(ياطارق اليل)
بقلمي احمد الجبوري
ياطارق اليل فــــــي اكنافـك الكلـفُ
ماذا تــريد وجــرمٌ جــــأت تقتـــرفُ
قد مزق الحزن حبل القـــلب وانقطعت
تلك النيــــاط فمــا يصنع لهـا الاسفُ
ياطارق اليــل خبرني بمهلكـــــــــةٍ
فيهـا المتيــم ان ضــاقت بهِ يقـــــفُ
حتـــى يودع احلام الفراش ومــــــا
غير الكلوم على الاحلام والشظـــــفُ
قــد غار في قعــر القليب لـــــــــهُ
أوتار هــــمٍ بالشجـــى عَـــــــزَفُ
نـــادى احبــتهُ والقــلب منفطـــــرٌ
حتـــى ارتـــــوت من دمعه الصحـفُ
اذ كـــان مثــل البدر مبتســـــــــمٌ
وكــــم تنـــاهــى لنــدمانه الشغـفُ
وكـم غفـــى فـــي عــودهِ نغــــــمٌ
وفـــــي لحنـــهِ الاسمـــاع تنجــرفُ
امســــى كسيـــر الجنــــح منخـذلٌ
واصحـــابهُ مــن ريشهِ نتــــــــــف
لـو كان ينطق مافي الارض من حجــرٍ
لقال ما اعطى من لحمه الكتــــــــفُ
جـــاروا عليه باليل الشــوق وانهدمت
اسوارهُ من كثـــــر ما عصفـــــــوا
فيـــا لله ومـــا للنـــاس في زمـــنٍ
إذ أيــَــدَ الاخـــــوان من رجــــــفُ
فقد ضاعت رموز العــدل وانمحقــــت
كمـــا تلاشــــى الدرب والهــــــدفُ
فـــأي عمـــرٍ مـع الجُهــال اقسمــهُ
وهـــــم رعـــاع القــوم ان هتـــفوا
لا تســــال اليــل عن امرٍ يحاك بـــهِ
فالـــــذنب ذنـــبُ النــاس والصدفُ
بقلمي احمد الجبوري
ياطارق اليل فــــــي اكنافـك الكلـفُ
ماذا تــريد وجــرمٌ جــــأت تقتـــرفُ
قد مزق الحزن حبل القـــلب وانقطعت
تلك النيــــاط فمــا يصنع لهـا الاسفُ
ياطارق اليــل خبرني بمهلكـــــــــةٍ
فيهـا المتيــم ان ضــاقت بهِ يقـــــفُ
حتـــى يودع احلام الفراش ومــــــا
غير الكلوم على الاحلام والشظـــــفُ
قــد غار في قعــر القليب لـــــــــهُ
أوتار هــــمٍ بالشجـــى عَـــــــزَفُ
نـــادى احبــتهُ والقــلب منفطـــــرٌ
حتـــى ارتـــــوت من دمعه الصحـفُ
اذ كـــان مثــل البدر مبتســـــــــمٌ
وكــــم تنـــاهــى لنــدمانه الشغـفُ
وكـم غفـــى فـــي عــودهِ نغــــــمٌ
وفـــــي لحنـــهِ الاسمـــاع تنجــرفُ
امســــى كسيـــر الجنــــح منخـذلٌ
واصحـــابهُ مــن ريشهِ نتــــــــــف
لـو كان ينطق مافي الارض من حجــرٍ
لقال ما اعطى من لحمه الكتــــــــفُ
جـــاروا عليه باليل الشــوق وانهدمت
اسوارهُ من كثـــــر ما عصفـــــــوا
فيـــا لله ومـــا للنـــاس في زمـــنٍ
إذ أيــَــدَ الاخـــــوان من رجــــــفُ
فقد ضاعت رموز العــدل وانمحقــــت
كمـــا تلاشــــى الدرب والهــــــدفُ
فـــأي عمـــرٍ مـع الجُهــال اقسمــهُ
وهـــــم رعـــاع القــوم ان هتـــفوا
لا تســــال اليــل عن امرٍ يحاك بـــهِ
فالـــــذنب ذنـــبُ النــاس والصدفُ
ماذا تــريد وجــرمٌ جــــأت تقتـــرفُ
قد مزق الحزن حبل القـــلب وانقطعت
تلك النيــــاط فمــا يصنع لهـا الاسفُ
ياطارق اليــل خبرني بمهلكـــــــــةٍ
فيهـا المتيــم ان ضــاقت بهِ يقـــــفُ
حتـــى يودع احلام الفراش ومــــــا
غير الكلوم على الاحلام والشظـــــفُ
قــد غار في قعــر القليب لـــــــــهُ
أوتار هــــمٍ بالشجـــى عَـــــــزَفُ
نـــادى احبــتهُ والقــلب منفطـــــرٌ
حتـــى ارتـــــوت من دمعه الصحـفُ
اذ كـــان مثــل البدر مبتســـــــــمٌ
وكــــم تنـــاهــى لنــدمانه الشغـفُ
وكـم غفـــى فـــي عــودهِ نغــــــمٌ
وفـــــي لحنـــهِ الاسمـــاع تنجــرفُ
امســــى كسيـــر الجنــــح منخـذلٌ
واصحـــابهُ مــن ريشهِ نتــــــــــف
لـو كان ينطق مافي الارض من حجــرٍ
لقال ما اعطى من لحمه الكتــــــــفُ
جـــاروا عليه باليل الشــوق وانهدمت
اسوارهُ من كثـــــر ما عصفـــــــوا
فيـــا لله ومـــا للنـــاس في زمـــنٍ
إذ أيــَــدَ الاخـــــوان من رجــــــفُ
فقد ضاعت رموز العــدل وانمحقــــت
كمـــا تلاشــــى الدرب والهــــــدفُ
فـــأي عمـــرٍ مـع الجُهــال اقسمــهُ
وهـــــم رعـــاع القــوم ان هتـــفوا
لا تســــال اليــل عن امرٍ يحاك بـــهِ
فالـــــذنب ذنـــبُ النــاس والصدفُ
تلك النيــــاط فمــا يصنع لهـا الاسفُ
ياطارق اليــل خبرني بمهلكـــــــــةٍ
فيهـا المتيــم ان ضــاقت بهِ يقـــــفُ
حتـــى يودع احلام الفراش ومــــــا
غير الكلوم على الاحلام والشظـــــفُ
قــد غار في قعــر القليب لـــــــــهُ
أوتار هــــمٍ بالشجـــى عَـــــــزَفُ
نـــادى احبــتهُ والقــلب منفطـــــرٌ
حتـــى ارتـــــوت من دمعه الصحـفُ
اذ كـــان مثــل البدر مبتســـــــــمٌ
وكــــم تنـــاهــى لنــدمانه الشغـفُ
وكـم غفـــى فـــي عــودهِ نغــــــمٌ
وفـــــي لحنـــهِ الاسمـــاع تنجــرفُ
امســــى كسيـــر الجنــــح منخـذلٌ
واصحـــابهُ مــن ريشهِ نتــــــــــف
لـو كان ينطق مافي الارض من حجــرٍ
لقال ما اعطى من لحمه الكتــــــــفُ
جـــاروا عليه باليل الشــوق وانهدمت
اسوارهُ من كثـــــر ما عصفـــــــوا
فيـــا لله ومـــا للنـــاس في زمـــنٍ
إذ أيــَــدَ الاخـــــوان من رجــــــفُ
فقد ضاعت رموز العــدل وانمحقــــت
كمـــا تلاشــــى الدرب والهــــــدفُ
فـــأي عمـــرٍ مـع الجُهــال اقسمــهُ
وهـــــم رعـــاع القــوم ان هتـــفوا
لا تســــال اليــل عن امرٍ يحاك بـــهِ
فالـــــذنب ذنـــبُ النــاس والصدفُ
