فَجأتْني...
عندَ بابِ البيتْ
قبَّلْتُ يديها
ثمَّ نادتْني بإسْمي
وتناستْ كلّ حرفي ،
وكتابي
فاجأتْني ...
كانَ ليلي هائماً
عتَّمهُ الْبرْدُ
ولمْ أملك إلّا حيرتي
فيها جوابي
كانَ في بسْمتها
ذاكرتي
عتَّقها الورْدُ
تملَّتْ بالتّرابِ
ثمَّ مالتْ
وكأنَّ الرّوحَ فيَّ
تتملّى في عِتابي ...!

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 54 مشاهدة
نشرت فى 1 يونيو 2016 بواسطة nasamat7elfouad

عدد زيارات الموقع

85,331