الله تعالى هو غاية المسلم وممهما تشعبت به السبل فأن مصيره هو العودة إلى الله تعالى ذكرا وعبادة وتفكر فلا راحة إلا بذكر ولا سكون للقلب إلا بالرجوع إليه فبابه هو الراحة وقرع بابه هو الأنس ...فلا الدنيا ولا لذاتها تحصل بهما السعادة بل السعادة كل السعادة بالعودة والرجوع إليه فإن لله وإنا إليه راجعون

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 49 مشاهدة
نشرت فى 14 مايو 2016 بواسطة moktarsidna

عدد زيارات الموقع

1,421