هو أبي ومازال الأب رغم أنف الجماعة القتله الفاسقين رحل أبي ولم أكن يتيمآ وبرحيله أصبحت من الأيتام التائهين أستشهد بطلآ للحرب والسلام والشموخ يحتوية كالأسد ف العرين طهر مصر من الصهاينة كتطهير مكة من الأصنام في الحين وأبى الذل... والهوان وأشهد الصهاينة يومآ عقيمآ سجل للتاريخ عبر الأيام والسنين ذهب إليهم منتصر رافع الرأس يربد سلام .عادلا محذرا من ضياع الوقت الثمين فجنى قتلآ بدلأ من وسام على إيد قتلة مأجورين نم في قبرك بسلام أمن وإياك والحزن يابن النيل المتدفق في الشرايين ربك عدل ذو إنتقام والآخرة مثوى لكل ظالم من الظالمين