فضائح زواج وطلاق الفنانين و قضايا بالمحاكم
أعدها /محمود أبو مسلم
مصادر خاصة لـ"ألإقليم" نبأ وفاة رجل الأعمال السعودي، والخطيب السابق للمغنية اللبنانية هيفاء وهبي، المليونير طارق الجفالي في مدينة كان الفرنسية. وأشارت المصادر إلى أن السبب لم يتضح بعد، وإن كان المشتبه الأول هو تناول جرعة زائدة من الأدوية، أدت إلى الوفاة.وينتمي رجل الأعمال الراحل إلى أسرة سعودية مرموقة، ولديه شقيقان هما وليد وخالد، وأخت واحدة. ودخل عالم الأعمال من بابه العريض، بالعديد من المشاريع التجارية. وتركزت الأضواء الإعلامية عليه بعد إعلان خطوبته مع المغنية اللبنانية في يوليو/تموز 2005، بعد علاقة حب جمعت بينهما لـ7 أشهر. لكن الخطوبة لم تتكلل بالزواج، إذ أقدم الجفالي على فسخ خطوبته من هيفاء بسبب "ضغوطات عائلية" تعرض لها. بعدها، أصدر مكتب المغنية بياناً قال فيه إن النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، وبعد أن تلقى مكتبها العديد من الاتصالات المستفسرة عن صحة خبر فسخ خطوبتها من السيّد طارق الجفالي، وبعد أن تمّ نفي هذا الخبر عدّة مرّات بناءً على طلب الخطيب، فإنّها، وتماشياً مع مصداقيتها المعهودة تجاه جمهورها الحبيب وتجاه الصحافة الكريمة، تؤكد صحّة خبر فسخ الخطوبة، محتفظة بالأسباب التي أدّت إلى هذا الفسخ بسبب خصوصيّة وقدسيّة
العلاقة التي كانت تربطها بخطيبها".
حقيقة الصراع بين أنغام وشقيقتها غنوه
غنوة أسم تردد مؤخرًا عبر صفحات المجلات والجرائد من خلال تصريحات متبادلة بينها وبين شقيقتها الفنانة أنغام والتي أبدت رفضها لإحتراف شقيقتها الصغرى للغناء.وعلى الرغم من هذه التصريحات صدرت بالفعل أغنية منفردة للمغنية الشابة غنوة ولم تحظ بنجاح يذكر على الرغم من الضجةالمصاحبة لها عبر صفحات المجلات والجرائد.
في حلقة من برنامج باباراتزى أطلت غنوة بعد أن ارتدت الحجاب في خطوة
مفاجئة قد يكون الغرض منها لفت الانتباه، عرفت عن نفسها بأنها الشقيقة
الصغرى للفنانه أنغام وابنة الملحن محمد علي سليمان. أكدت غنوة أنها
مصرة على إحتراف الغناء وهي مرتدية الحجاب معربةً أنها
ترى أن الحجاب لا يتعارض مع الغناء والمشكلة تكمن في المنتجين الذين
يرفضون الإنتاج لفنانة محجبة. وعن موقف أنغام منها وأسبابه : "وضحت
غنوة أنها أخت غير شقيقة لأنغام تشتركان بالوالد فقط حيث أنها ابنة للفنانة
المعتزلة " ماجدة عبدا لحليم والتي كانت زوجة سابقة للملحن محمد على
سليمان، والتي كانت زوجة سابقة للملحن محمد على سليمان، والتي كانت
زوجة سابقة للملحن محمد على سليمان،
" وأنها تعيش الآن مع أمها فقط , مؤكدًة أن أمها ووالدها فقط من لهم الحق
بالتدخل في حياتها، وأنها لم ترى أنغام منذ ثلاث سنوات ولم تتناقش معها
والتي من خلالها علمت برفض أنغام احترافها الفن".
وأكدت أن والدها كان يرفض في البداية احترافها الغناء ولكن مع موهبتها
وافق وشجعها على إصدار أغنية منفردة وتسجيلها لأخرى تصدر قريبًا
عبر ألبوم منوع يضم عدة أصوات شابة، معربًة عن قلقها من موقف المنتج
بعد ارتدائها للحجاب إزاء استمرار مشروع الإنتاج.
أنغام هددت بحلق شعرى إذا غنيت !!
وفي سؤال عن صحة ما تداولته الصحف من تهديد أنغام لها بحلق شعرها
إذا ما احترفت الغناء ؟ أكدت غنوة أنها حتى الآن لم تتناقش معها وجهًا لوجه،
وأن هذا التهديد وصلها بالفعل من سنوات عن طريق أصدقاء مشتركين،
وعلقت مستنكرة " تقول اللي هي عايزاه " وأن أنغام لا سيطرة لها علي،
وقرار ارتدائي الحجاب لا علاقه له بخلافاتى معها ولن يقلل من اعتزامي
احتراف الغناء أبدًا. وبعد أن غنت إحدى أغنياتها الجديدة باحساس يكاد يكون
مطابقًا لاحساس أنغام ، قالت عن هذا التشابه
"أنغام أخذت إحساس والدي وعمي المطرب الراحل عماد عبد الحليم، وإذا
كان احساسي يشبه أحد، فهو يشبه إحساس أبي وعمي وليس أنغام" . وفي
نهاية اللقاء طلب منها توجيه رسالة لأنغام فقالت:" أقول لها كفاية زعل لحد
كدة".
عاصي الحلاني يغني عن سعودية ماتت بعد زواج زوجها عليها
أعدها / محمود أبو مسلم
قالت مصادر صحفية : إن أغنية «يمكن» التي غناها الفنان اللبناني
عاصي الحلاني تستمد كلماتها من أحداث قصة واقعية حدثت مع شخص
سعودي حاول العودة لزوجته الأولى بعد انفصاله عنها لزواجه من امرأة
أخرى، وأبدى عاصي إعجابه الكبير بكلمات الأغنية لأنها تحمل الكثير من
المعاني. وقال الزوج فهد يوسف زاهد : إنه كان حاول العودة إلى زوجته
غادة بعدما تركته وسافرت إلى أمريكا وهي تعاني مشاكل صحية إثر علمها
بزواجه من امرأة أخرى، وعندما سألها عما إذا كان بالإمكان العودة
لبعضهما، وأنه مستعدّ للانفصال عن زوجته الثانية، ردّت عليه بكلمة
واحدة «يمكن». وبعد مرور سنة توفّيت غادة بعيداً عن زوجها في
أمريكا، فصدم الزوج بوفاة زوجته المبكر التي لم تتجاوز الخامسة
والثلاثين من عمرها، فعاش على ذكراها وعادت به الذاكرة إلى الكلمة
«يمكن» التي قالتها له عندما حاول الرجوع إليها. بعد ذلك كتب قصيدة
تحمل عنوان «يمكن» وأرسلها بالفاكس إلى الشاعر اللبناني نزار
فرنسيس يطلب إليه تحويلها إلى أغنية، ثم اتّصل بالملحّن اللبناني جان
ـ ماري رياشي ليلحّنها، واختار الفنان عاصي الحلاني لغنائها من منطلق
أن عاصي فنان يستطيع أن يعبّر بصوته عن الجرح، مقدّراً إنسانيته قبل
فنّه. وقال فهد «أنا أريد فناناً إنساناً بصوته وإحساسه، وشعرت بأن أغنية
(يمكن) ستكون تكملة لأغنية (الباب عم يبكي) التي سبق أن غنّاها
عاصي. فكلانا بكى على جرح إنساني».
الصحافة المصرية تتهم تامر حسني بفبركة سيناريوهات هيجان الفتيات
أعدها /محمود أبو مسلم
خرجت مجلة كلام الناس المصرية بمقال اتهمت فيه المطرب تامر حسني
بتأجير بنات للبكاء وخلق هيستريا في حفلاته التي تقام في البلدان العربية
حيث يتم الاتفاق مع المنظمين مسبقا على هذا الشرط لأنه أيضا يساعدهم
لتعبئة الجمهور وخلق هيستريا جماهيرية تساعد لبيع جميع التذاكر
وتامر حسني سوابق في ذلك باستعمال البنات في توسيع رقعة شهرته
واكتساب تعاطف الجمهور، حيث ظهر مرة في برنامج فني على الهواء
واتصلت به إحدى المعجبات تطلبه للزواج على المباشر وبعد نهاية الحلقة
حصل شجار بين معد البرنامج والموزع الهاتفي بعد التأكد بأن تامر اتفق
مع الموزع الهاتفي لكي يمرر تلك المكالمة، وأضافت المجلة بأن تامر
استعمل كل الحيل لنيل الشهرة حتى الدين استعمله لذلك، ووضع الداعية
عمرو خالد الذي يدعمه كطرف معه. وما حصل في حفلة الجزائر لم يمر
مرور الكرام وهي القطرة التي أفاضت الكأس، لأن المعروف عن
الجزائريات الاتزان مهما كان ثقل الفنان الذي يقف أمامهم.
حتى الشاب حسني الذي كان معشوق الجماهير الجزائرية لم يحصل معه ما
حصل مع تامر حسني في حفلة القاعة البيضاوية، والمنطق يؤكد ذلك لأنه
ليس له إمكانيات صوت عبد الحليم ولا جمال جيمس دين، ورصيده الفني
مازال في المهد، فأين يوجد منطق الشهرة عند معجبات تامر حسني، ولعل
الحادثة الشهير لفرقة البيتلز الإنجليزية وبعد سنوات على انطفائها يظهر
المعجبات الذين كن تؤجرهن فرقة البيتلز، وفي برنامج تلفزيوني شهير
اعترفن بذلك وقالت إحداهن بأنها لحد الآن مازالت تدين لفرقة البيتلز
100ب جنيه إسترليني.
الفنانين قضايا الفنانين
قضايا الفنانين بالمحاكم المصرية وملف الشيكات
أما ملف الشيكات والضرائب فهو زاخر بأسماء الكثير من الفنانين والمشاهير
فمرات عديدة يتم القبض على الفنان فاروق الفيشاوي لاتهامه بالنصب
وتحرير شيكات بلا رصيد. كما اتهم المطرب محمد الحلو بإصدار شيكات
بدون رصيد فصدرت ضده أحكام قضائية بلغت في مجملها 18 عاما قضى
بسببها عشرة أيام في حجز قسم شرطة مدينة نصر في حين عانى المطرب
علي الحجار من واقعة مشابهة بعد صدور حكم بسجنه ثلاثة أعوام لتهربه من
سداد الضرائب المقررة عن نشاطه الفني إلا انه تقدم ببلاغ للنائب العام يطلب
وقف الحكم لان الخطأ في عدم السداد يرجع إلى محاميه الخاص الذي أوكل
إليه دفع كافة الضرائب المستحقة عليه إلا أن المحامي لم يرسل خطابات
التصالح مع الضرائب للمحكمة قبل صدور الحكم.
وفي قائمة التهرب الضريبي المطرب الشعبي شعبان عبدا لرحيم الذي استطاع
ان يجني ثروة هائلة بعد نجاح أغنية (بكره إسرائيل) ولكنه لم يسدد ما عليه
من ضرائب عن نشاطه الغنائي الذي تجاوز حجمه ثلاثة ملايين جنيه وواجهه
مسئولو الضرائب إلا انه رضخ للأمر الواقع. تحرير المحاضر
تتصدر الفنانة تيسير فهمي وزوجها المنتج احمد أبوبكر ملف خلافات
الفنانين الزوجية بعد أن قامت تيسير بتحرير محاضر ضد زوجها تتهمه
بسرقة مجوهراتها إلا أن الزوج حرر محاضر مضادة يتهم فيها زوجته
بسرقة أمواله من خزينته الخاصة واستمرت الاتهامات بينهما على صفحات
الحوادث لفترة طويلة.
أما ملف التزوير والرشاوى فمليء بالعديد من الأسماء اللامعة لمشاهير
الفنانين أهمها قضية غادة إبراهيم وزواجها العرفي من عاصم قنديل شقيق المذيع حمدي قنديل.
زواج و طلاق الفنانين
أعدها /محمود أبو مسلم
ومن الشائعات إلى القضايا التي كان أكثرها سخونة وإثارة للجدل قضية الفنان
الشاب “احمد الفيشاوي” الذي اتهمته مصممة الديكور هند الحناوي بإنكار
زواجهما العرفي ونسب الجنين الذي تحمله منه في الوقت الذي أكد فيه احمد
انه لا تربطه أي صلة بهند وقد رفضت النيابة القضية لعدم وجود ما يثبت
أنها أمام جريمة يمكن التحقيق فيها وتم تحويل القضية إلى محكمة الأسرة
وبعد إنجاب هند لابنتها زادت القضية تعقيدا، خاصة أن هند وأسرتها يطالبون
بإجراء تحاليل إثبات النسب وأحمد وأسرته يرفضونها بشدة ولا تزال فصول
القضية مستمرة.
أما الممثلة الشابة حبيبة فقد كانت صاحبة واحدة من أكثر قضايا إلا ثارة
عندما ظهر فجأة القتلة الحقيقيون لزوجها القطري في القضية التي اتهمت فيها
وحكم عليها بالسجن عشر سنوات لتفوز حبيبة ببراءتها بعد خمس سنوات
قضتها خلف الأسوار وتعود إلى نشاطها الفني من جديد بدور صغير في فيلم
“كان يوم حبك” الذي عرض أخيرا.. وإذا كانت حبيبة قد خرجت من السجن
بعد ظهور براءتها فإن وفاء مكي قد خرجت من السجن بعد انتهاء مدة
العقوبة في قضية تعذيبها لخادمتها والتي نالت فيها حكما بالسجن ثلاث سنوات..أما الفنان ف�