العقار المعروض هو الرابط في حقوق الوساطة وليس الوسيط الذي قام بالربط في وساطة أخرى فعلاقات الناس لا وساطة عليها
يقوم بعض الوسطاء غافلاً بقذف الوسطاء وأنهم يكذبون وينسى أنه قد بدأ بنفسه لأنه منهم فكن مثالاً للوسيط الصادق فخير الكلام ما قل ودل
المشتري أو الوسيط الباحث عن عقار بعينه عند أكثر من شخص يتسبب في إمتناع البائع عن البيع طمعاً بزيادة القيمة لتكرار الطلب والنتيجة فشل الصفقة
من العروض ما هو غير حقيقي والسبب أن الملاك يعرضون عقاراتهم لغرض التثمين والبنوك لغرض التثمين لنهاية السنة وهذا مربك للوسيط العقاري
الذين نجحوا في الوساطات العقارية هم الذين يرون زملائهم من الوسطاء العقاريون أهم من المبالغ المالية التي يحصلون عليها
لا يهم أن تنجح في تنفيذ صفقة عقارية بقدر نجاحك في أن تكون صادقاً شفافاً مع طرفي تلك الصفقة والجائزة بركة وسعة رزق
المزادات العقارية فخ لغير المتعامل في السوق العقارية لأن المحترف يعلم متى يتوقف عن المزايدة بناء على التثمين المسبق للعقار
عبارة (يمتنع الوسطاء) وصمة عار يوسم بها قائلها وتلحق الأذى بالعقار وفيها تعد وإنقاص من أهمية مهنة الوسيط العقاري
لا يهم عدد الوسطاء ولكن المهم أن تكون معلومات العقار صحيحة ومن المالك مباشرة حتى يتحقق النجاح في إتمام الصفقة العقارية
إن تَقْديمك لأكثر من عرض عقاري للمشتري المحتمل للعقار يُضْعِف مصداقيتك
الوسيط الناجح هو الذي يتابع الملاك في تحديث أسعار عقاراتهم والمثابرة في البحث عن المشترين المحتملين للعقار
صفة العقاري الناجح صبر طويل لا متناهي
إن عرض عقار بخمسة فقط قد يفهمه الغير خمسة مليون أو خمسة الآف للمتر قد يتسبب في عدم المصداقية مع الآخرين عند العرض والتصحيح بعد ذلك
إذا سئلت عن موقع عقار وكم قيمته فلا تستعجل الإجابة، أطلب تفاصيل العقار وخذ وقتك في إجراء خطوات التثمين ولو كان تثمين مبدئي للعلم فقط
يجب على المسوق العقاري إذا أراد النجاح أن يحدد منطقة بعينها ويكون على دراية كاملة بجميع المعلومات بدلاً من عدم التركيز على منطقة بعينها والتشتت بين عدة مناطق