة العين لتصل إلى تلك المنطقة ، حيث تقوم بتحفيز الوظائف المرتبطة بها وتنشيطها بشكل طبيعي . ولكن ، تتباطأ هذه الوظائف عندما تنخفض كميات أشعة الشمس التي تصل إلى الجزء المرتبط به من الدماغ ، وربما ينتهي بها الأمر إلى التوقف.
باختصار يمكن تشبيه العملية برمتها ، بالسيارة التي تنخفض سرعتها تدريجياً لتتوقف نهائياً عن السير مع نفاذ الوقود . لعل هذا ما يفسر لجوء عدد كبير من المصابين بالاكتئاب إلى العلاج الضوئي، إذ يتم استخدام مصابيح خاصة تولد أشعة تشبه أشعة الشمس الطبيعية ، للتمكن من التغلب على حالتهم تلك.
كسر الورك
يمثل كسر الورك أحد أكثر أعراض مرض ترقق العظام شيوعاً بين النساء. يعتبر نقص الفيتامين (دي) في الجسم من العوامل الرئيسية لترقق العظام، وبالتالي الإصابة بكسر الورك لا سيما عند المسنين الذين غالباً ما يلتزمون منازلهم.
وقد أجرى الباحثون الاستراليون دراسة شملت ألفاً وخمسمائة أمرأة في عمر الـ 84 عاماً، اكتشفوا على أثرها أن من كانت تملك نسبة قليلة من الفيتامين (دي) كانت معرضة أكثر للإصابة بكسر الورك ، نتيجة سقطة ما.
إذن، تكمن أهمية التعرض لأشعة الشمس في إنتاج كمية كافية من الفيتامين ( دي) لضمان امتصاص العظام حاجتها من الكالسيوم.
التصلب الشراييني
كشفت الدراسات أن التعرض لأشعة الشمس في الصغر من شأنه أن يحد من مخاطر الإصابة بالتصلب الشراييني في الكبر. يعتقد العلماء أن التعرض للشمس في الصغر ربما يكون عاملاً مهماً في تقوية جهاز المناعة، الذي يكون في طور النمو. فقد بينت الدراسات الدور الأساسي للفيتامين (دي) في حماية الجسم من الخلايا الخبيثة، التي تنشط في مهاجمته ، عن إصابته بمرض التصلب الشراييني ، ربما يفسر هذا الاكتشاف سبب انتشار المرض في المناطق الجبلية المرتفعة ، إذ تنخفض مستويات الأشعة ما فوق البنفسجية التي تنتجها الشمس.

  • Currently 52/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
17 تصويتات / 186 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed
<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]--><!--<!--

<!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:Tahoma; panose-1:2 11 6 4 3 5 4 4 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:-520077569 -1073717157 41 0 66047 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} p {mso-margin-top-alt:auto; margin-right:0cm; mso-margin-bottom-alt:auto; margin-left:0cm; mso-pagination:widow-orphan; font-size:9.5pt; font-family:Tahoma; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 1.3pt 72.0pt 27.0pt; mso-header-margin:36.0pt; mso-footer-margin:36.0pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--><!--<!--

و كلوا و اشربوا و لا تسرفوا

إنها القاعدة الصحية العريضة التي قررها الله عز وجل حين قال في كتابه العزيز (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) (لأعراف:31)            و سنبين بعض أبعاد هذه القاعدة الكبيرة .                  

<!--<!--الغذاء في اعتبار القرآن                                                                 الغذاء في اعتبار القرآن وسيلة لا غاية ، فهو وسيلة ضرورية لابد منها لحياة الإنسان ، دعا إليها القرآن (يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً ) [ البقرة: 168] و جعل الله في غريزة الإنسان ميلاً للطعام ، وقضت حكمته أن يرافق هذا الميل لذة لتمتع الإنسان بطعامه و لتنبيه العصارات الهاضمة و أفعال الهضم ، فليست اللذة و التمتع في الطعام و الشرب هي الغاية فالدين يعيشون من أجل التلذذ بالطعام والشراب شبههم الله سبحانه بالأنعام  وهي صفة من صفات الكافرين الجاحدين قال تعالى : ( و الذين كفروا يتمتعون و يأكلون كما تأكل الأنعام و النار مثوى لهم ) [ محمد : 12] .             و من الوجهة الغريزية فإن " الأصل في الأغذية أنها لبناء الجسم و تعويض ما يندثر من أنسجته ولتقديم القدرة الكافية التي تستنفذ في الحفاظ على حرارة الجسم  و في قيام أجهزته بأعمالها ".                                                   

الاعتدال في الطعام و الشرب                                                                                                             الاعتدال في أي أمر هو أسمى درجاته ، و الاعتدال في أمر الطعام و الشرب هو المقصد الذي ذهبت الآية الكريمة:( و كلوا وشربوا و لا تسرفوا ) ففي هذه الآية دعوة للإنسان إلى الطعام والشراب ، ثم يأتي التحذير مباشرة عن الإفراط في ذلك .                                          و لقد كان الاعتدال واقعاً في حياة الرسول صلى عليه و سلم وحياة صحابته ، فلم تقتصر توجيهاته على عدم الإفراط في الطعام بل حذر أيضاً من التقتير فيه ، و منع أقواماً عن الصوم أياماً متتاليات دون إفطار .                                                                               على أن الدقة في بيان الاعتدال في الطعام و الشراب تظهر جلية في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حيث يقول : " ما ملأ آدمي وعاءً شراً من بطنه ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن كان لا بدَّ فاعلاً ، فثلث لطعامه ، و ثلث لشرابه و ثلث لنفسه ".

الإسراف :                                                                                                                                    قبل أن نتكلم عن الإسراف نذكر بأن احتياجات الإنسان الطبيعي من العناصر الغذائية الأساسية ( السكاكر ، و الدسم ، و البروتينات )  ومن الفيتامينات والعناصر المعدنية تختلف حسب سنه وجنسه و عمله و حالته الغريزية ، فالرجل الكهل مثلاً يحتاج ل( 20 ـ 26 ) غ من البروتينات ، 100 غ من السكر كحد أدنى ولكمية من الدسم بحيث  تؤمن 20% من طاقته اليومية ، و لكميات محدودة من الفيتامينات و المعادن، لا مجال لذكرها هنا  والإسراف إما أن يكون بالتهام كمية كبيرة من الطعام فوق حاجة الإنسان : أو بازدراد الطعام دون مضغة جيداً و يسمى ذلك بالشره ، و سبب الشره نفسي غالباً ، و يكون إما كظاهرة للحرمان أو التدليل ، أو يسبب الملل كما هو عند بعض الأطفال ، أو يسبب التعليق باللذة أو يسبب التقليد ، وقد يكون سبب الشره غريزي كما في الحامل أو مرضي .

مضار الشره :                                                                                                                              اـ على جهاز الهضم : التخمة ، و عسر الهضم ، و توسع المعدة ، و هي حالات تسبب للشخص شعوراً مزعجاً .                               ب ـ إن التهام وجبة كبيرة من الطعام قد تؤدي إلى :                                                                                                          1ـ هجمة خناق صدر وخاصة إذا كانت الوجبة دسمة ، وهي حالة من الألم الشديد خلف القفص يمتد للكتف و الذراع الأيسر والفك السفلي بسبب نقص التروية القلبية ، تظهر هذه الحالة عادةً عند المصابين بأمراض الأوعية القلبية إثر الجهد ، فالوجبة الغذائية الكبيرة تشكل على القلب عبئا يماثل العبء الناتج عن الجهد العنيف .                                                                                                             2ـ التهام كمية كبيرة من الطعام تعرض الإنسان للإصابة ببعض الجراثيم، كضمات الكوليرا و عصيات الحمى التيفية ، و الأطوار الاغتذائية للاميبا و ذلك لعدم تعرض كامل الطعام لحموضة المعدة و للهضم المبدئي في المعدة حيث أن حموضة المعدة هي المسئولة عادة عن القضاء على مثل هذه الجراثيم .                                                                                                                                           3ـ توسع  المعدة الحاد ، وهي حالة خطيرة قد تؤدي للوفاة إذا لم تعالج  .                                                                              4 ـ إنفتال المعدة ، و هي إصابة خطيرة و نادرة تحدث بسبب حركة حويّة معاكسة للأمعاء بعد امتلاء المعدة الزائد بالطعام .                        5ـ المعدة الممتلئة بالطعام أكثر عرضةً للتمزق إذا تعرضت لرض خارجي من المعدة الفارغة ، و قد يتعرض المرء للموت بالنهي القلبي إذا تعرض لضرب على  منطقة" فوق المعدة ".                                                                                                                     ج ـ الشره ضار بالنفس و الفكر : فكثرة الأكل تؤدي إلى همود في النفس ، وبلادة في التفكير ، و ميلٍ إلى النوم ، قال لقمان الحكيم " يا بني ، إذا امتلأت المعدة ، نامت الفكرة ، وخرست الحكمة ، و قعدت الأعضاء عن العبادة " كما أن الشره يزيد الشهوة الجنسية ، و كنا نرى عموماً أن الشره يغير من نفسية الإنسان فيجعلها أقرب إلى نفسية الحيوان رغماً عنه .

مضار الإسراف بنوع من الأطعمة :                                                                                                     1 ـ السُمنة : و هو المرض الخطير الذي نجده غالباً في أبناء الطبقات الغنية و عند أصحاب الوظائف الكسولة ، و يحصل نتيجة الإكثار من الطعام ، و خاصة السكاكر و الدهون وبشكل خاص عند الأفراد الذين لديهم استعداد إرثي .                                                          و السمنة في الواقع مرضٌ بشع يحد من إمكانيات الفرد و نشاطاته بشكل كبير، كما يؤهب أو يشارك بعض الأمراض الخطيرة ، كإحتشاء العضلة القلبية ، وخناق الصدر ، و الداء السكري ، و فرط توتر الدم و تصلب الشرايين ، و كل هذه الأمراض هي اليوم شديدة الشيوع في المجتمعات التي مالت إلى رفاهية الطعام و الشرب .                                                                                                               2ـ نخر الأسنان : و هو أيضاً من الأمراض الشائعة بسبب الإكثار من تناول السكاكر الاصطناعية خاصة التي تسمح بتخميرها للعصيات اللبنية بالنمو في جوف الفم .                                                                                                                             3 ـ الحصيات الكلوية : و هي أكثر حدوثاً عن الذين يعتمدون بشكل رئيسي على تناول اللحوم و الحليب و الجبن .                               4 ـ تصلب الشرايين : و هو داء خطير يشاهد بشكل ملحوظ عند الذين يتناولون كميات كبيرة من الدسم ، حيث يصابون بفرط تدسم الدم .          5 ـ النقرس " داء الملوك ": و هو ألم مفصلي يأتي بشكل هجمات عنيفة و خاصة في مفاصل القدم و الإبهام و يشاهد أكثر عند اللذين يتناولون كمياتٍ كبيرة من اللحوم .                                                                                                                           و يجب أن لا ننسى أن نسبةً كبيرة من شعوب البلاد المتخلفة لا يحصلون على راتبهم الغذائي وأنهم مصابون بواحد أو أكثر من أمراض سوء التغذية ، و خاصة الأطفال ، إذ تشير التقديرات العالمية أن سوء التغذية يشكل السبب الأول غير المباشر للوفيات عند الأطفال .        و سنرى فيما يأتي من البحث أن القرآن الكريم عندما أشار إلى الطيب من الطعام ، و حرم الخبيث منه ، قد سهل على الإنسان الحصول على ما يلزمه من حاجات الغذاء دون نقص ، كما جعله في حماية من أمراض الخبائث و ما ينتج عنها من ويلات تعاني منها البشر اليوم أشد العذاب ، وهي تقف على أعلى مستوى من العلم و التقدم التكنولوجي .                                                                    المصدر : مع الطب في القرآن الكريم    تأليف الدكتور عبد الحميد دياب و الدكتور احمد قرقوز

ملح البحر و الملح المكرر

               إن الملح هو أحد العناصر المهمة لحياة الإنسان و ا لحيوان و حتى النبات ، فهو يعمل على موازنة كمية الماء بالجسم و الخلايا التي    يتكون منها أعضاء الجسم ، وهو مهم لعملية التمثيل الغذائي في الخلية.                                                                                                                          لذا فإن تناول الملح و بكميات معتدلة ضروري جداً للبقاء على قيد الحياة.                                                                                                                     ولكن يوجد في الأسواق في أيامنا هذه نوعين من الأملاح :                                                                                                                 1- نوع متواجد و منتشر بكثرة و معلب بشكل أنيق و هو ملح مكرر مضاف إليه الإيودين.                                                                                2- النوع الآخر عبارة عن ملح قد لا يكون معبأ بعلب أنيقة و هو ملح البحر.                                                                                                          فما هو الفرق؟                                                                                                                                                                                 للإجابة على هذا السؤال لابد أولاً من معرفة مكونات كل من هذه الأملاح .                                                                                                                الملح المكرر:  يتكون من %99,9 من كلوريد الصوديوم و%0,1 إيودين البوتاسيوم أو الكالسيوم و تضاف إليه مادة الإيودين لتعزيز نقص الإيودين في هذا النوع من الملح و أُضاهي هذه و هي بالحقيقة مجرد سد نقص لهذه المادة في الملح المكرر ، كما يضاف إلي السكر أو مادة سليكيت الأمونيوم للمحافظة على إنسيابية الملح و عدم تكتله، و مما هو معروف أن مادة سيليكيت الأمونيوم مادة مضرة بالصحة.                                                                                                                                         أما الملح البحري:  فيتكون من %95,0 من كلوريد الصوديوم و %5 معادن أخرى منها المنغنيز و الكالسيوم و الفوسفور و الإيودين (من مصدره الطبيعي)، إضافة إلى أكثر من 70 عنصر معدني آخر.                                                                             من المكونات المشار إليها أعلاه يتضح لنا الفرق الشاسع بين هذين النوعين من الملح ، فالملح المكرر هو ملح لا يحتوي أكثر من مادة واحدة هي كلوريد الصوديوم وفقير بالمعادن الأخرى الضرورية لحياة الخلية ، لذا نرى شركات إنتاج هذا النوع من الملح تحول سد العجز الكبير للمعادن بإضافة الإيودين به و الدعاية لهذه الإضافة و كأنها ميزة إضافية و هي بالحقيقة ليست أكثر من محاولة سد العجز الكبير بشيء صغير جداً .                                                                                                                            وفي المقابل فإن الملح البحري يحوي إضافة إلى الإيودين إلى معادن كثيرة جداً و بصورة متوازنة كما خلقها الله لنا في الطبيعة و متوافقة مع حياه الإنسان و في المقابل ،  فإن ملح البحر يحوي إضافة إلى الإيودين إلى ما يقارب 80 معدن يحتاجها الجسم للحفاظ على حيويته و لإتمام عملية التمثيل الغذائي بأفضل صوت ، و لو علمنا أن %27 من الملح الموجود بالجسم في العظام و ذلك لنقصها في الدم الناتج عن عدم كفاية ما نتناوله من ملح متكامل.                                                                                                                                                             كما أن الشخص الذي يتناول الملح المكرر عادة ما يحدث له شراهة في تناول الملح لأن الجسم لا يشعر بالكفاية من المعادن المحلية الأخرى، و بذلك يتراكم كلوريد الصوديوم بالجسم مسبباً مشاكل للكليتين و غدر الأدرينال بالجسم ، فالفرد البالغ يحتاج ما بين 2-3  غ في اليوم الواحد  لكن معدلات استهلاكه تصل إلى 18 غ يومياً هذه الزيادة تسبب إرهاق وتعب الكلى  ويسبب تمادي ذلك بضعف كفاءتها وتراكمه وبقية الفضلات في الجسم  وتظهر أعراض زيادة الملح على شكل توترات عصبية وعضلية ونفسية وصداع  مستمر وشعور بالقلق  والكآبة والضيق والضجر، و في نفس الوقت يتفاقم نقص المعادن الأخرى بالجسم مسبباً مشاكل صحية في مناطق أخرى بالجسم منها كلما أشرنا سابقاً العظام

  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
10 تصويتات / 170 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

 

<!--<!--

<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 28.3pt 72.0pt 36.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

نصائح غذائية لصحة أفضل

  

 تلعب التغذية دوراً مهماً في حالتي الصحة والمرض، فهي تقي من الأمراض وتحافظ على الصحة وتعزز من قوة الجهاز المناعي في حالة الإصابة بالأمراض.
1 - طعام متنوع :-   إن جسم الإنسان يحتاج إلى أكثر من 40 عنصرا غذائيا للمحافظة على الصحة ومقاومة الأمراض ، ولا يوجد غذاء يحتوي على هذه العناصر ، لذا    فمن المهم أن تتناول أنواعا متعددة من الأغذية لكي تضمن الحصول على هذه المغذيات . وهذا يجب أن يتم خلال اليوم فمثلا يمكن أن تتناول أنواعا  معينة من الأغذية في وجبة الفطور. وأخرى في وجبة الغداء وأخرى في وجبة العشاء، هذا ناهيك عن الأكل بين الوجبات ، وفي اليوم التالي يمكن أن تستكمل الأغذية التي لم تتناولها في اليوم الأول فمثلا إذا تناولت اللحم في اليوم الأول تستطيع أن تتناول السمك في اليوم الثاني ، وهذا ينطبق على بقية الأغذية مثل منتجات الألبان والخضروات والفواكه والبقوليات وغيرها                                                                                                                                                  2-  اجعل الأغذية الغنية بالكربوهيدرات أساس تغذيتك :-  العديد من الأشخاص لا يتناولون كميات كافية من الأغذية الغنية بالكربوهيدرات مثل الخبز والأرز والبطاطا وغيره ا. ومن المعروف أن أكثر من P من الطاقة التي تتناولها يجب أن تكون من المواد الكربوهيدراتية. حاول أن تركز على الأغذية المصنوعة من الحبوب الكاملة بخاصة الخبز والبسكويت ومنتجات المخابز الأخرى.

3- حاول أن تزيد من تناول الفواكه والخضروات :- معظم الناس لا يتناولون كفايتهم من الخضراوات والفواكه بخاصة المراهقين والشباب . أن الفواكه والخضراوات تحتوي على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية المفيد ة، بالإضافة إلى احتوائها على الألياف الغذائية التي تساعد في الوقاية من بعض الأمراض المزمنة والإمساك.
كما وجد أن الفواكه والخضراوات تحتوي على المواد المضادة للتأكسد التي تساعد في الوقاية من أمراض القلب والسرطان . تناول على الأقل 5 مرات في اليوم كلا من الفواكه والخضراوات وذلك على شكل سلطات أو فواكه طازجة أو عصائر الفواكه أو خضراوات مطبوخة في الوجبات اليومية.
4 -حافظ على الوزن المثالي لجسمك :- إن وزنك المثالي يعتمد على طولك وجنسك بالإضافة إلى الوراثة ، إذا كنت زائد الوزن أو سمينا فإن ذلك يعني احتمال تعرضك للعديد من الأمراض بخاصة أمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم والسرطان. إن السمنة تعني زيادة نسبة الدهون في جسمك وهذه ناتجة من تناول سعرات حرارية زائدة عن حاجتك لذا إذا كنت سميناً فمن المهم أن تقلل من تناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية بخاصة الأطعمة الدهنية والمقلية والحلويات الشعبية وغيرها.
5- زاول النشاط البدني بانتظام :-  النشاط البدني مفيد لصحتك ولراحتك النفسية والاجتماعية بالإضافة إلى أنه يساعد في ضبط وزنك ، لذا احرص على مزاولة النشاط البدني بشكل يومي وبمعدل 60 - 30 دقيقة في اليوم ومن الأنشطة البدنية التي يمكن ممارستها بسهولة المشي والجري ولعب الكرة ونط الحبل. حاول أن تكون نشيطاً في حياتك اليومية واغتنم الفرص للمشي والحركة قدر الإمكان.
6- تناول بانتظام وبكميات معتدلة  :-  إن عدم الانتظام في تناول الوجبات أو عدم تناولها بخاصة وجبة الفطور يؤدي إلى صعوبة في الحصول على العناصر الغذائية الأساسية كما أنها تجعلك تشعر بالجوع وبالتالي تتناول كميات أكبر من الغذاء في الوجبة التالية . استمتع بغذائك ولا تستثني أي نوع تحبه من الأغذية ولكن بكميات معتدلة.
7- تناول الكثير من السوائل :-  أن الشخص البالغ يحتاج على الأقل إلى لتر ونصف من السوائل في اليوم في الجو المعتدل وتزداد هذه الكمية وقد تصل إلى النصف أو أكثر في الأجواء الحارة والرطبة ، أو إذا كنت تمارس الرياضة بشكل مكثف. الماء أسهل أنواع السوائل وأسرعها امتصاصاً وهو لا يسبب السمنة ويمكن تناوله في أي وقت وهذا بالإضافة إلى أن الشاي وعصائر الفاكهة والحليب واللبن والشوربة توفر كميات كبيرة من السوائل.
8- قلل من تناول الأطعمة المالحة  :-   يحتاج الإنسان إلى الصوديوم الموجود في الملح بكميات قليلة ، ولكن تبين أننا نتناول كميات كبيرة من الصوديوم في غذائنا ويعتبر كثرة تناول الصوديوم (مع عوامل أخرى) عاملاً مساعداً في ارتفاع ضغط الدم والذي أصبح مشكلة كبيرة في بلادنا. إن العديد من الأطعمة الشعبية تحتوي على نسب عالية من الملح بالإضافة إلى معظم الأطعمة السريعة. والاعتدال في تناول هذه الوجبات اليومية من الأمور المساعدة في تقليل الصوديوم.
9- ابدأ بتعديل أسلوب حياتك بشكل تدريجي  :-   إن تغيير أسلوب حياتك في التغذية وممارسة النشاط البدني لا يتم في يوم وليلة ، ولكن من المهم أن تبدأ في التغيير ومع مرور الزمن سوف تجد نفسك قد اكتسبت أسلوباً صحياً في المعيشة وسوف تشعر بالفرق في صحتك ونفسيتك.
حاول أن تغير بعض الأطعمة ذات القيمة الغذائية المنخفضة بأغذية أكثر فائدة ، فإذا كنت تتناول القليل من الفواكه ، فحاول أن تضيف فاكهة محببة لديك مع وجباتك أو بين الوجبات، وإذا كنت لا تقوم بأي نشاط بدني ، فلا تستعجل ، ابدأ بعشر أو 15 دقيقة ثم حاول زيادة المدة مع الأيام المقبلة.
10- تذكر أنه لا يوجد غذاء جيد وغذاء سيئ  : -  لا يوجد غذاء سيئ وغذاء جيد ، فأي غذاء يحتوي على عنصر غذائي أو أكثر ولكن هناك عادة غذائية سيئة وعادة غذائية صحيحة ، لذا  فمن الواجب تعديل عاداتك الغذائية بإضافة أطعمة صحية وذات فائدة أكبر من غيرها . وهذا لا يعني الاستغناء عن بعض الأطعمة المحببة لديك مثل الشوكولاتة ، ولكن تناولها باعتدال، مع مراعاة أن تكون الوجبات اليومية متوازنة قدر الإمكان.
                                                                                            

  • Currently 45/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
15 تصويتات / 216 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

<!--<!--<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 46.3pt 72.0pt 45.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} --><!--

كيف تؤمن نفسك من موجات المحمول

هل تعلم أن التعرض الزائد لإشعاعات المحمول تعمل على تدمير الإبصار وارتفاع ضغط الدم. وللعلم أيضا فهناك قرابة 1,9 بليون مستخدم للتليفون المحمول حول العالم.

ووفقاً لأحد الدراسات المنشورة عن مخاطر إشعاعات المحمول وما يترتب عليها من صداع وارتفاع في ضغط الدم وأورام وسرطانات، فإن علماء أبحاث أمان صناعة التليفونات المحمولة – والتي تصل تكلفتها إلى 28 مليون دولار سنوياً – يتنبئون بظهور 500,000 حالة جديدة من سرطان المخ والعين بحلول عام 2010 نتيجةً لاستخدام المحمول.                                                                           علماً بأن الإحصائيات تشير إلى ظهور ما بين 30 و 50 ألف حالة كل عام.
وبعد الاطلاع على هذه الإحصائيات ومدى خطورة التعرض لإشعاعات المحمول فقد كان من الضروري أخذ بعض الاحتياطات منها الآتي:
1. الحد من الاستخدام :  تعتبر أي مكالمة تستغرق أكثر من دقيقتين كفيلة بإدخال تغيير على النشاط الكهربي الطبيعي للمخ وهو ما يجعل استخدام المحمول دون ضرورة أشبه بالانتحار. لذا ينصح بعدم استعمال المحمول إلا للضرورة ولأقل مدة ممكنة للمكالمة الواحدة .
2. أبعد المحمول عن متناول الأطفال : لأن هذه الإشعاعات هي أكثر خطراً على صغار السن من البالغين نظراً لعملية نمو المخ لديهم ولذا لا يجب أن يستخدم الأطفال المحمول إلا للضرورة القصوى وفي حالات الطوارئ.
3. أنبوب الهواء : هناك أيضاً سماعات أنبوب الهواء وهي عبارة عن خرطوم مطاطي يثبت على مخرج الصوت في المحمول وتنقل الصوت بالطريقة البدائية المعروفة. وذلك لان السماعات السلكية تبث الإشعاعات أيضا فضلاً عن أنها تجذب الموجات المغناطيسية إليها من المحيط الخارجي.
4. إبعاد المحمول عن الجزء الأسفل من الجسم :  وينطبق ذلك على الرجال والنساء معاً لما للجزء الأسفل من الجسم من امتصاصية عالية للإشعاع. وقد أشارت دراسة إلى أن وضع المحمول بشكل مستمر في جيب البنطلون يؤدي إلى انخفاض تعداد الحيوانات المنوية بنسبة 30%.
5. انتظر حتى وصول المكالمة : بدلا من وضع المحمول على الأذن بمجرد بدأ المكالمة يجب الانتظار حتى وصول المكالمة ورد الطرف الآخر ثم رفع المحمول للأذن.
6. لا تستخدم المحمول في الأماكن المعدنية المغلقة (المصعد) :
وذلك لأن الأسطح المعدنية تعمل على حجز الإشعاعات بالداخل بل وعكسها إلى مصدرها مرة أخرى مما يضاعف من كمية الإشعاعات بشكل كبير.
7. لا تستعمل المحمول مع انخفاض إشارة الشبكة : وذلك لأن المحمول يعمل بشكل أقوى في أوقات انخفاض الشبكة مما يزيد من الإشعاعات.
8. نوعية المحمول : هناك ما يسمى بمعامل الامتصاص (SAR) وهو معدل امتصاص ترددات المحمول. وكلما انخفض معامل الامتصاص كلما قلت موجات المحمول مما يستدعي المراعاة عند شراء المحمول.

 

 

  • Currently 21/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
7 تصويتات / 188 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

 

<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]--><!--<!--

<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 28.3pt 72.0pt 27.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

كيف تقوي جهاز المناعة لديك ؟

عند دخول أي جسم غريب إلى جسم الإنسان - سواء أكان خلايا بكتيرية أم مكونات أو إفرازات ميكروبية أو حتى شريحة من الخشب - فإن قوات الدفاع الداخلية المتمثلة في خلايا الدم البيضاء الملتهمة يتم توجيهها إلى مكان الجسم الغريب، حيث تتجمع وتحاول أن تلتهم هذا الميكروب أو الجسم الغريب وتخلص الإنسان منه.
فإذا كان هذا الجسم الغريب بروتيني التكوين؛ فإنه يعمل كمولد ومحفز للجهاز المناعي لإنتاج أجسام مضادة عن طريق تنشيط الخلايا الليمفاوية المناعية في الجسم لإنتاج هذه الأجسام المضادة بتحوير خاص لأجزاء من بروتين بلازما الدم لمهاجمة الجسم البر وتيني الغريب ، وتخليص جسم الإنسان منه، وذلك بمعادلته وإلغاء فعاليته بالاتحاد به وبأذرعه الجانبية الفعالة، أو بالامتصاص على سطحه وتجميعه، ليكون فريسة سهلة لخلايا الدم البيضاء الملتهمة.
وإذا دخل البروتين الغريب نفسه - أو الميكروب - في الجسم مرة أخرى فإن الذاكرة المناعية تتعرف على هذا البروتين أو الميكروب الغريب، وتعمل الأجسام المضادة الخاصة به على الاتحاد معه وإزالته.

المناعة والغذاء: المناعة أمر مهم جدًا ليس للوقاية من المرض فحسب، بل أيضًا لنجاح العلاج والشفاء من المرض بوقت أسرع، وباختيار الغذاء الصحيح المناسب يكون بالمكان تقوية أجهزة الدفاع الطبيعية في الجسم وتسهيل انسيابية العلاج وتأمين نتائج إيجابية له.
ففي المعهد الوطني للسرطان بأمريكا وجد أن 35% من أمراض السرطان ترتبط بالتغذية، وفي النساء ترتفع هذه النسبة إلى 50% (سرطان الثدي له علاقة كبيرة بتناول الدهون والغذاء فقير الألياف)، وعندما نضيف أنماطًا حياتية أخرى مثل التدخين وعدم ممارسة الرياضة تصبح الخطورة أكثر، وربما ترتفع 85% .
ويقدم خبراء التغذية عدة نصائح من أجل التمتع بجهاز مناعي قوي، وبالتالي صحة جيدة وعافية مديدة:                                                                                                                                                     1تناول كمية وافرة من الفاكهة والخضراوات يوميًّا:
بينت عدة دراسات انخفاض احتمال الإصابة بسرطان الرئة، والبروستاتا، والمثانة، والمرئ ، والمعدة؛ بتناول غذاء يحتوي على كمية كبيرة من الفاكهة والخضراوات مثل: سلطة الطماطم، والبطاطا، والخضراوات الو رقية الداكنة الخضرة والصفراء، فهي أغنى المصادر بالعوامل النباتية الواقية من المرض والتي تسمى الأغذية المقاومة، لذا اختر أكبر كمية من غذائك من مصادر نباتية تتضمن الحبوب والخضروات في كل وجبة، وبالأخص الحبوب الكاملة، واختر البازلاء والبقوليات كبديل للحوم.
2 - احذر الأغذية الغنية بالدهون: الغذاء الغني بالشحوم - خصوصًا اللحوم - يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بالسرطان؛ خصوصًا سرطان القولون والمستقيم والبروستاتا والرحم، لذا اختر أغذية قليلة الدهون مع الإكثار من الفاكهة والخضروات والحبوب والبقوليات، واختر مشتقات الألبان الخالية من الدسم أو قليلة الدهن.وعندما تختار اللحوم اختر شرائح بدون دهن أو مسلوقة أو مشوية أو أسماك أو دواجن بدلاً من اللحوم المقلية.
3 -  تناول الثوم: فهو منشط فاعل لجهاز المناعة، وعلى كل ربة منزل أن تضيفه إلى طعامها سواء في السلطات أو أثناء طهيها للطعام، كما أنه متوافر أيضًا في صورة حبوب أو كبسولات بنسب متباينة ومختلفة وبعضها نزعت منه الرائحة دون أن تتأثر خواصه الطبيعية، فضلاً عن أن الثوم الطازج يفرز أبخرة تساعد على تسهيل التنفس ومواد تقاوم الفيروسات والفطريات.
4 - تناول المواد المغذية لجهاز المناعة وأهمها  : فيتامين " C " الذي يؤدي إلى أكثر من اثني عشر دورًا أساسيًّا في تعزيز جهاز المناعة، منها القدرة على زيادة إنتاج مضادات الأجسام وتسريع معدل نضوج خلايا المناعة. يوجد فيتامين " C " بتركيز كبير في الموز والفاكهة الحمضية والكيوي والخضروات الخضراء.
·
بيتا - كاروتين: الذي يتحول إلى فيتامين "A" في الجسم، فإنه يساعد في حماية جهاز المناعة من الأثر المخرب للشوارد الحرة ويساعد في تعزيز جهاز المناعة.
ومن الأطعمة الغنية بالبيتا- كاروتين الفواكه والخضار الصفراء والخضراء.
·
الزنك: فهو أساسي لإنتاج خلايا المناعة، وقد أثبتت الدراسات أن مستويات الزنك المنخفضة في الجسم تؤدي إلى إضعاف جهاز المناعة.
هذا بالإضافة إلى حامض الفوليك (يوجد في الخضروات ذات الأوراق الخضراء)، وفيتامين  "E"   (يوجد في الخضروات ذات الألياف الخضراء - صفار البيض - الكبد - الحنطة)، والسلينيوم (  يوجد في الثوم - البقوليات - السمك – الأسبرجس )
5 - كن نشيطًا وحافظ على وزن معتدل : الرياضة البد نية إحدى وسائل الوقاية بين بعض الأمراض السرطانية.. على الأقل نصف ساعة من نشاط معتدل معظم أيام الأسبوع، أمر ينصح به للحفاظ على الصحة.. فالرياضة تنشط صحة الأمعاء وتقلل من احتمالات الإصابة بسرطان البروستاتا للرجال والثدي للنساء.. كما يجب تجنب القلق والإرهاق في العمل ،والحصول على قسط وافر من النوم .

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

وصفة لزيادة المناعة .. و تحذير من بذور الخروع


ينصح الدكتور فتحي سليمان أستاذ العقاقير بـكلية الصيدلة جامعة القاهرة بتناول مشروب يومي مكون من الليمون والجريب فروت والبرتقال بالإضافة لعسل النحل قبل الطعام‏,‏ للوقاية من نزلات البرد ولزيادة مناعة الجسم طوال العام‏,‏ كما يحذر من بذر الخروع حيث ثبت أن الذرات المتطايرة منه في حالة استخدامها لاستخراج زيت الخروع تسبب للمحيطين الحساسية‏,‏ أما ورق الخروع فهو مفيد في حالات التهابات و تورم الثدي‏,‏ كما يقلل من إفراز اللبن‏.‏
المصدر : جريدة الأهرام

 

  • Currently 45/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
15 تصويتات / 318 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

 

<!--<!--

<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 19.3pt 72.0pt 27.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--><!--<!--

دليلك لمعالجة المشاكل الصحية اليومية يجب أن تعرفة

نهج حياه صحي  -  لمنْ وكيف ؟

لأقامه نهج حياه صحي هذا يعني إتباع عادات وسلوكيات تعود بالفائدة على صحتنا العامة  واتخاذها نهج حياه عاديا ويومياً.

وعند الحديث عن الصحة الشاملة لا نعني فقط حالة غياب الأمراض, وإنما أيضا القدرة على الأداء بكامل جهدنا الجسماني, وإقامة علاقات اجتماعيه كافيه, وشعور طيب وحسن نحو أنفسنا وحياتنا.فمثلا الشباب الذين لا يعانون من الإمراض, ولكن بسبب قلة اللياقة البدنيه يصعب عليهم الرقص لفترة طويلة كبقية أصدقائهم, أو يجدون صعوبة على تسلق جبل في رحله فهؤلاء يصنّفوا على أن صحتهم العامة ليست جيده. وأيضا كبار السن الأصحاء ظاهريا يمنعون أنفسهم من حياة المجتمع لأنهم غير راضين عن مظهرهم, لا يتمتعون بصحة شامله جيده.

إن الحفاظ على نهج حياه صحي يساهم في سلامتنا الجسمانية والنفسية, ويمنع ظهور أمراض مختلفة, فالتغذية السليمة ,النشاط جسماني, عدم التدخين ومواجهة حالات الضغط, هي بعض الامثله التي من المفضل علينا  اتخاذها كعادات.

هل إتباع نهج حياه صحي يلزم التنازل عن ملذات الحياة ؟

إن الطريق لتحسين الصحة هي طريق شخصيه تعتمد على اختيار شخصي من ضمن إمكانيات متعددة. احدهم قد يكتشف أن المشي بسرعة لوحده كاف ومناسب له وآخر يفضل السباحة صباحا قبل العمل. ولكن في الحالتين فان اختيارا لنشاط الممتع واتخاذه عاده يؤمن تنفيذه بشكل روتيني وبدون جهد خاص.

إن تغيير العادات ليس بالأمر اليسير, وهذا يتطلب انتباه مجدد للعادات التي أصبحت روتينيه ,مثلا :قبل إشعال سيجاره بعد الأكل  أو تناول مكسرات أثناء مشاهدة التلفاز, واستعمال المصعد لطابق واحد.. 

 في كل عاده بما فيها الضارة بصحتنا, يوجد فيها أيضا جانب من متعه أو الربح, وهذا احد الأسباب التي جعلت تغيير العادات أمرا ليس باليسير, حيث استعمال المصعد أسهل من صعود الدرج, والاغذيه الدهنيه ألذ طعما, وإضافة على حاجة الجسم للنيكوتين, فان السيجارة تلبي حاجات نفسيه وجسميه مختلفة.

إذا ما هي الطريق لتغيير عادات ضاره بصحتنا ؟

في اغلب الأحيان من السهل تغيير العادات بشكل تدريجي ومنظم من التغيير الفجائي, السريع والشامل. ولهذا اخترنا لكم بعض الأدوات التي تساعدكم على تغيير عادات ضاره, تشكل خطوطا عريضة لتخطيط التغيير وتنفيذه. إذا أردتم تغيير أكثر من عاده واحده, من المفضل البدء بالتي تتوقعون النجاح فيها أكثر من الأخرى, وفقط بعد ذلك يأتي دور العادة التي تليها.

كيف نبدأ بتغيير عادات وأتباع سلوكيات تحسّن صحتنا ؟

كخطوه أولى من المهم بناء خطه لتغيير عادات تشمل المراحل الآتيه :

إقناع ذاتي -     علينا الاعتراف بأنه من المستحسن تغيير عاده بأخرى, وانه بوسعنا فعل ذلك, فالدوافع لذلك قد تختلف من إنسان لآخر, احدهم يخفض وزنه بدافع جمالي, وآخر يفعل ذلك كي لا يحتاج إلى أجوبه لموازنة نسب السكر في الدم أو لموازنة في ضغط الدم. وكل واحد منا يعرف ما المهم بالنسبة له وعليه أن يجد بنفسه الدوافع للتغيير.

- التعارف مع الأنماط السلوكية -      أن تتبع أثار السلوك الذي نوّد تغييره, يعتبر بمثابة تعارف مع النماذج السلوكية, مثلا: حساب عدد  السجائر التي  ندخنها, وهل السبب كان الملل أو ضغط العمل ... الخ ) هل كنا وحيدين؟ ساعات معنية وهكذا. متابعه كهذه تنتج صوره لعادة التدخين عندنا. ونبرز الحالات التي تدفعنا إلى  إشعال السيجارة ( أحيانا تلقائيا ), وهذا يساعد على وضع خطه صحيحة وناجحة لتغيير العادات.

- تبنّي خطة التغيير -          الخطة مبنية على مراحل, وذات أهداف واضحة ومحدده وممكن تحقيقها وتقييمها وقياسها. وأقوال مثل "يمكنني أن أمارس رياضه عندما أريد وسأقلع عن التدخين في الفرصة الأولى" لا تعتبر خطط لتغيير عادات, وإنما على الخطة أن تأخذ بعين الاعتبار ماذا يجب أن يتم تغييره, ومدى القدرة الشخصية على التنفيذ. ولا حاجه لأتحاذ قرار انه من اليوم فصاعدا ستخرج للمشي السريع كل مساء ولمدة ساعة. بل من الأفضل أن نبدأ بمشي لمدة 20 دقيقه بالسرعة المناسبة للياقتنا, وبشكل تدريجي نرفع السرعة ونزيد الوقت. ومن الأفضل أن نحدد ارتع مرات أسبوعيا أو أكثر ولكن بشكل مدروس مع الأخذ بالحسبان نشاطات اضافيه.

- موعد بدء التنفيذ - إعلام بموعد البدا بالبرنامج لمن حولنا للالتزام من طرفنا, وللحصول على دعم وتشجيع من الأصدقاء والأقرباء.

ما الذي قد يساعدنا في عملية التغيير ؟

- إيجاد وسائل تسهل التغيير - توجد طرق مختلفة مناسبة لنوع السلوك الذي نريد تغييره, مثلا : إذا أردنا الإقلاع عن التدخين يفضل عدم وجود سجائر في البيت أو في مكان العمل, وإيجاد بدائل للحاجات التي يلبيها التدخين. في ساعة ضغط, نخرج للتنزة أو نسترخي, وإذا بقينا نشعر بالحاجة للتدخين, علينا أن نفحص كم نحن حقيقة بحاجه لهذه السيجارة. وبهذه الطريقة نكتشف انه يمكننا تأجيل الحاجة  أو التنازل عن السيجارة أو تقليل العدد تدريجيا. مثال آخر- بدء نشاط جسماني – هنالك من يعتبر إن انضمام شخص جديد للنشاط تشكل إطارا ملزما تساعدهم على مواصلة النشاط وتحويله لعاده دائمة.

- منح جوائز ذاتية على التحصيل -     إذا حققنا الهدف الذي حددناه لأنفسنا في كل مرحله, علينا إيجاد طرق لإبراز ذلك ولمكافأة أنفسنا, مثلا : إذا استطعنا التغلب على رغبتنا الشديدة في الشوكولاته فإننا نستحق جائزة نحن نحددها, ومقابل ذلك إذا لم نستطع القيام بالمهمة, مهم ألا نتنازل, وإنما علينا أن نفحص الأهداف الأخرى التي حددناها وهل هي واقعية ؟

- "طولة روح" غالبا لا يتحقق التغيير بسهوله,ولا يتقدم كما هو مخطط له ولكن لا يزال ممكنا, والاهم من ذلك هو عدم التنازل  بسهول والاستمرار في المحاولة, حتى ولو لم ننجح بسرعة .

الإحساس بالنجاح والتحصيل المصاحب للقدر ه على الوصول والسيطرة على أجسامنا وحياتنا تشكل جزءا من الفائدة الشاملة ضمن تبني نهج حياه صحي وتشكل تعويضا مناسبا لإصرارنا.

  • Currently 61/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
21 تصويتات / 255 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]--><!--<!-- <!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 37.3pt 72.0pt 36.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} --> <!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

جهاز المناعة (Immune system):

جهاز المناعة هو ذلك النظام المعقد المسئول عن تمييز أي شيء غريب يدخل جسم الإنسان، والمسئول عن حماية جسد الإنسان من الإصابة بعدوى الأمراض أو أي مادة غريبة عليه. فجهاز المناعة يعمل من أجل البحث عن وقتل أي عنصر غريب يحاول غزو أو مهاجمة الإنسان.
وإذا وُلد الإنسان بجهاز مناعي ضعيف أو مشوه يكون عرضة للموت من أي عدوى تصيبه سواء من بكتريا أو فيروس أو فطر أو طفيل. وفى حالات نقص المناعة الحادة يكون هناك نقص في الإنزيمات والذي يعنى تراكم المواد السامة التي من المفروض أن تخرج من الجسم داخل خلايا الجهاز المناعي حيث تقضى وتقتل هذه الخلايا ومن ثًّم تدمر جهاز المناعة، والنقص الذي يحدث في خلايا جهاز المناعة يكون سبباً في الإصابة بعرض (
Di George Syndrome).
أما الاضطرابات الأخرى التي تتصل بالجهاز المناعي إما أن تكون نتيجة من الاستجابة المفرطة المناعية للجسم وتتمثل في أزمة الربو أو مرض كرون (
Crohn disease) أو وجود مناعة ذاتية أي أن جهاز المناعة يقاوم نفسه ويتمثل في مرض السكر وكليهما ليست بالاستجابة الطبيعية.
وهنا تكون الجزئية هامة جداً، فمن الضروري أن يفرق جهاز المناعة ضد العنصر الغريب في مقاومته وبين خلايا الجسم نفسها .. وعندما يفشل في عملية التمييز هذه يبدأ جهاز المناعة بمقاومة ذاته مما يؤدى إلى ظهور أمراض المناعة الذاتية.

 

 جهاز المناعة في جسم الإنسان جهاز دفاعي دقيق التخصص، بواسطته يستطيع الإنسان أن يحيا في البيئة الطبيعية المليئة بالعناصر المهاجمة لجسده. ووظيفة جهاز المناعة هو التعرف على أية مادة غريبة تدخل الجسم و تهاجمه والعمل على التخلص منها، وعادة ما تكون هذه المادة ضارة بالجسم مثل الميكروبات.
*
ويتضمن جهاز المناعة كلا من المناعة الطبيعية والمناعة المكتسبة:

* المناعة الطبيعية: تعتمد على خصائص في تكوين الجسم تحجز أو تطرد أو توقف ضرر الميكروبات، مثل: الطبقة القرنية من بشرة الجلد، وما عليها من إفرازات العرق والدهون، والبطانة الداخلية المهدية التي تبطن الأجهزة المختلفة مثل الجهاز التنفسي، وإفرازات الجسم مثل الدموع والمخاط والعصارات الحمضية وبعض الأنزيمات، وخلايا الدم البيضاء التي تلتهم الميكروب أو تقتلها.

وتدعم العوامل الو راثية والرضاعة الطبيعية للمواليد المقاومة الطبيعية في الإنسان، لأنه من المعروف أن تغذية الطفل منذ أولى ساعات ولادته على لبن الأم تمنحه مناعة طبيعية لاحتوائه على بعض الأجسام المضادة وبخاصة لبن السرسوب الذي يفرزه ثدي الأم بعد الولادة وينصح الأطباء الاكتفاء بلبن الأم دون أية إضافات خارجية لمدة 6 اشهر يمكن بعدها إعطاء بعض الأغذية بالتدريج.

كما أن التغذية الكاملة المتوازنة، والراحة والنوم تساعد على تقوية الجهاز المناعي الطبيعي للجسم. ويضعف التعرض للإشعاعات وتناول المخدرات والكحوليات والتدخين من المقاومة الطبيعية للجسم.

* المناعة المكتسبة: تنشأ بعد تعرض الإنسان للإصابة بالمرض حيث يقوم الجسم بتكوين أجسام مضادة للميكروب، بواسطة نوع من الخلايا الدموية البيضاء (الليمفاوية) حتى تنشط الجهاز المناعي.

هذا إلى جانب المناعة المكتسبة عن طريق اللقاح، الذي يحث الجسم على تكوين أجسام مضادة أو عن طريق حقن الإنسان بمصل يحتوى على الأجسام المضادة.

 

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

 

 

وصفة لزيادة المناعة .. و تحذير من بذور الخروع


ينصح الدكتور فتحي سليمان أستاذ العقاقير بـكلية الصيدلة جامعة القاهرة بتناول مشروب يومي مكون من الليمون والجريب فروت والبرتقال بالإضافة لعسل النحل قبل الطعام‏,‏ للوقاية من نزلات البرد ولزيادة مناعة الجسم طوال العام‏,‏ كما يحذر من بذر الخروع حيث ثبت أن الذرات المتطايرة منه في حالة استخدامها لاستخراج زيت الخروع تسبب للمحيطين الحساسية‏,‏ أما ورق الخروع فهو مفيد في حالات التهابات و تورم الثدي‏,‏ كما يقلل من إفراز اللبن‏.‏
المصدر : جريدة الأهرام

 

 

 

  • Currently 86/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
28 تصويتات / 295 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

 

<!--<!--

<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 19.3pt 72.0pt 27.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

الوقايـــــة وحفـظ الصحـــة

 

عرف العلماء العرب والمسلمون أن العناية الصحية للإنسان تشمل العناية بالإنسان السليم والعناية بالإنسان المريض، وأطلقوا على الأولى حفظ الصحة، وعلى الثانية إعادة الصحة ، وقدموا حفظ الصحة على إعادتها، فقالوا: إن حفظ الصحة الشيء الموجود أَجَلُّ من طلب الشيء المفقود.

وقد شملت العمليات الوقائية عند الأطباء العرب -كما حددها ابن سينا- معالجة الأسباب من المآكل والمشارب والأهوية والمياه والبلدان والمساكن والاستفراغ والاحتقان والصناعات والعادات والحركات البدنية والنفسية والسكونات والأسنان والأجناس والواردات على البدن من الأمور الغريبة.

ويمكننا أن نصنف تدابير حفظ الصحة التي وردت عند الأطباء العرب والمسلمين كما يأتي:

أولا: تدابير إصلاح البيئة: وتشمل إصلاح المياه، وإصلاح الهواء، وإصلاح المساكن، ومكافحة الهوام والحشرات.

ثانيًا: التدابير الخاصة بعادات الإنسان من المأكل والمشرب والنوم والرياضة والاستحمام والجماع.

ثالثًا: التدابير الخاصة بالأعمار المختلفة من الولادة وحتى الشيخوخة.            رابعًا: التدابير الخاصة بالفصول.

خامسًا: التدابير الخاصة بمكافحة الأمراض الوبائية.                               سادسًا: التدابير الخاصة بحفظ صحة الأعضاء: كالعين والأذن والأسنان.

 ونذكر باختصار بعض الأمثلة على هذه التدابير الوقائية التي وردت عند أعلام الطب العربي، فقد صنف البلخي -الذي يعدُّ أول من تكلم على حفظ الصحة في عصر التأليف الطبي- كتابًا خاصا في حفظ الصحة سماه (مصالح الأبدان والأنفس)، قسمه إلى مقالتين: مصالح الأبدان، ومصالح الأنفس.

وابتدأ باب الاستحمام -الذي تكلم عليه في المقالة الأولى- بذكر فوائد الحمام فقال: "والحمَّامُ قد جمع إلى مرافقِ الماءِ الحارِّ مرافقَ الهواءِ الحارِّ الذي يفتحُ مسامَّ الجسدِ، ويُجري معها بالعَرَقِ الرطوبةَ الفجَّةَ المتولِّدةَ عن فضولِ الطعامِ والشرابِ، ويحتاجُ إلى معونةٍ مِنْ خارجٍ ليجتذبَها وينقِّيَها عَن البَدَنِ، لئلا يبقى فيه فيؤدِّي إلى ضرْبٍ مِنْ ضروبِ العللِ. والحمَّامُ مِنْ أعونِ الأشياءِ على إخراجِ تلك الفضولِ، ولذلك يجدُ الإنسانُ الخفَّةَ في بدنِهِ عند خروجِهِ منه لانفشاشِها عن جسدِهِ بالأبخرةِ والعَرَقِ اللَّذينِ يخرجانِ مِنْ مسامِّهِ. فالحمَّامُ -كما قلنا- يجمعُ إلى منفعةِ الماءِ الحارِّ منفعةَ الهواءِ الحارِّ الذي يَفتحُ مسامَّ البدنِ ويحلِّلُ فضوله، وبهذينِ المرفقينِ يكونُ تمامُ نقاءِ البدنِ مِنْ داخلٍ. وهو يَجمعُ إلى نقاءِ البدنِ مِنْ داخلٍ نقاءَهُ مِنْ خارجٍ، وتنظيفَهُ منَ الأدرانِ التي تجتمعُ، والأوساخِ التي تتركَّبُ عليهِ، فتخلُصُ إليه لذَّةٌ نفسانيَّةٌ...".

وقد حدد الرازي في تدبير المطعم الوقت المناسب للطعام فقال: "ينبغي أن يطعم الإنسان إذا نزل ثقل الطعام المتقدم، وخفت الناحية السفلى من البطن ولم يبق فيها تمدد... وثارت الشهوة، وينبغي ألا يدافع بالأكل إذا هاجت الشهوة، إلا أن تكون شهوة كاذبة كالتي تهيج بالسكارى والمتخمين".

ثم أضاف قائلا: "ومما يسوء به الهضم ويفسد أن تؤكل أغذية مختلفة في وقت واحد، وأن يقدم الغذاء الأغلظ قبل الأرق الألطف، أو أن يكثر الألوان ويطول الأكل جدًّا حتى يسبق أوله أخره بوقت طويل".

ويتكلم ابن سينا على الأثر المفيد للرياضة فيقول: "الرياضة هي حركة إرادية، تضطر إلى التنفس العظيم المتواتر، والموفق لاستعمالها على جهة اعتدالها في وقتها به غناء عن كل علاج تقتضيه الأمراض المادية والأمراض المزاجية التي تتبعها وتحدث عنها... ".

ويضيف مفصِّلا فوائد الرياضة: "ثم الرياضة أمنع سبب لاجتماع مبادئ الامتلاء -إذا أصبت في سائر التدبير معها- مع إنعاشها الحرارة الغريزية وتعويدها البدن الخفة؛ وذلك لأنها تثير حرارة لطيفة فتحلل ما اجتمع من فضل كل يوم وتكون الحركة معينة في إزلاقها وتوجيهها إلى مخارجها، فلا يجتمع على مرور الأيام فضل يعتدُّ به، ومع ذلك فإنها تنمي الحرارة الغريزية وتصلب المفاصل والأوتار فيقوى على الأفعال فيأمن الانفعال، وتعتد الأعضاء لقبول الغذاء بما ينقص منها من الفضل، فتَلِين الأعضاء وترق الرطوبات وتتسع المسام... ".

أما ابن رضوان فيتكلم على أسباب الوباء قائلا: "ومعنى المرض الوافد أن يعم خلقًا كثيرًا في بلد واحد وزمان واحد. ومنه نوع يقال له (المؤتان) وهو الذي يكثر معه الموت. وحدوث الأمراض الوافدة تكون عن أسباب كثيرة تجمع في الجملة في أربعة: تغير كيفية الهواء وكيفية الماء وكيفية الأغذية وكيفية الأحداث النفسية ".ثم يفصل في هذه الأسباب فيقول -مثلا- عن الهواء: "وإما أن يكون تغيرها تغيرًا خارجًا عن العادة فيحدث المرض الوافد. وخروج تغير الهواء عن عادته يكون إما أن يسخن أكثر أو يبرد أو يرطب أو يجفف أو يخالطه حالة عفنية، والحال العفنية إما أن تكون قريبة أو بعيدة... وقد يتغير أيضًا مزاج الهواء عن العادة بأن يصل وفد كثير قد أنهك أبدانهم السفر وساءت أخلاطهم، فتخالط الهواء منها شيء كثير ويقع الوباء في الناس ويظهر المرض الوافد ".ثم يخصص فصلا يتكلم فيه على إصلاح رداءة الهواء والماء والغذاء بأرض مصر. وأخيرًا:       فإن المكانة البارزة التي أعطاها الأطباء العرب والمسلمون لشئون الوقاية وحفظ الصحة لتدعو إلى الفخر من جهة وإلى الدهشة من جهة أخرى، لا سيما في عصرٍ لا تزال ترتفع فيه الأصوات التي تنادي بحماية صحة الإنسان ووقايتها من الأخطار البيئية والآفات الجسمية والنفسية والأخلاقية التي نتجت عن تسارع التطورات الحضارية.

المصدر: البرنامج العربي لمنظمة الصحة العالمية/2005

  • Currently 45/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
15 تصويتات / 450 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

 

<!--<!--

<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 28.3pt 72.0pt 27.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--><!--<!--

الجانب العلمي في تحنيك المولود                                            الطبيب الدكتور محمد علي البار 

لقد اهتم الإسلام اهتماماً عظيماً برعاية الطفولة و الأمومة في مراحلها كلها اهتماماً لا يدانيه ما تتحدث عنه منظمات الأمم المتحدة و حقوق الإنسان و المنظمات الصحية العالمية .                                                                                                                     و لا تبدأ رعاية الطفولة منذ لحظة الولادة ، بل تمتد هذه الرعاية منذ لحظة التفكير في الزواج . فقد أمر صلى الله عليه و سلم باختيار الزوج و الزوجة الصالحين ، و قد اهتم الإسلام اهتماماً عظيماً بسلامة النسل و بكيان الأسرة القوي ،  ليس فقط من الجانب الأخلاقي ، إنما ضم إليه الجوانب الوراثية الجسدية و النفسية . تستمر هذه الرعاية و العناية في مرحلة الحمل و عند الولادة والرضاع و مراحل التربية والتنشئة التالية .                                                                                                                                                           و من مظاهر هذا الاهتمام تحنيك المولود .                                                                                              بعض الأحاديث الواردة في التحنيك :                                                                                                         أخرج البخاري في صحيحة عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما ( أنها حملت بعبد الله بن الزبير بمكة . قالت : خرجت و أنا متم [‏أي قد أتممت مدة الحمل الغالبة وهي تسعة أشهر] فأتيت المدينة فنزلت قباء فولدت بقباء ثم أتيت به رسول الله صلى الله عليه و سلم فوضعه في حجره ثم دعا بتمرة فمضغها ثم تفل في فيه فكان أول شيء دخل جوفه ريق رسول الله صلى الله عليه و سلم ، ثم حنكه بالتمر ، ثم دعا له فبرَّك عليه ......)  و في الصحيحين عن أبي موسى الأشعري قال : ( ولد لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه و سلم ، فسماه إبراهيم و حنكه بتمرة . و زاد البخاري :" و دعا له بالبركة و دفعه إلي " ).                                                                             التفسير العلمي :                                                                                                                             إن مستوى السكر " الجلوكوز" في الدم بالنسبة للمولودين حديثاً يكون منخفضاً ، و كلما كان وزن المولود أقل كلما كان مستوى السكر منخفضاً . و بالتالي فإن المواليد الخداج [وزنهم أقل من 5,2 كجم] يكون منخفضاً جداً بحيث يكون في كثير من الأحيان أقل من 20 ملليجرام لكل 100 ملليلتر من الدم . و أما المواليد أكثر من 5,2 كجم فإن مستوى السكر لديهم يكون عادة فوق 30 ملليجرام .                                  و يعتبر هذا المستوى ( 20 أو 30 ملليجرام ) هبوطاً شديداً في مستوى سكر الدم ، و يؤدي ذلك إلى الأعراض الآتية :

1- أن يرفض المولود الرضاعة .  

2- ارتخاء العضلات .

3- توقف متكرر في عملية التنفس و حصول ازرقا ق الجسم .

4- اختلاجات و نوبات من التشنج .

و قد يؤدي ذلك إلى مضاعفات خطيرة مزمنة ، و هي :

1- تأخر في النمو .

2- تخلف عقلي .

3- الشلل الدماغي .

4- إصابة السمع أو البصر أو كليهما .

5-نوبات صرع متكررة ( تشنجات ) .

و إذا لم يتم علاج هذه الحالة في حينها قد تنتهي بالوفاة ، رغم أن علاجها سهل ميسور و هو إعطاء السكر الجلوكوز مذاباً في الماء إما بالفم أو بواسطة الوريد .

المناقشة :

إن قيام الرسول صلى الله عليه و سلم بتحنيك الأطفال المواليد بالتمر بعد أن يأخذ التمرة في فيه ثم يحنكه بما ذاب من هذه التمرة بريقه الشريف فيه حكمة بالغة . فالتمر يحتوي على السكر " الجلوكوز " بكميات وافرة وخاصة بعد إذابته بالريق الذي يحتوي على أنزيمات خاصة تحول السكر الثنائي " السكروز " إلى سكر أحادي ، كما أن الريق ييسر إذابة هذه السكريات ، و بالتالي يمكن للطفل المولود أن يستفيد منها .

و بما أن معظم أو كل المواليد يحتاجون للسكر الجلوكوز بعد ولادتهم مباشرة ، فإن إعطاء المولود التمر المذاب يقي الطفل بإذن الله من مضاعفات نقص السكر الخطيرة التي ألمحنا إليها .

إن استحباب تحنيك المولود بالتمر هو علاج وقائي ذو أهمية بالغة و هو إعجاز طبي لم تكن البشرية تعرفه و تعرف مخاطر نقص السكر " الجلوكوز " في دم المولود .

و إن المولود ، و خاصة إذا كان خداجاً ، يحتاج دون ريب بعد ولادته مباشرة إلى أن يعطى محلولاً سكرياً . و قد دأبت مستشفيات الولادة و الأطفال على إعطاء المولودين محلول الجلوكوز ليرضعه المولود بعد ولادته مباشرة ، ثم بعد ذلك تبدأ أمه بإرضاعه .

إن هذه الأحاديث الشريفة الواردة في تحنيك المولود تفتح آفاقاً مهمة جداً في و قاية الأطفال ، وخاصة ا لخداج " المبتسرين " من أمراض خطيرة جداً بسبب إصابتهم بنقص مستوى سكر الجلوكوز في دمائهم . و إن إعطاء المولود مادة سكرية مهضومة جاهزة هو الحل السليم و الأمثل في مثل هذه الحالات . كما أنها توضح إعجازاً طبياً لم يكن معروفاً في زمنه صلى الله عليه و سلم و لا في الأزمنة التي تلته حتى اتضحت الحكمة من ذلك الإجراء في القرن العشرين .

 

  • Currently 70/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
23 تصويتات / 202 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

 

<!--<!--

<!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG;} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 28.3pt 72.0pt 36.0pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} -->

<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--><!--<!--

(( كيف تكتشف وتعالج السرطان ))

 فضيحة: الإنسان والسرطان
منذ زمان والإنسان يحاول بشتى الطرق أن يحسّن حياته باحثاً عن أسباب آلامه وآهاته.... ليضع حلاً لعقود طويلة من الصراعات عنيفة مع ألدّ أعداء الإنسان وهو المرض .
وكثيراً ما تحدث العلماء والأطباء عن مرض السرطان واضعين التصورات والتحليلات ، باحثين بكل الوسائل عن حل ناجح ينهي هذا الوباء من الحياة ....
المشكلة لا تزال موجودة والسرطان موجود .. وكثيرون يعانون منه...
فلنترك كل ما قيل سابقاً
، ولنبدأ معاً رحلة قصيرة للتعرف على أسباب هذا المرض وطرق التخلص منه....                                                              فالسرطان مرض ككل الأمراض وليس حكم إعدام أو نهاية للحياة ....
1- كُل إنسان لديه خلايا سرطانِية في جسده . هذه الخلايا لا يمكن أن تظهر من خلال الاختباراتِ القياسية ِ الطبية العادية ، إلى أن تتضاعف هذه الخلايا وتصل إلى بضعة بليونات ، فتبدأ بالظهور كأورام خبيثة .
لذلك عندما يُخبرُ أطباء السرطانِ مرضاهم بأنه لم يعد هناك أي خلايا سرطانِية في أجسامِهم بعد المعالجةِ ، هذا يعني فقط أن الاختبارات الطبية غير قادرة على إيجاد خلايا السرطان لأنها لم تصل بعد إلى الحجم القابل للكشف !
2- هذه الخلايا السرطانية تظهر من 6 إلى 10 مرات في حياة كل فرد .
3- لكن إذا كان جهاز المناعة قوياً سيتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام .
4- عندما يكون الإنسان مريضاً بالسرطان ، فهذا دليل على وجود نقص غذائي متعدد ... قد يكون ناتجاً عن عوامل بيئية ، وراثية ، غذائية وحياتية سيئة .
5- للتغلب على النقص الغذائي المتعدد ، يجب تدعيم جهاز المناعة من خلال تغيير النظام الغذائي وتضمين بعض المكملات  .
6- للأسف نشاهد أن أغلب مرضى السرطان حالما تظهر لديهم الأورام يتجهون دون تفكير إلى العلاجات الموجودة كالأدوية الكيميائية أو الأشعة أو حتى العمليات الجراحية ، وكل تلك المعالجات لها أثرها السلبي الخطير في تدمير ما بقي من صحة الجسد وقوته...
العلاجات الكيمائية التي تُعطى للمرضى تقوم بتسميم الخلايا السرطانية التي تتصف بسرعة النمو ، لكنها وفي الوقت ذاته تقوم بقتل وتحطيم الخلايا السليمة الحية والضرورية ، أيضاً في مكان تكاثرها كنخاع العظم والمناطق المعوية... ويمكنها أن تسبب أضراراً بالغة في أهم الأعضاء ، كالكبد والكلى وحتى القلب والرئتين ........
7- العلاج بالأشعة يقتل الخلايا السرطانية ، لكنه يحرق ويدمر الخلايا والأنسجة الحية والأعضاء السليمة ...
8- العلاجات الإشعاعية والكيميائية في بداية تطبيقها ستُنقص حجم الورم ، لكن باستخدامها المطوّل لن يبقى لها أي تأثير عليه .
9- عندما يصبح الجسد مرهقاً بالعلاج الإشعاعي ومحمّلاً بكثير من سموم العلاج الكيميائي، يكون الجهاز المناعي مثبطاً أو محطماً بالكامل، لذلك نجد أن المريض يتعرض لكثير من الأمراض المُعدية والاختلاطات ...
10- الأخطر من كل ما سبق هو أن العلاجات الكيميائية والإشعاعية تجعل خلايا السرطان نفسها تطفر وتصبح أكثر مقاومة وأصعب في الإزالة...   وعمليات الاستئصال الجراحية قد تؤدي إلى انتشار خلايا السرطان إلى مناطق أخرى .
11- الطريقة الأفضل للقضاء على السرطان هي تجويع الخلايا السرطانية، بالتوقف عن إعطائها الأغذية الضرورية لتكاثره ا....
غذاء الخلايا السرطانية
أولاً -
هذه الخلايا الخبيثة تتغذى أولاً وبشكل رئيسي على السكر الأبيض المكرر !
بقطع هذه المادة سنمنع الإمداد الغذائي الأول للسرطان.
بدائل السكر أي المحلّيات الصناعية مثل :
NutraSweet, Equal, Spoonful , وغيرها ضارة لأنها تحتوي على الأسبارتام .
لذلك اعتمد على البدائل الطبيعية مثل الدبس أو الفاكهة المجففة لكن بكمية قليلة جداً .
- ملح المائدة يحوي مواداً كيميائية تجعله أبيض اللون... فاستبدله بملح البحر الطبيعي .
ثانياً - الحليب ومشتقاته يسبب إنتاج البلغم أو المخاط في الجسم ، وخاصة في القناة الهضمية.. والسرطان يتغذى على هذا المخاط... بإلغاء الحليب الحيواني واستبداله بحليب الصويا أو الرز الغير محلّى ، يتم تجويع خلايا السرطان .
ثالثاً - تزدهر خلايا السرطان في الوسط الحمضي... وهو ما ينتج عن الطعام الغني باللحوم وخاصة الحمراء منها...
كما تحتوي معظم اللحوم في الأسواق على مضادات حيوية متراكمة ، وهرمونات وطفيليات وهي كلها ضارة جداً خاصة لمَن يعاني من السرطان .
رابعاً - يجب أن يكون حوالي 80 % من غذائنا من الخضروات الطازجة ، الحبوب الكاملة ، قليل من البذور والمكسرات ، والقليل من الفاكهة ، لكي نجعل الجسم في حالة قلوية صحية .                                                                                                                                           20 % منه يُمكن أَنْ يكون طعاماً مطبوخاً من ضمنها البقوليات .
عصير الخضار الطازجة يعطيك أنزيمات حية سهلة الامتصاص والهضم ، وتصل بسرعة إلى الخلايا خلال 15 دقيقة ، فتغذي وتدعم نمو الخلايا السليمة .
أفضل مصدر للأنزيمات الحية هو شرب
عصير الخضار الطازج مع بعض البقوليات المبرعمة وتناول الخضروات النيئة مرتين أو ثلاثة يومياً... وللعلم أن الأنزيمات تتدمر إذا رفعت درجة حرارتها إلى 40 مئوية .
خامساً - تجنّب القهوة والشاي والشوكولا... وكل شيء يحتوي على الكافيين . نستطيع أخذ بدائل صحية ولطيفة كالزهورات أو الشاي الأخضر مثلاً وله خصائص مضادة للسرطان...
يُفضل شرب
الماء النقي أو المفلتر والموضوع في جرة من الفخار الطبيعي ، وذلك لتفادي كثير من السموم والمعادن الثقيلة في مياه الحنفية.
الماء المقطر حامضي الأثر، فاجتنبه .
سادساً - البروتينات الآتية من اللحمِ صعبة الهَضْم وتتَطَلُّب الكثير مِنْ الإنزيمات الهضمية .                                                                          بقايا اللحوم غير المهضومة في الأمعاء تفسد وتتزنّخ فتُؤدّي إلى تراكم مزيد من السموم في الجسم .
سابعاً - جدران الخلايا السرطانية لَها غطاء بروتينِي قاسيِ . بالامتِناع عن أكل اللحوم سيُتاح المزيد من الأنزيمات لمُهَاجَمَة الجدران الروتينية لخلايا السرطان، فيصبح بإمكان خلايا الجسم المدافِعة تَحْطيم خلايا السرطان بسهولة .
ثامناً - بَعْض المكملات الغذائية تبني وتقوي جهاز المناعة، (IP6, Flor-essence, Essiac, anti-oxidants, vitamins, minerals, EFAs etc .) مما يسمح لخلايا الجسمَ الدفاعية بتَحْطيم خلايا السرطانِ.... المكملات الأخرى مثل فيتامين إي ، يسبب "استماتة الخلايا"، أَو موت الخليةِ المُبرمَج ، وهي طريقة الجسم المعتادة للتخلص من الخلايا المتضررة أو الغير مطلوبة .
تاسعاً - السرطان مرض له جذور في الفكر والجسد وأبعاده الأخرى...
هذا يعني أن وجود
روحٍ حيوية إيجابية ونفسية سليمة سَيُساعد الجسم على محاربَة السرطان.
الغضب والحقد وعدم التسامح سيضع الجسمَ في توتر وفي حالة من الحموضة...
لذلك على الإنسان أن يعلم أنه أبعد من حدود الجسد المادي وأن يرتقي بنفسه ليعيش التسامح والحب والرضا، في حياة سليمة طيّبة تمد جسده بالطاقة الإيجابية.
عاشراً - خلايا السرطان لا تستطيع العيش في بيئة غنية بالأوكسجين، لذلك من الضروري ممارسة الرياضة البسيطة وتمارين التنفس العميق لإيصال الأوكسجين إلى جميع مناطق الجسم وخلاياه...
*- لا تستخدم
العلب البلاستيكية وخاصة في المايكرويف أو مع الطعام الساخن وحتى مع المجمّد!
*- تجنب كل
زجاجات الماء البلاستيكية في الثلاجات...
نقاط أخرى هامة
1-
قام جونز هوبكنز مؤخراً بنشر رسالة حول بحثه العلمي الجديد، وتم نشر هذه الرسالة في المركز الطبي للجيش Walter Reed .!
أن مركبات الديوكسين
Dioxin تسبب أمراض السرطان، وخاصة سرطان الثدي .
الديوكسينات لها تأثيرات سمية عالية جداً على خلايا الجسم...
لا تضع زجاجات البلاستك المملوءة بالماء في الثلاجة ، لأن هذا يحرر الديوكسينات من البلاستك !
2- أيضاً قام الدكتور إدوارد فوجيموتو ، Wellness Program Manager at Castle Hospital ، بشرح مطوّل على شاشة التلفاز حول الكارثة الصحية التي تتسبب بها الديوكسينات في حياتنا ، ونبّه لخطورة استخدام المكرويف لتسخين الأطعمة وبخاصة تلك التي توضع في العلب البلاستيكية والأطعمة الحاوية على الدهون.
قال أن اختلاط الدهون والحرارة العالية والمواد البلاستكية ، يحرر الديوكسينات إلى الطعام ومنه إلى خلايا الجسم .                             ونصح باستخدام البدائل الأفضل لتسخين الطعام كالأواني الزجاجية أو السيراميك والبيريكس .
ونبّه كثيراً من تغليف الطعام بالبلاستك... وحتى الورق قد يكون أفضل قليلاً لكنك لا تعرف ماذا يحوي من مواد .
وقد ذكّرنا كيف أن بعض مطاعم الوجبات السريعة قامت منذ مدة بالاستغناء عن عبوات الطعام البلاستيكية (البيضاء الأسفنجية) وبدأت باستخدام الورق .
يجب إرسال هذه الرسالة لأي شخص تحبه أو تشعر أنه مهم في حياتك...

                                            نصائح صحية ذهبية

- قبل أن تأخذ أي دواء اضحك في اليوم أربع مرات لتجلب لك السعادة الدائمة  .
- لا تفكر بالمرض الذي قد يصيبك أن العلاج بيدك أنت بل اطرح فكرة المرض عن ذهنك .
- خذ أربع تفاحات باليوم مع كل تفاحة ملعقة عسل صغيرة قبل وجبة الطعام بقليل وهذان الصنفان من الأغذية يطردان المرض عنك قطعيا
- لا تفكر بالماضي أبدا بل بالحاضر وتطلع إلى ا لمستقبل والى الجديد حيث أن الماضي حسرة والحاضر عمل والمستقبل أمل .
- أن للشيخوخة طريقا واحدا هو الملل والضجر والفراغ اتخذ لك هواية مسلية فهي تكفل لك الشباب الدائم ولا تحتج بالقول أن سنك لا يلائم ذلك .
- مهما أكلت فلا تشبع بل خل عينيك في الأكل كأنك أكلت .
- خذ وجبة صباحية كاملة لتقوم بعملك بنشاط وقوة لأن الإفطار الكامل يزيد في حيويتك وذكائك .
- استعمل الفواكه والخضار بكثرة وقلل من تناول اللحوم لكي يطول عمرك .
- كل الفواكه بقشورها لأن في القشور إمكانيات غذائية وفيتامينات أكثر من لبها وبذورها .
- تناول الفاكهة بدون استخدام السكين لأن عملية القضم تقوي الأسنان وتنظفها .
- تناول الفاكهة قبل كل وجبة طعام تبعد عنك جميع الأمراض .
- خذ الماء والمرطبات وأنت جالس في كباية وعلى ثلاث دفعات عوضا عن الإبريق لأن الشرب وأنت واقف يسبب لك الرمل في الكلى .
 

  • Currently 39/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
12 تصويتات / 201 مشاهدة
نشرت فى 4 سبتمبر 2010 بواسطة omarahmed

عدد زيارات الموقع

254,529