معوقات تطبيق الجودة فى مدارسنا

المعوقات المتعلقة بالإعلام

- عدم التسويق الجيد لفكرة الجودة والاعتماد والفائدة التى سوف تعود على جميع المعنيين بالأمر .

- التشكيك من بعض وسائل الأعلام فى إمكانية إصلاح التعليم وإظهار المعلمين والمتعلمين بصورة سيئة وعدم نشر ثقافة احترام العلم والمعلمين .

- عدم التعبئة الإعلامية لنشر ثقافة الجودة فى المجتمع ومتابعة دور الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد كما يجب ..

- إعلام السموات المفتوحة الفاسد فى ظل غياب الإعلام الوطنى .

- ضعف التسويق للخطة الاستراتيجية للوزارة .

المعوقات المتعلقة بعلاقة المدرسة بالمجتمع

- قلة حضور أولياء الأمور لمجالس الآباء والأمناء والمعلمين .

- ضعف دعم أولياء الأمور للبرامج والأنشطة المدرسية.

- ضعف مشاركة القطاع الخاص في برامج المدرسة.

- عدم تعاون أفراد المجتمع في تعزيز فكرة الجودة.

- أولياء الأمور ينشغلون بمتابعة درجات أبنائهم فقط دون الاهتمام بالأنشطة .

- شك المجتمع كالعادة فى برامج الإصلاح والتطوير التي لم تأتِ بنتائج مرجوة ..

- ثقافة عدم الاقتناع واللامبالاة ومقاومة التغيير ورفض الجديد والفكرة السائدة " هو أنت هتغير الكون " .

- أولياء الأمور تربوا على شكل من التعليم الخاطئ الذي زرع بداخل كل مصري كم من الخوف .

- البيئة المحيطة بالمدرسة لها دور سلبي و المجتمع عازف عن المشاركة المجتمعية الفعالة مع المؤسسة التعليمية .

- انعدام التفاعل والتواصل بين المدرسة والأسرة ما عدا فى حالات عقاب المعلم للمتعلم تجد ولى الأمر يحضر للمدرسة ليس للمشاركة بالمال أو الجهد أو الرأي وإنما للتهديد والوعيد وأحياناُ لضرب المعلم وإهانته ..

- ضعف التواصل بين المجتمع المحلي (الجمعيات الأهلية والمؤسسات الخدمية) والمدارس.

- ضعف دور الأنشطة الإثرائية المختلفة من المسابقات والزيارات المتبادلة بين المدارس لنقل الخبرات وبين مؤسسات المجتمع المختلفة .

- قلة اهتمام أولياء الأمور بأبنائهم .

- عدم قيام مجلس الأمناء بالدور الملقى على عاتقه.

- قلة استجابة أولياء الأمور لاستدعاءات المدرسة .

- قلة مساهمة وإقبال أولياء الأمور والمجتمع المحلي في الأنشطة التي تقيمها المدرسة.

المعوقات المتعلقة بالإدارة التعليمية

- عدم وجود رؤية واضحة للإدارة التعليمية .

- بعض القيادات فى الإدارات غير متفهمة للتغيير.

- ضعف نظام التشجيع وحوافز العمل الفعال.

- ضعف في ممارسة منهجية قيادة التغيير والتحول المؤسسي.

- كثرة الأعباء والمهام الموكلة لمدير الإدارة وعدم توفر الوقت الكافي لديه لإنجاز جميع الأعمال.

- البطء في تلبية احتياجات المدارس من المعلمين والعمال ووظائف أمناء المعامل والأخصائيين ...

- عدم إلمام معظم المديرين بالمستجدات في علم الإدارة .

- عدم توفر البيانات الأساسية الصحيحة اللازمة لإعداد الخطط.

- غلبة الطابع الروتيني عند إنجاز المعاملات الإدارية.

- إلزام المدارس بالتقيد الحرفي بالنظم والتعليمات.

- عدم التزام الإدارة العليا بتبني ثقافة الجودة .

- مقاومة التغيير سواء من العاملين أومن الإدارات وخاصة الاتجاهات عند الإدارات الوسطى.

- سوء استغلال الموارد المالية .

- عدم تفويض المسئوليات في الإدارة .

- التركيز على أساليب معينة في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل.

- عدم تفهم السادة مديري الإدارات التعليمية لثقافة الجودة ومدى جديتها وأثرها على العملية التعليمية بصفة عامة .....

- عدم وعى معظم مديري الإدارات التعليمية بمعايير اختيار أعضاء وحدات الدعم الفني وضمان الجودة بعيداً عن أي مؤثرات كانت واسطة أو محسوبية أو تدخل من السادة ذوى النفوذ فى المجتمع وإعطاء الفرصة ولو لمرة واحدة لأصحاب الكفاءات للعمل وفى استقرار نفسي ودعم معنوي ...

- غياب التنسيق بين كافة الوظائف والأقسام الموجودة بالإدارات والمديريات التعليمية .

- معظم القيادات العليا فى الإدارات التعليمية والمديريات لا تمتلك مهارات إدارة التغيير واتخاذ القرار .

المعوقات المتعلقة بالإدارة المدرسية

- عدم الوعي ببرنامج الإصلاح المتمركز على المدرسة .

- عدم فاعلية نظام الثواب والعقاب فلا يثاب من يجد ويجتهد ويتفانى فى عمله ولا يعاقب من يهمل ويتراخى بل غالباً المجتهد يلاقى اللوم والجزاء فى أول خطأ يقع فيه .

- لا يوجد تقييم فعلى لأداءات العاملين إنما هو تقييم شكلي يتمثل فى التقارير السنوية التي يحصل فيها الجميع بلا استثناء على امتياز .

- انعدام الاستقرار التنظيمي داخل المدرسة.

- غياب التحفيز المعنوي للمعلمين .

- بعض القيادات لا تشجع المدرسة على ضبط الجودة بها .

- الغالبية من القيادات لا تقوم بنقل ما تتلقاه من تدريبات إلى المجتمع المدرسي

- تداخل مرحلتين مختلفتين أو أكثر ببعض المدارس والعمل بنظام فترتين أو أكثر .

- ضعف كفايات بعض مدير الإدارات العلمية في مجال الجودة .

- قيادات المدارس من مديرين ونظار ووكلاء معظمهم روتينيون وضعفاء يرفضون كل جديد يديرون المدارس بأسلوب تقليدي تربوا وترعرعوا عليه .

- قلة الصلاحيات الممنوحة لمدير المدرسة مقابل المسؤوليات الملقاة على عاتقه

- اللوائح موضوعة على أسس مثالية يصعب تطبيقها واقعيا في المدارس.

- الاعتقاد السائد بأن المدرسة هي الجهة الوحيدة المسئولة عن تربية الأبناء.

- كثرة الأعباء الإدارية المطلوب تنفيذها من قبل مدير المدرسة وفريق الجودة

- وجود خمول في التطبيق من بعض العاملين بالمدرسة.

- ضعف استخدام الأسلوب العلمي في تحديد مشكلات العمل التربوي.

- توقع نتائج فورية وليست على المدى البعيد.

- تبني طرق وأساليب لإدارة الجودة الشاملة لا تتوافق مع خصوصية المؤسسة .

- المتابعات الداخلية غير جادة ولا تحقق الهدف منها .

- ضعف الثقافة الصحية داخل المدارس المستهدفة وعدم زيارة أطباء الوحدات المجاورة للمدارس المستهدفة بصفة دورية .

- معظم قيادات المدارس أقبلت على سن المعاش ولا يوجد لديهم أي حافز للإنجاز والتغيير ..

المعوقات المتعلقة بالمتعلمين

- ضعف دافعية المتعلمين للتعليم والتعلم.

- تدني رضا المتعلمين عن واقعهم التربوي والتعليمي.

- زيادة عدد المتعلمين في الفصل الدراسي.

- ارتفاع معدلات الرسوب والتسرب بين المتعلمين.

- ازدياد حالات الإحباط لدى المتعلمين.

- فقدان المتعلمين للثقة فى أنفسهم وفى المنظومة التعليمية كاملة .

- عدم حب المتعلمين للتعليم وهروبهم إلى الأماكن الترفيهية ومقاهي الانترنت.

- انتشار الأخلاقيات والسلوكيات الغير حميدة للمتعلمين اجتماعياً ودراسياً " الغش فى الامتحانات .......... " .

- انخفاض الوعي الصحي والثقافة الصحية السليمة .

- لا يوجد وعي لدى المتعلمين عن وسائل الأمن والسلامة .

- عدم القدرة على إنتاج الوسائل التعليمية .

- افتقاد القدوة وغياب النموذج الواجب الاحتذاء به .

- عدم إبراز وتفعيل دور الاتحادات الطلابية والأنشطة اللاصفية بمعظم المدارس .

المعوقات المتعلقة بالمعلم

- ضعف إلمام المعلم بأدوات التقويم وأساليبه.

- ضعف مهارات المعلم في الاتصال الفعال مع المتعلمين.

- عدم رضا المعلم عن وظيفته التربوية .

- المدرس يلقى درسه بالطريقة التقليدية ويحاول جيدا أن يتقن فى الإلقاء لإرضاء ضميره ..

- معظم المدرسين ليس لديهم وعى بأهمية التنمية المهنية المستدامة .

- معظم المعلمين يخافون الاختبارات كما حدث فى اختبارات كادر المعلم لأنهم لا يطورون أنفسهم ولا يميلون إلى التعلم الذاتي منذ تخرجهم .

- الأوضاع الاقتصادية لمعظم المعلمين وانشغالهم بمهن أخرى .

- تخاذل بعض المعلمين ومحاربة الجودة من أجل الدروس الخصوصية .

- اللجوء إلى استخدام العنف ضد المتعلمين .

- عدم توافر معلمين ذوى كفاءة للمواد الدراسية المهمة .

- عدم توافر متخصصين للأنشطة لتنمية المواهب.

- عدم وجود الدافعية لدى المعلم للتطوير والتغيير إلا بمقابل مادي وحتى بعدما حصل على الكادر أصبح حق مكتسب لا داعي لأن يطور أو يغير .

- مساعدة المتعلمين على الغش فى الامتحانات .

المعوقات المتعلقة بالمقررات الدراسية

- عدم قدرة المقررات على إكساب المتعلمين مهارة حل المشكلات.

- قلة التطبيقات العملية والمهارية.

- قصور المقررات في علاج مشكلات المتعلمين ومتغيرات النمو.

- ضعف صلة المقررات بواقع الحياة.

- عدم ملاءمة المقررات الدراسية لسوق العمل .

المعوقات المتعلقة بوحدات ضمان الجودة والدعم الفنى بالإدارات التعليمية

- ضعف الإيمان بالتغيير من قبل معظم أعضاء وحدات الدعم الفني وضمان الجودة بالإدارات التعليمية .

- اختيار فرق الدعم الفني والجودة بمعظم الإدارات لم يخضع لمعايير محددة وكان تفرغ معظم الأعضاء بها صورياً .

- الافتقار لثقافة الجودة لدى المسئولين عن تطبيقها .

- سلسلة الجودة مقطوعة بين الإدارات والمدارس .

- عدم فهم متابعي الجودة بمعظم المديريات التعليمية لمهام وأدوار وحدتي ضمان الجودة والدعم الفني حيث إنهم غير مدربين على ذلك ويتم محاسبة المدارس بأسلوب معوّق للأداء وغير دافع للأمام .

- تدخل أفراد من خارج الوحدتين في العمل دون وجه حق وهم عناصر هدامة غير بناءة وهم من ذوي المؤهلات فوق المتوسطة ويقومون بمحاولات لإفشال عمل الوحدتين بالإدارة لأنهم سمعوا أن الوحدتين سيصرف لهم حافز مادي كبير !!

- محاربة الكفاءات المدربة وحملة المؤهلات العليا التربوية والدراسات العليا من قبل العاملين بالإدارات التعليمية وعدم تمكينهم من أن يكونوا قيادات فى الدعم الفني أو ضمان الجود .

- ضعف نشر ثقافة الجودة في معظم المدارس والبيئات المحيطة بها .

- غياب التنسيق بين العاملين فى الجودة والتوجيهات المختلفة بالإدارات والتربية الاجتماعية وكافة الأقسام .

- هذان الفريقان لم يتم تدريبهما فى التدريب الذي نفذته كلية التربية لفرق الجودة بالمدارس المستهدفة .

- وجود أسئلة كثيرة واستفسارات تحتاج إلى إجابات من المسئولين والعاملين بالجودة ولكن لا توجد .

- العاملون بالجودة لم يستقروا فى أماكنهم بالإدارات حتى الآن وكل يوم هيكلة جديدة وأعداد جديدة لأفراد الجودة .

- عدم توفر الكوادر المؤهلة في مجال إدارة الجودة.

- إجراء التشكيلات المدرسية دون الأخذ برأي مدير المدرسة.

المعوقات المتعلقة بفرق الجودة بالمدارس

- عدم وضوح الفكرة لدى فريق الجودة بالمدارس بعد التدريب في كليات التربية .

- تأخر هيئة ضمان الجودة في الدعم الفني للمدارس .

- انخفاض مستوى الوعي بأهمية الجودة لدى الغالبية العظمى من أبناء التعليم

- القصور فى نشر ثقافة الجودة وعدم الإلمام الجيد بالمعايير .

- غياب مشاركة جميع العاملين في تطبيق إدارة الجودة الشاملة.

- فرق الجودة لم تتشكل بعد فى كثير من المدارس .

- فلسفة التحسين المستمر غائبة .

- اعتقاد كثير من العاملين بحقل التعليم أن الجودة مجرد أوراق .

- وضع الرؤية والرسالة دون إشراك أولياء الأمور ومجلس الأمناء والمعنيين بالعملية التعليمية .

- خطط التحسين المدرسي التي أعدت بمعظم المدارس غير واقعية ويصعب تحقيقها .

- عدم إشراك أولياء الأمور والمجتمع المحلي ومجلس الأمناء في عمليات التقييم الذاتي وخطط التحسين المدرسي والمتابعة وتقييم الأداء .

- اختيار فرق الجودة في المدارس على أساس عشوائي ورفض الكثيرين منهم هذا العمل لأنه بالنسبة لهم تعب بعد راحة روتينية دامت سنين طويلة .

- كليات التربية قامت بتدريب فريق قيادة ضمان الجودة بالمدارس المرشحة في المرحلة الأولي بناء علي تكليف من الوزارة .

- تضارب الآراء حول كيفية ومنهجية تطبيق الجودة بين أعضاء فرق الدعم الفني بالإدارات .

- التدريب الذي تم تقديمه لبعض العناصر بالمدارس غير كافٍ.

معوقات متعلقة بالتكنولوجيا

- عدم الاهتمام بتكنولوجيا التعليم والحاسب الآلي .

- صعوبة منهج الحاسب الآلي وعدم وجود متخصصين فى تدريسه .

- نقص في إدارة المعلومات واستخدامات التكنولوجيا.

- عدم وجود تليفونات بمعظم المدارس المرشحة للجودة ومطلوب منها التواصل الدائم على شبكة الانترنت والإعلان عن رؤية ورسالة المدرسة على الموقع الالكتروني لها والتحديث الدائم لهما .

- لا يتم توظيف عناصر التكنولوجيا في دفتر تحضير الدروس .

- لا يوجد ببعض مدارس الجودة جهاز Receiver للاستفادة منه في ربط المناهج بالقنوات التعليمية .

- نصيب المتعلمين من أجهزة الكمبيوتر والأدوات التكنولوجية بالمدارس المستهدفة ضعيف جداً .

- قلة أجهزة الكمبيوتر حيث أن عددها لا يتناسب مع عدد التلاميذ فى معظم المدارس .

- ضعف قدرة معظم العاملين بالمدارس على التعامل مع الوسائل التكنولوجية الحديثة .

- غياب الموافقة الأمنية من وزارة التربية والتعليم على نشر مواقع تخص المدارس الحكومية .

- ندرة التواصل لتحقيق" مجتمع المعرفة" من خلال البريد الالكتروني الفعال أو مواقع الإنترنت .

- عدم توفير قاعة للإنترنت بكل مدرسة .

- عدم قدرة المعلم على توظيف التقنيات الحديثة في التدريس .

معوقات متعلقة بالمبنى المدرسي

- عدم كفاية التجهيزات والوسائل التعليمية.

- عدم كفاية المرافق التربوية بالمدرسة ( الملاعب،غرف الأنشطة ،مسرح ، معامل ..الخ

- قلة الاعتمادات المخصصة لصيانة المدرسة.

- المبانى المدرسية غير مؤهلة للمعايير القياسية للهيئة .

- اختيار المدارس المرشحة للجودة مرحلة أولى ومرحلة ثانية من قبل هيئة الأبنية التعليمية على أساسالمبنى دون مراعاة توفر الإمكانات البشرية أو الرجوع للإدارات التعليمية ولم تراعِ في الاختيار البيئة المحيطة بالمدرسة ولا المستوى الاقتصادي وتم اختيار بعض المدارس في مناطق نائية بعيدة عن الحيز العمراني بمسافات كبيرة حيث لا توجد مياه للشرب وإجراء الصيانة لتلك المدارس ولم يتم تسليم مدارس عديدة حتى الآن وبالتالي لا تمارس الأنشطة على الوجه الأكمل .

- مهندسو هيئة الأبنية التعليمية يأتون بعد التسليم ليعملوا مراقبين على الحوائط والفصول والممراتمنعاً من تعليق أى أعمال أو ملصقات أو لافتات كما أن عمليات التشطيب فى المبنى المدرسى لم تكن بالصورة اللائقة بل أن المبنى بمنظره القديم أفضل بكثير من تحديثه وتطويره .

- لم يتم الانتهاء حتى الآن من أعمال الصيانة البسيطة والترميمات بمعظم المدارس .

- معامل العلوم بالمدارس المستهدفة لا تؤدي الدورالمنوط بها وغير مكتملة الأجهزة والأدوات .

- وسائل الأمن والسلامة بالمدارس غير كافية .

-ضعف الصيانة الدورية للمبنى المدرسي .

- لم يتم مراعاة تخصيص قاعة لوحدة الجودة والتدريب بالمدرسة من قبل هيئة الأبنية التعليمية .

معوقات متعلقة بالنواحى المالية

- ميزانيات المؤسسات غيركافية ولا توجد مصادر ثابتة للصرف .

- لا توجد مخصصات كافية لبرنامج الجودةالشاملة .

- عدم توفر ميزانية خاصة للمدرسة.

- جمود اللوائح والقوانين المتعلقة بالصرف .

معوقات متعلقة بوحدات الجودة والتدريب

لم يتم تفعيل التقويم الشامل بالمدارس المستهدفة بالمرحلة الأولى كما ينبغى .

- لم يتم تدريب وتأهيل معظم العاملين بالمدارس للحصول على شهادة ICDL و INTEL .

- عدم وجود قاعة مخصصة لوحدة الجودة والتدريب بمعظم المدارس .

- وحدات الجودة التدريب بالمدارس عبارة عن سجلات وأوراق وغير مفعلة وليس لها دور في التنمية المهنية للعاملين .

- فاعلية التدريب على معايير الجودة محدودة .

- عدم وجود خطط تدريبية للعاملين بالمدارس على النواحي الإدارية وذلك مسئولية التوجيه المالي والإداري المتابع لتلك المدارس .

- عدم وجود خطط لتوعية أولياء الأمور والمجتمع المحلي بأهمية التعلم بالمدارس.

- عدم توافر برامج علاجية للضعاف وبرامج لرعاية الموهوبين والفائقين بالمدارس.

غياب المتابعة لأثر التدريبات.

معوقات متعلقة بوزارة التربية والتعليم

- منع الوزارة لأساليب العقاب البدني واللفظي دون وضع البديل لمواجهة مظاهر العنف وترك المسألة برمتها فى يد المعلم يعالجها كيفما شاء ليدخل معظمهم أقسام الشرطة أو يُحكم عليهم بالسجن .

- شكوى فريق الجودة بالمدارس بعدم الاستفادة من تدريب كلية التربية لأنه ركز علي الإطار النظري ولم يضع خطوات تنفيذية .

- التخبط الموجود في الميدان سببه اختلاف توجيهات الوزارة - المديرية - الإدارة التعليمية لفرق الجودة بالمدارس.

- الوزارة تجاهلت خبرات من يعملون في الميدان ولهم خبرات تطبيقية للجودة بالمدارس وعهدت في تنفيذ ورش العمل والتدريبات إلى كليات التربية .

- عدم متابعة كليات التربية للمدارس كما كان مخططاً لها إلي أن تنتهي المدارس من التقييم الذاتي وبناء خطط التحسين وحتى التقدم للاعتماد

- تهميش دور خريجي برنامج تأهيل القيادات باعتبارهم قادة التغيير وعودتهم لأماكن عملهم دون تقلدهم أماكن تليق بالمستوى الذي تأهلوا له .

- المركزية في اتخاذ القرار .

- ارتفاع كثافة الفصول لأكثر من 50 متعلماً فى معظم المدارس .

- انعدام المصداقية فى تنفيذ بعض برامج الخطة الاستراتيجية للوزارة مثل دمج مراكز التدريب .

- عدم وجود قانون رادع يجرِّم الدروس الخصوصية .

- العمل بمبدأ الأقدمية فى التعيين على حساب الكفاءة.

- ترك الأمر للهيئة العامة للأبنية التعليمية فى اختيار المدارس المشاركة فى الجودة وإهمال رأى الإدارات التعليمية ومديريات التربية والتعليم مما أعطى المجال لاختيار مدارس ليست على المستوى المطلوب .

معوقات عامة

- الأوضاع العامة فى الدولة .

- فشل عدد من برامج الإصلاح التربوي السابقة .

- السلبية شبه المطلقة تجاه قضايا إصلاح التعليم .

- تفشى أسلوب الخلاص الفردي والعزوف عن أي مبادرة جماعية تجاه القضايا الداخلية والخارجية للمدرسة .

- عدم وجود خطة إستراتيجية للمدارس الحكومية.

-عدم استعداد المدارس الحكومية لتطبيق "موازنة الأداء . " .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 418 مشاهدة
نشرت فى 13 نوفمبر 2012 بواسطة nzom

ساحة النقاش

اصدقاء الجودة

nzom
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

8,565