<!--<!-- <!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:72.0pt 37.3pt 72.0pt 36.0pt; mso-header-margin:36.0pt; mso-footer-margin:36.0pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} --> <!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--><!--<!--
- إن مغنطة المياه هي عبارة عن محاولة مبسطة لتقليد ما يحدث في الطبيعة تماما...
و ذلك لأن الماء عندما يمر من خلال المجال المغناطيسي الطبيعي يصير أكثر حيوية...ونشاطا من الناحية البيولوجية..
لأنه يساعد في تحسين حركة الدم وتوصيله إلى أنسجة الجسم وخلاياه...مما يساعد بشكل ملحوظ في رفع قدرات الجهاز المناعي.
وبعد مغنطة المياه تتغير فيها الكثير من الخواص الفيزيائية والكيميائية.
وقد لاحظنا بأن مغنطة الماء تساعد على تذويب الأملاح والحوامض بدرجة أعلى من الماء غير الممغنط ..
كما وأن الماء الممغنط لديه خاصية تذويب الأوكسجين بدرجة أعلى من الماء المحلى . .بالإضافة إلى تسريع التفاعلات الكيميائية .
هذا وقد أثبتت الأبحاث التي قام بها العلماء أن مغنطة المياه تساعد بشكل ملحوظ في عمليات تنظيف( الجسم ( والتخلص من الجراثيم .... والكثير من الملوثات الكيميائية.
هذا من ناحية .... ومن ناحية أخرى أثبتت الدراسات بأن شرب الماء الممغنط بمعدل لترين يوميا...وخصوصا في البلدان الحارة يساعد في تخليص أجسامنا من كميات كبيرة من السموم المختلفة الموجودة في داخل أجسامنا..
ويساعد كذلك في تحسين عمل الجهاز الهضمي .
- وهناك العديد من الحالات لمرضى كانوا يشتكون من وجود حصاوى في الكلي تفتت وخرجت من أجسامهم دون تناول أي نوع من الأدوية... ودون التدخل الجراحي .
- كما وهناك حالات لأمراض جدلية كان بعضها مزمنا ولسنوات طويلة قاموا بعلاجها عن طريق الشرب والاستحمام بالماء الممغنط مع توظيف بعض الأجهزة المغناطيسية الأخرى لنفس الغرض .
و نظريا يفترض أن شرب الماء الممغنط بشكل مستمر يمكن أن يساعد في الوقاية من الإصابة من الذبحات الصدرية...والجلطات الدماغية... وتصلبات الشرايين... والمشاكل المتعلقة بضغط الدم...
وذلك لان الماء الممغنط ينشط من حركة الدم في داخل الشرايين والأوردة... ويساعد في تذويب الأملاح المترسبة على أسطحها.
-كذلك يقي ويعالج من حموضة المعدة والإمساك والصداع المزمن .
ما هو الماء الممغنط ؟ و ما هي فائدة استخدام الماء الممغنط ؟
الماء الممغنط هو الماء الذي يتم الحصول عليه بعد تمريره من خلال مجال مغناطيسي معين ...أو بوضع ذلك المغناطيس داخل هذا الماء أو بالقرب منه لفترة من الزمن ...فيؤدي ذلك إلى تغيير كثير من خواصه بسبب التعرض لتأثير تلك المجالات المغناطيسية .
* الفائدة من المغنطة تكمن في أن الماء الذي نشربه أو نستخدمه خلال يومنا العادي يعتبر فاقدا للكثير من خواصه بسبب عمليات التحلية و التلوث البيئي ( هذا النوع من الماء يطلق عليه العلماء أسم الماء الميت : بسبب تعرض الماء أثناء عمليات التحلية إلى التكثيف و ضغط الهواء العالي و إضافة الكثير من المواد المعقمة ) التي تفقد الماء الكثير من الخواص الحيوية ...
ولذلك فان عملية مغنطة الماء تعمل على إعادة إحياء و تقوية الكثير من الخواص المفقودة بتأثير التحلية و التلوث البيئي ، حيث أن عملية المغنطة تعيد تنظيم شحنات الماء بشكل صحيح في الوقت الذي يكون شكل هذه الشحنات عشوائيا في الماء المحلى .
وقبل البدء يجب الذكر أن العلاج بالمغناطيس لا يتطلب اعتقاد بمصداقيته عند المريض...لأنه يؤثر فيه بشكل تلقائي بدون استئذان من الجسم و يفعل فعله لكن بوقت طويل... ولكن في حال تم التوافق الجسدي الفكري فإنه بعون الله يشفي بسرعة أكثر بكثير
طريقة مغنطة الماء فى المنزل ....
1 - ضع إناء الماء فوق قطعة مغناطيس .أو
2 - غلف المغناطيس بشمع طبيعي وضعه داخل الإناء . أو
3 - ضع على أنبوب الماء عدة قطع مغناطيس متقابلتين .
ما هي الخواص التي تتغير في الماء بعد مغنطته ؟ و كيف يمكن التأكد من ذلك ؟ و هل هنالك فرق نشعر به عند شربنا للماء الممغنط ؟
* هنالك أكثر من 14 خاصية تتغير في الماء بعد مروره من خلال المجال المغناطيسي .
و منها : خاصية التوصيل الكهربائي ...زيادة نسبة الأوكسجين المذاب في الماء ...زيادة القدرة على تذويب الأملاح و الأحماض والتبلور، التبلمر ، التوتر السطحي ، التغيير في سرعة التفاعلات الكيميائية... خاصية التبخر ، التبلل ، الليونة ، الخواص البصرية ...قياس العزل الكهربائي... زيادة النفوذية و ..الكثير الكثير الخ .
* توجد الآن أجهزة متطورة تستطيع قياس قوة المغناطيسية للسوائل بما فيها الماء ...و تستطيع هذه الأجهزة تصوير شكل الماء بعد مغنطته ..بواسطة التصوير الكهربائي عالي الجهد "High Voltage Photography".
و تستطيع هذه الصور أن تظهر الفرق الواضح في شكل الماء و السوائل قبل و بعد مغنطتها. ولكننا لسنا بصددها ، لأننا سنمغنط مياهنا بأيدينا ، فلنكتشف الفرق بأنفسنا ..
* ما نشعر به من فرق عند مغنطة الماء هو أن معظم الناس يشعرون بأن الماء صار أخف طعما عند شربه ...
و يمكن أن يلاحظ تغيير في لون الماء أحيانا.
أما إن كان الماء عسر ( مالح ) فان الفرق يكون واضحا... و لكن بشرط أن يتم شرب الماء الممغنط أولا ثم بعد ذلك شرب الماء العادي ( الغير ممغنط ( أو العصير الممغنط ثم بعد ذلك شرب العصير العادي .
- لضمان أن تكون مستقبلات التذوق مكشوفة على سطح اللسان حتى يتسنى ملاحظة الفرق الواضح في الطعم .
كما يمكن عمل التجربتين التاليتين للتأكد من الفرق الواضح:
أ. تجربة ملح الطعام
1. قم بصب ماء عادي ( غير ممغنط ) في كوب صغير .
2. و من نفس المصدر قم بمغنطة نفس الكمية من الماء . 3..قم بصب كمية متساوية من ملح الطعام في نفس الوقت في الكوبين و بنفس السرعة .
نلاحظ التالي:
أ. شكل ترسب ملح الطعام في قعر الكوب الممغنط يختلف عن شكل ترسبه في كوب الماء العادي .
ب. إذا قمت بصب كميات إضافية من ملح الطعام في الكوبيين تلاحظ أن الماء الممغنط لديه القدرة على تذويب كميات أكبر من ملح الطعام بمقارنة الماء العادي .
ب. تجربة العصير القوي المذاق (البيبسي كولا(
إذا قمت بشرب أي عصير ممغنط أولا ثم بعد ذلك قمت بشرب عصير غير ممغنط تلاحظ أن هنالك فرق واضح في الطعم .
يظل الماء محتفظا بقوته المغناطيسية لفترة 12 ساعة ثم يبدأ في التناقص التدريجي البطيء ...و إن كانت هنالك بعض الخواص في الماء تظل لفترة طويلة فيه دون تغيير يذكر ....تمتد لأيام و حتى لأشهر بعد مرور الماء من خلال المجال المغناطيسي .
- ماء زمزم يمتلك خواصا مغناطيسية :
يمتلك ماء زمزم خواصا مغناطيسية عاليه ومناسبة تماما لأجسامنا ...و يعزى ذلك إلى أن بئر زمزم يقع في مدينة مكة المكرمة
و التي تقع ضمن جبال مركز الأرض ، ويبدو أن الرواسب المغناطيسية في طبقات تعمل على مغنطة مجرى المياه التي تمر ببئر زمزم و يتأثر ماء زمزم بهذه الظاهرة المغناطيسية الموجودة في منطقة مكة ...مما يجعلها تكتسب القوة المغناطيسية بتأثير المكان الذي توجد فيه ( هذا ما يطلق عليه العلماء ذاكرة الماء ، و التي تجرى حولها الآن الكثير من الأبحاث الفريدة من نوعها في الآونة الأخيرة . وحديث الرسول الأكرم محمد صل الله عليه واله وسلم يؤكد ذلك حيث قال صلى الله عليه واله وسلم ( زمزم لما شربة له ( صدق رسولنا الكريم هذا دليل على أن خاصية ماء زمزم يمتلك خاصية المغنطة هذه .
فهو بالفعل شفاء للناس
البعض بغلي الماء داخل أواني بها قطعة من المغناطيس .
ومن الفوائد الأخرى للمياه الممغنطة قدرتها على زيادة قوة المنظفات الصناعية والمذيبات بدرجة تجعل من الممكن استخدام ثلث أو ربع الكمية المستخدمة عادة من هذا المنظف ، أما في حالات التلوث الطبيعي لمياه البحيرات فإن المياه المعالجة المغناطيسية جعلت مياه البحيرة صالحة للاستهلاك الآدمي . ولأن الماء المغناطيسي يجري وينساب على الأسطح بشكل أسرع ، كما يتخلل الأقمشة بشكل أسهل فهو أكثر صلاحية لري نباتات الزينة بالمنزل بواسطة البخاخة حتى لا تعلق بالورق مياه كثيرة والمعالجة تجعل الماء يصعد خلال مساحة النباتات وتملأ الشعيرات وتعمل على قدرة المياه لتتخللها الشمس والمواد الأخرى ، وعلى ذلك ليس مدهشاً أنه أينما تمت عملية المعالجة المغناطيسية فإن عملية النمو تختلف
- وقد حققت التجارب على الحيوانات والنباتات نتائج مذهلة ، وبعضها كان صعب التصديق فبادر العلماء إلى نشرها على الفور ، ففي مجموعتين مكونتين من 24 خنزيراً كل منهم يأكل بشكل طبيعي وتمت مقارنتهم بمجموعتين مكونتين من 24 خنزيراً كانوا يشربون مياه ممغنطة ويتناولون نفس الطعام ، والمجموعة الثانية استهلكت مياه تصل إلى ضعف المستهلك في المجموعة الأولى ، وزادت معدلات نموهم بنسبة 12.5%..
- وشجرة برتقال تم ريها بمياه ممغنطة نمت بشكل أكبر وثمار أقل ولكن كل ثمرة كانت مليئة بالعصير وتزن الواحدة 20 أوقية في المتوسط وفسر أحد العلماء ذلك بأنه كلما قل توتر سطح الماء الممغنط فإن المياه تتخلل جدران الخلايا وهذا يؤدي إلى سرعة انقسام الخلايا في مناطق النمو بالكائن الحي ، مما يؤدي إلى زيادة النمو الخضري وقلة القطاع المسئول عن الزهور والثمار .
- وبالنسبة للبكتريا والطحالب فهم يمتصون غذاءهم عبر جدار الخلية نفسه ويمتصون مياه كثيرة من خلاله ولكن لا يصلهم أي من الأملاح المعدنية والتي تستطيع اختراق جدار الخلية وعلى هذا فإن الماء الممغنط يساعد على قتل البكتريا والطحالب، وفي هذا الصدد يمكن استخدام المياه الممغنطة مع حمامات السباحة فإذا كانت مياه الحوض ممغنطة يمكن استخدام نصف كمية الكلور المستخدمة عادة لتطهير المياه ، وحتى بدون الكلور لا يمكن للفطريات والطحالب أن تنمو داخل الحوض ، وذلك لمدة قدرها 36 ساعة ، وهذا يعتبر شيء طبيعي بالنسبة لفاعلية المياه الممغنطة ، وبعد يومان اثنين تبدأ البلورات في التحلل مرة أخرى مما يعطي فرصة لنمو الطحالب في الأحواض الخالية من الكلور .
ثبت أيضاً أن المغنطة تزيد من نسبة فاعلية التعويم ومغنطة المياه تزيد بنسبة 40% إلى 80% من قابليتها لإزالة الأتربة من الحفر كما هو الحال في المناجم ، وكذلك استخدام الإسمنت المعد بالمياه الممغنطة تزداد قوته بمعدل 15 إلى 40% وقد انتشرت عملية المغنطة في معظم الدول المتقدمة ، وهناك مصانع تجارية قائمة بالفعل في دول الاتحاد السوفيتي السابق ، لأن هذه الطريقة ستساعد في التخلص من الموازين طبقاً لدرجات الحرارة والسيطرة على الطبقات القشرية على الأجهزة أو الصدأ والتقليل من الرواسب والأملاح المترسبة داخل المواسير وزيادة قوة عمليتي التجلد وتكون البلورات ، وتحسن الأداء البكتيري للمطهرات ، وزيادة فاعلية تبادل الأيونات وإزالة الذرات في تطهير أو إعادة استخدام المياه وتجميع المعادن المفيدة من المعادن الخام عن طريق التعويم المركزي ، وسرعة تماسك بعض أنواع الإسمنت ، وزيادة وصلابة وكثافة الفطريات .
- ووجد أيضاً أن المياه التي لها رائحة الكبريت تفقد هذه الرائحة بعد معالجتها بأجهزة مغناطيسية . - وكذلك الأمر مع رائحة الكلور التي تنخفض إلى حد كبير بعد معالجة المياه مغناطيسياً ، وبالنسبة للشاي أو القهوة فإن فقد المركبات العطرية بها يمكن أن ينخفض بدرجة كبيرة بعد معالجة المياه المستخدمة في صنعها بالمغناطيسية ، الأمر الذي يجعل رائحة الشاي والقهوة أكثر وضوحاً إلى حد كبير .