نظـــرت فـى عينيــها وإشتعلـت التناهيـد ف إرتمــت بين آحضــانى كالطفــل الـوليـد وقـالـت ايـن كنـت ايها المعشوق الفريد آلا تعلم بأن هنا بين ضلوعى قلــــبا عنيـــد لا ينبـض إلا بـكـ ألا تصغى الى صهيل التغـاريد قلـت تبـا لهـذا الإشتيــاق انه الشـئ الوحيـد الــذى يجعـــل قلوبنـا تحـت سيطرته عبيـد وانامن اجل عشقك إمتطيت صهو اللا معقـول وحطمـت التقاليـد بقلبٍ من فولاذٍ ونبضٍ من حديد وسأظـل اعشقـك حتى الفنـاء وكـل يـوم سأرتـدي لك ثـوب عشـق بلـون جـديـد