لو أتى هذا الخبر من مصدر حكومي ( غليظ " ربما قبلنا به ؛ أما أن يأتينا من مصدر " رفيع "ففي ذلك وجهة نظر ؛ عندما تم منح هذه الوثيقة المحترمة عالميأ لبعض الذين أعياهم الضيم وأدمى عيونهم الذل والقهر والتشرد وياااااااااما تسكعوا على قارعة الزمن في حين لم تقبل جهة إستضافتهم والتستر عليهم غير هذا البلد الذي قبل بهم ومنحهم هويته الأردنية وجعل لهم وطن يعيشون على ترابه ومنحتهم الدولة حقوقهم وتم التعامل معهم على أنهم مواطنون أردنيون وصاروا يتنقلون بسحنهم الكالحة بين ذيك الدولة وتلك بأريحية تامة كيف ويحملون الجنسية الأردنية ووثيقة السفر الهاشمية إلا إنهم وللأسف الشديد خرجوا على نواميسها الاجتماعية وتعدوا على النظام العام ولم يعودوا يعترفوا بسلطان أية سلطة ولم يحترموا من احسن إليهم " هم الذين ألقوا الحجر في البئر " أمة خائنة خاذلة ساقطة ذات رسالة سافلة – تتلون حيث ألوان وجغرافية الأماكن المتواجدة فيها ؛ معظم الذين غادروا الأردن للانخراط بتنظيميات إرهابية في سوريا والعراق أهانوا الوثيقة الأردنية ومزقوها إرضاء لمروضيهم الخنازير بل وهددوا الأردن تلك البلد الذي جعل لهم هوية وكيان بأطنان مطنطنة من المتفجرات التي ستهز عمان واربد ومعان قريبا ليقتلوا الأبرياء كرد جميل منهم للبلد الذي نماهم ورباهم ودرسهم وجعل منهم بشرأ ؛ وبعد أن شعروا بالإهانة والذل والضياع واصبحوا يتسكعون على مزابل سوريا والعراق بعدما قتلوا واغتصبوا ونهبوا وسرقوا وعاثوا إجراما وفسادا أعلنوا تراجعهم عن تصرفاتهم المشينة وطالبوا القيادة الأردنية المتمثلة بملك البلاد بإصدار عفوا ملكي يتيح لهم العودة للأردن ليعاودوا عمليات الشحن مجددأ ليشكلوا تنظيمات على حسابهم الخاص ؛ أنا أقول - لو كان للمواطن الأردني رأيه بهؤلاء لقال لهم ( إاطلبوا لبن العصفور) أو ولتبقوا حيث تواجودكم لتواجهوا مصيركم المحتم أما سجناء أما جثث تنهشكم القوارض والكلاب فنحن لسنا بحاجة امثالكم بيننا ) أما والأمر مناط بالقيادة الأردنية فهذا مالا اعتراض لنا عليه فقد قال صانعي القرار كلمتهم وأكدوا من خلال مصدرهم الرفيع جدأ بأن سحب جنسيات هؤلاء الجحادر ليس واردا ؛ ولكن لابد من كلمة أوجهها لألو الأمر )( ومن الطيبة ما قتل ياسادة ...
ساحة النقاش