الشيخ وأغذية القرآن
بالنسبة لي أحلى تجربة خضتها للعلاج بالإيمان أنى تعرفت على أمام مسجد شكا لي أنة مصاب بفيروس c وتليف كبد فاعطيتة أعشاب للكبد لكن بعد أيام خطر ببالي أن أعالج الأمام باليقين بدلا من الأعشاب واستدعيتة وشرحت لة أنة سيعالج نفسة بنفسة باليقين وسألني كيف ؟ فأجبتة أنة بحكم علمة سيكتب في ورقة أسماء النباتات والمشروبات التي تم ذكرها في القرآن الكريم والسنة المشرفة ثم يختار منها عددا ويتناول القليل منة يوميا لمدة شهرين مسترشدا بقول محمد صلى اللة علية وسلم (خير الأعمال اقلها وأد ومها) وجائنى بعد أسبوع واخبرني أنة استقر على اختيار سبعة أغذية ومشروبات قرآنية وسنية منها الزنجبيل وعسل النحل والتمر وحبة البركة وزيت الزيتون والبردقوش وسألتة لماذا اخترت العدد سبعة فقال لأنة رقم بركة وشرحت لة طريقة وتوقيتات استعمال ما اختارة ..... وبعد شهرين التقيت بة فقال لي بهدوء وثقة أنى حددت لة مدة العلاج شهرين وأنة قام بعمل تحليل فيروسات الكبد ووجد النتيجة سلبية اى أن الكبد خالي من الفيروسات.... وحكيت هذة الواقعة لصديق طبيب فكان تعليقة أنة طالما تم ضبط اليقين فيمكن للمريض أن يشفى بغذاء واحد وليكن عسل النحل ....
الشيخ والإيمان
حكى لي أمام مسجد أخر أن عمة أمام مسجد بالمنصورة يشتكى من أمراض كثيرة عندما ذكرها لي دارت رأسي لكثرتها وتضاربها لكنى توقفت عند قولة أن عمة أصيب بهذة الأمراض عندما شاهد ابنة يموت أمام عينية في حادثة سيارة وهنا تأكدت أن سبب مرضة ضعف أيمان وسألت الأمام هل عمك يؤمن بالدواء العشبي فقال أنة حدثة عنى وعن كفائتى في الشفاء بالأعشاب كثيرا وأنة مقتنع بي دون أن يراني فقلت على بركة الله وكتبت لة أسماء بعض المشروبات الشعبية وطلبت منة أن يشربها عمة في توقيتات معينة وكانت المفاجأة إن الأمام بعد ثلاثة أسابيع عندما رآني احتضنني بفرحة وشكرني على شفاء عمة نهائيا واستغنائة عن استعمال الدواء الكيماوي وان عمة أصبح يعيش حياتة بلا دواء , وهنا ننوة أن دور أهل المريض هام جدا فى بث أمل الشفاء فى نفس المريض خاصة المرضى أصحاب الصدمات النفسية العنيفة مطلوب الاحتيال عليهم لأن شفائهم في أغذية ومشروبات شعبية أو قرآنية أو سنية ولا شفاء إلا شفاءة لكنها أسباب