د. على مبارك الوجه الملائكي الذي أصبح حديث الشارع السياسي مرشح دائرة مشتول السوق فئات2011
أدى الشاب الإنسان يمين القسم والولاء أمام الشباب ومحبيه من أبناء دائرة مشتول السوق ووسط احتفالية جماهيره كبيرة
حوار/ محمود أبو مسلم
ملامح سريعة عن حياة الدكتور على مبارك مواليد قرية دهمشا مرشح مجلس الشعب عن دائرة مشتول السوق فئات 2011 حاصل على بكاريوس الطب البيطري جامعة الزقازيق وبعد التخرج عمل طبيباً ثم تدرج وظيفياً حتى أصبح مدير عام بالوحدة البيطرية بكفرابراش.
◄◄ (نشأتها منذ الطفولة)
تربى في أسرة تضم العديد من العلماء والفقهاء نهل من علمهم واكتسبت أخلاقهم وتحلى بصفاتهم أهمها الصدق مع الله ومع الناس ومع النفس فنشأت على القيم التي أصبح احد المكونات الأساسية في شخصيه جريئة في الحق لا تأخذها في الله لومه لائم مناصرة للضعيف والمظلوم ومساهم في كشف كرب المكروبين وانطلاقا من هذا المنهج تعلق د. على مبارك بالبسطاء والفقراء الذين يمثلون الغالبية العظمى من أبناء الدائرة فبادله الأهالي حبا بحب وتقديرا بتقدير.
◄◄ « ابن البلد المثقفة هادئ الطبع »
النشأة الطيبة احد أهم العوامل التي منح على مبارك جواز المرور إلى قلوب الناس وبدون تأشيرة فقد نشأ وتربى في جو إيماني وفى أسرة ملتزمة بمبادئ دينها وتعاليمها السمحة التي تعلى من شأن الوسطية والاعتدال
◄◄( الانجازات)
1- المساهمة في إيجاد مشروعات تدريب الشباب والمرأة الريفية على مهارات الحياة السياسية وغيرها من المشروعات الخاصة 2- والمساهمة في العديد من المشروعات الصغيرة للشباب والسيدات
3- مساعدة حالات الزواج «من زرع.. حصد» حصد مرشحة دائرة مشتول على مبارك حب الجماهير وتقديرهم له فقام على تقديم خدمات ومساعدة الضعفاء ورعاية المرضى ومناصرة للمظلومين الدكتور على مبارك ذلك الوجه الملائكي الذي أصبح حديث الشارع السياسي بمركز مشتول السوق بعد قبوله تحمل المسئولية والأمانة التي حملها له أبناء دائرة مشتول السوق بالترشيح لبرلمان2011ومنذ إعلانه النية في الترشيح نزولا على رغبة الأهالي وتلبية لمطالبهم ورسائل الترحاب والتأييد لم تنقطع يباركون هذه الخطوات من رجل أثبت عبر مسيرته الطويلة من العطاء و الخدمات وقدرته على خوض الانتخابات لا للمباهاة وإنما للمشاركة الفعالة والمؤثرة في العمل النيابي يضيف عمقا إلى تاريخ الحياة البرلمانية في مصر من خلال نموذج يمتلك كافة مقومات النجاح كنائب تحت القبة يدرك تمام الإدراك طبيعة المهام المنوط به كممثل الشعب ويعي جيدا متطلبات العمل البرلماني وأدواته ويمتلك من الرؤية والعلم والثقافة والحكمة والمثابرة ما يؤهله للاستفادة على الوجه الأمثل بتك الأدوات ويسخره لصالح الوطن والمواطن ولم يكن اختيار أهالي مشتول السوق لــ د. على مبارك مرشح لهم في مجلس الشعب من قبيل رد الجميل لرجل طالما قدم لهم خدمات وحقق لهم مكاسب وإنجازات بقدر ما كان رغبة من الجماهير أن يشغل هذا المقعد من يستحقه عن جداره وأملا في مزيد من الخدمات والإنجازات لا سيما مع الإشادة الكبيرة من أبناء الدائرة بعقلية د. على مبارك القادر على تحديد المشكلة وتشخيص الداء مع تميزه بوعي سياسي وخبرة طويلة تمكنه من وضع الحلول والعلاج الناجح وتوافر الجرأة والشجاعة في الحق والجدية في المتابعة حتى يتم القضاء التام على المشكلة من هنا التفت الجماهير حول سحر على مبارك حظي بمكانة متميزة في القلوب ونال تقدير واحترام أبناء مركز مشتول السوق عبر رحلة طويلة من العمل الخدمي والاجتماعي والسياسي فأصبح منزله مقصد كل صاحب حاجة ومن يقصد منزله لاولن يعود إلا قرير العين بعد أن يجد حلا لمشكلته أو تلبية لحاجته .
◄◄ ( البرنامج الانتخابي)
1-- إعادة مناقشة القوانين القديمة وتعديلها لصالح المواطن المصري 2- العمل على تحسين الخدمات للبنية الأساسية للمدن والقرى من رصف طرق وشبكات مياه نقية وصرف صحي وكهرباء وتليفونات 3-العمل على إعادة توزيع الموارد المالية بعدالة اجتماعية بين المواطن وتوصيل الدعم الحكومي إلى مستحقيه 4- العمل على القضاء على البطالة بإيجاد فرص عمل للشباب من الجنسين بالقطاع العام والخاص 5- العمل على حل مشاكل الشباب بإيجاد مساكن مناسبة بسعر التكلفة وتجهيز غير القادرين عن طريق الجمعيات الخيرية وتبرعات 6- العمل على زيادة قيمة وعدد المستفادين من الضمان الاجتماعي 7- العمل على مساعدة المزارعين بتوفير الأسمدة والتقاوي بأسعار منخفضة وعمل القروض الميسرة لهم 8- العمل على إنشاء فصول لذوى الاحتياجات الخاصة بكل مركز 9- العمل على إنشاء لجنة مصالحات أهلية بكل مركز لحل المنازعات بالطريق الودية10- المساهمة على حل مشاكل أبناء الدائرة الانتخابية وزيادة التوعية السياسية للمرأة
◄◄ (د . على مبارك ابن دائرة مركز مشتول السوق)
عرفه رجل الشارع منذ زمن بعيد من خلال مسيرة كفاح متواصلة منذ حصوله علي بكاريوس الطب من جامعة الزقازيق واقتحامه لمجال الخدمة العامة والعمل السياسي وقد نجح د. على مبارك في تحقيق منظومة واسعة من الخدمات والإنجازات لأهالي مركز مشتول السوق المساهمة في إيجاد مشروعات تدريب المرآة الريفية على مهارات الحياة السياسية وغيرها من المشروعات الخاصة وتمكن من مساعدة الفقراء والأرامل وعمل العديد من المشروعات الصغيرة للشباب والسيدات.
د. على مبارك يقدم الوعود الصادقة للجماهير:
أعدكم بأنني سأبذل كل الجهد من أجل القيام بواجبي تجاه الوطن والشعب
(1) التمسك بالدستور(2) العمل على إعطاء كل ذي حق حقه (3)العمل على إيجاد حل لمشكله البطالة و توفير سبل العيش الكريم للمواطن المصري(4) العمل على تطوير الخدمات الصحية و التربوية و التعليمية و الأمنية (5)العمل على الحفاظ على قوة الاقتصاد المصري و ذلك من خلال سن التشريعات المناسبة للحفاظ على المال العام و تنويع مصادر الدخل (6) العمل على حل المشكلة الإسكانية و على وجه الخصوص مساحه المساكن و تقليص فترة الانتظار(7) العمل على إيجاد الحلول المناسبة لمشكله الازدحام المروري (8) العمل على معالجة الأزمات المتكررة لانقطاع الكهرباء و الماء(9) العمل على الحفاظ على الثروة الحيوانية و الزراعية (10) دعم الشباب المصري الراغبين في مزاوله المهن الحرة سواء الحرفية أو الصناعية(11) الاهتمام بالمحافظة على تماسك الأسرة المصرية و ذلك من خلال سن التشريعات المناسبة (12) الاهتمام بإيجاد الحلول للمشاكل التي يواجهها إخواننا المعاقين
مبارك يحلف القسم أمام الشباب ومحبية
أدى الشاب الإنسان " يمين القسم والولاء أمام الشباب ومحبيه من أبناء دائرة مشتول السوق وسط احتفالية كبيرة (( اقسم بالله العظيم ..أقسم بالله العظيم .. أقسم بالله العظيم .. أن أحافظ على عهدي ووعدي لكم .. وأن أرعي مصالحكم كرعيتي لنفسي وعائلتي وأهلي .. أن أصون كرامتكم .. وأدافع عن حقوقكم وأنصر مظلومكم .. وأحمي ضعفيكم .. وأعمل على تحقيق مطالبكم ومصالحكم كبيركم وصغيركم بكل ما أوتيت من قوة وقدرة .. بلا تفريط أو تفريق .. ولا أساوم على مصالحكم وأن أكون دائماً بينكم مشاركاً لكم بالرأي ومشاركاً لكم في أفراحكم وأتراحكم وملبياً نداءكم دون إهمال أو تقصير ولا أخون الأمانة ..ولا أستفيد أو أتربح من الحصانة .. ولا أكذبكم قولاً..وأن أعمل على إعلاء شأن بلدنا الحبيبة ..والله على ما أقول شهيد ووكيل .. فهو نعم المولى ونعم النصير))
*******************************************************************************************
أمين يونس: ثورة 25 يناير كانت وستبقى ملهمة لاستعادة القدرة على تقرير مصيرنا وصناعة مستقبلنا
حوار/ محمود أبو مسلم ومروة الحلواني ومروة الشهدى
صرح أمين يونس مشرف عمدة قرية بساتين الإسماعيلية ببلبيس وعميد عائلة مشرف بالشرقية وسيناء والذي أكد بأن ثورة 25 يناير كانت وستبقى ملهمة مثل سابقتها ثورة تونس تندرج ثورتا مصر وتونس أيضا كونهما انبثقتا من الشعب ولم تكونا بمثابة انقلاب استولد نتائج ثورية كما في ثورة 23 يوليو 1952 الأهم في الحالتين أن الاستجابة كانت محتضنة بشكل تلقائي على المستوى العربي بأكمله ما يؤكد حقيقة ثابتة أن الوحدة العربية على مستوى الشعوب تبنى وبالتالي تحتضن بشكل فوري ما تنتجه هذه الانتفاضات والثورات بمعنى آخر أن ما حصل بين 25 يناير و11 فبراير 2011 يعتبره الكثير من شرائح جماهير الوطن العربي تعبيرا صادقا ودافئا عن مسئوليتها بغرض حمايتها وترسيخ ثقافتها كونها تعتبر أن النجاح الذي حصل هو بمثابة استقواء متبادل بين المنجز الثوري في مصر واستقواء مصر الثورة بصدقية وفعالية وجدية احتمالات ضمائر التغيير الجذري في سائر أقطار الأمة العربية وإن بنسب متفاوتة ولعل أول دليل على تبادلية الاستقواء ما حصل في تونس مما سرع ثورة الشباب في مصر وما أشار إليه الشعور العام بأن الكرامة ليست مجرد توصيف أخلاقي ومناقبي فحسب بل فعل قادر على الصيرورة حيث تتوضح قوميا ووطنيا للعيان مركزية مصر في حال وأحوال الأمة العربية من هذا المنظور عندما يسقط نظام شمولي في مصر كما حصل يوم السبت الماضي يتم فقدان متدرج لمناعة أنظمة مماثلة عربيا، ولعل الإنجاز الأهم الذي حققته «ثورة الشباب» عربيا بقصد أو بغير قصد مباشر لا يكمن في توظيف آليات الاتصال الحديثة بهدف التنظيم والتعبئة وتسريع معرفة مضامين الأهداف الفورية وتمرحل البرامج الإصلاحية والتنموية، فقط إنما فى منهجية التعامل مع المراحل الانتقالية بدقة والتزام حاسم بوضوح الأهداف التى أكدت شرعية الثورة وما يجب أن تترافق مع مؤسسات سليمة ومستقيمة فى أدائها، خاصة أن على قيادة الثورة أن تبقى فى حالة استنفار خاصة فى جعل مثاليتها قادرة على إدارة التعقيدات القائمة والموروثة حتى تبقى نجاعة سلوكها بمنأى عن أن تتحول التباينات إلى تناقضات. لذا لا مفر للثورة من أن تحقق توأمة الالتزام مع الصبر الثورى الذى يجعل البدائل مدخلا للقرارات المصيرية ولعل بعض الأولويات المطلوبة معالجتها والتعامل معها فورا هو تكليف مؤقت لأعضاء الحكومة القائمة «تصريف الأعمال» وإن بصفة مؤقتة والنفاذ إلى مدلولات الالتزام بـ«الاتفاقات» القائمة. هذا لا يعنى أننا لا ندرك أسباب هذه «التطمينات» إلا أن هذا لا يحول دون قلق يساور العديد من ملتزمى أهداف الثورة الملهمة والواعدة كانت ظافرة فعلا، لأنها جاءت بعد عقود من الإحباط، وتآكل الحقوق الوطنية والتنموية والاجتماعية وحرمان الشعب المصرى من حقوقه ومن حاجاته الأساسية. إن استعادة مصر دورها المحورى والرائد إثر ما أفرزته اتفاقيات كامب ديفيد هو المدخل لا لجعل المستحيل السائد ممكنا فقط بل لتمكين الأمة العربية بعد عودة مصر إلى دورها كمرجعية موثوقة وإلى استقامة قومية وعروبة سياساتها توفر البوصلة التى تخرجنا من حالة الإحباط والاستقالة، وبالتالى تدخلنا فى إطار حيوية التمكين الذى رافق ثورة 25 يناير، وبالتالى استعادة القدرة على تقرير مصيرنا وصناعة مستقبلنا، ومستقبل فلسطين التى هى مسئولية عربية عندما تتوافر البوصلة.