انتخبوا كتـلة (الصوت الحر) ورقمها 14 وشعارها الصقر
انتخبوا كتـلة (الصوت الحر) ورقمها 14 وشعارها الصقر
اعلان كتلة قائمة "الصوت الحر " للانتخابات النيابية
اخـبـار اليـوم ..بهـاء الاعـور
اعلنت كتلة "الصوت الحر" عن تشكيل قائمتها الوطنية ورقمها 14 وشعارها الصقر والمؤلفة من خمسة وعشرون عضوا ومن بين هؤلاء المحامي فيصل الاعور ,والدكتور محمد علي الانطاكي ,وركان علي العبدالـلات ,وعثمان خلف خليفة الشرفات ,ورمزي سلامة سليمان الحجازين ,وغيرهم من الاسماء المرموقة الذين تميزوا بالعطاء للوطن ولخدمة شعبهم في كافة مناحي الحياة المختلفة .
البيان الانتخابي لقائمة الصوت الحر
اليوم جاءت ساعة الحقيقة، ليرفع نشامى ونشميات اردننا الحبيب صوتهم الحر للدفاع عن اردن التاريخ والعز والكرامة وليدافعوا عن الراية التي توارثوها جيلاً بعد جيل، راية البناء الاجتماعي والعلمي والثقافي والإنساني والحضاري، وليحموا الانجازات الكبيرة التي تحققت على مدار عقود على ايدي الخيرين من رجالاته، وفي هذا الزمن تحديداً بعدما وصلنا الى ما وصلنا اليه من فساد وافساد، وتغول فئة قليلة على مقدرات الشعب وحرمانه من حقوقه، وباعت الأخضر واليابس من مؤسساتنا الوطنية بأبخس الأثمان لم يدخل منها في حساب الخزينة اكثر مما دخل الى جيوب مهندسي تلك الصفقات المشبوهة التي اغرقتنا في مديونية مذهلة قاربت على 25 مليار دولار ورفعت نسب البطالة الى حوالي 12.9% من حجم القوى العاملة كما تشير دائرة الاحصاءات العامة في تقريرها السنوي لعام 2011م، وأدت الى زيادة نسب الفقر، فلم نعد نحارب جيوب الفقر بل اصبح معظم شعبنا يرزخ تحت خط الفقر وانعدمت الطبقة الوسطى واصبح الاردنيون يعيشون على صناديق المعونة الوطنية وعلى فزعة اهل المكارم وأوصلتنا الى هذا الحد من الاحباط واليأس والى ازمة ثقة بين الشعب ومؤسساته الدستورية وفي مقدمتها المؤسسة التشريعية (مجلس النواب) وهذا تعبير عن حالة الاحتقان السياسي الخطير الذي نعيشه.
اليوم ... كل اردني مدعو ليرفع صوته الحر مدوياً في وجه الفاسدين والمفسدين، وليبدأ الاصلاح الحقيقي والفعلي، لنسترد حريتنا وكرامتنا وحقوقنا المسلوبة، لذا اصبح لزاماً علينا جميعاً أن تتشابك أيدينا ويعلو صوتنا الحر وتتظافر جهودنا لنعمل معاً من أجل تعزيز وتحقيق ما يلي:
- اعادة السلطة الى الشعب باعتباره مصدر السلطات.
- بناء الدولة المدنية ومؤسساتها الدستورية.
- فصل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية وتحقيق مبدأ سيادة القانون فالأردنيون امام القانون سواء.
- تشريع قانون «من اين لك هذا؟» لنتمكن من القضاء على الفاسدين والمفسدين والمحسوبية والشللية.
- الاصلاح الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والاداري، ركن اساس في استقرار الأردن وتطوره وازدهاره.
- تعديل قانون الانتخاب بما يكفل التمثيل الحقيقي لكل مكونات الشعب الاردني.
- تشريع قانون أحزاب جديد يمكن الاردنيين من تشكيل احزاب فاعلة وقادرة على تقديم برامج حقيقية وواقعية.
- تحقيق العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص وعدم التمييز.
- الوحدة الوطنية ممارسة وحياة « ومن يعبث بها فهو خصمي الى يوم الدين»، من اقوال المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه، ويكرسها جلالة مليكنا عبدالله الثاني بن الحسين أعزه الله.
- تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة بجميع فئاتهم ومكوناتهم من ممارسة حقوقهم كاملة وغير منقوصة
- تحسين نوعية حياة المقيمين على الأردض الأردنية وفي مقدمتهم أهلنا أبناء قطاع غزة.
- تأمين فرص عمل جديدة لأبناءنا العاطلين عن العمل وذلك من خلال:
1- دعم الصناعة الوطنية من خلال تقديم القروض للمشاريع الصغيرة وتقديم الاعفاءات الجمركية والضريبية لصغار الصناعيين من اجل زيادة قدرتهم التنافسية للبضائع المستوردة.
2- خلق بيئة استثمارية جاذبة من خلال تشريعات فاعلة ومستقرة من خلال اداء وظيفي متزن وخلاق يفسح المجال أما المستثمرين بعمل استثماراتهم في الاردن.
3- دعم المزارعين من اجل تثبيتهم في اراضيهم من خلال فتح الاسواق الخارجية لمنتجاتهم الزراعية وتقديم الدعم اللازم للأعلاف والأسمدة للحفاظ على الثروة الزراعية والحيوانية.
- اعادة النظر في الاراضي الأميرية بحيث يتم تأجير الصالح منها للزراعة للشباب الأردني العاطل عن العمل من اجل زراعتها.
- اعادة النظر في قانون المالكين والمستأجرين واعطاءه صفة الاستعجال.
- تحديد اسس جديدة للقبول الجامعي وفقاً لمقتضيات العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص وتخفيض الرسوم الجامعية.
- وضع حد نهائي للعنف بكافة أشكاله وأنواعه سواء داخل جامعاتنا أو في مجتمعاتنا المحلية.
- رفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطن (التعليم والصحة ... الخ) وشمول كل المواطنين الأردنيين بالتأمين الصحي.
- تطوير مفاهيم وآليات عمل الضمان الاجتماعي لتشمل كل الأردنيين.
- تقديم كل اشكال الدعم للمعلمين ونقابتهم باعتبارهم اساس العملية التربوية والتعليمية وتطوير التعليم بكافة مراحله.
- التأكيد على روابط الدم والتاريخ والماضي والحاضر والمستقبل مع شقيق الأردن التوأم فلسطين انطلاقاً من :
1- قضية فلسطين هي قضية الاردنيين أولاً وقضية العرب والمسلمين ثانياً.
2- قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف هي مصلحة اردنية عليا.
3- دفن سياسة الوطن البديل و اسقاط المؤامرة سايكس بيكو، وانهاء الحلم الصهيوني.
4- مستقبل علاقات الدولة الأردنية مع دولة فلسطين يحدده الشعبين الشقيقين.
ايها النشامي والنشميات
نحن نؤمن بأن شعبنا الأردني العظيم قادر على انتخاب نواباً يحملون همة ويعبرون عن رأيه ويدافعون عن مصالحه، فمجلس نواب منتخب بحرية ونزاهة وديمقراطية سيكون عماد الدولة الأردنية وبوصلتها في اتجاه بناء الدولة الأردنية التي نحلم بها.
ايها النشامى والنشميات
بعون الله قد تم تشكيل قائمة الصوت الحر واخترنا «الصقر ليكون شعاراً لنا والتي تضم مجموعة من اخوانكم ممن تميزوا بالعطاء وخدمة شعبهم في كافة مناحي الحياة المختلفة، وليس ممن تبوؤوا مناصب أو ممن ساهموا في ظلم البلاد والعباد، فقد عاهدوا الله على ان يكونوا يداً واحدة من أجل العمل الجاد والدؤوب لمصلحة الأردن وكل الأردنيين.
نعدكم ان نكون رجالا صدقوا ما عاهدوا الله وعاهدوكم عليه للدفاع عن الأردن وعن كل الأردنيين أصحاب الصوت الحر
أهم الاخبار المتنوعه ...
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع