تُستخدم اللوحات في تزيين الحوائط، مع إبراز تدوينات اللوحات بواسطة تسليط الإضاءة عليها. وهي تجذب بخاصّة، لدى انتقاء تجميعة منها صاحبة أحجام وتصميمات غير مشابهة، فتوزيعها على حائط واحد. في التالي، تطلع "انستي" من القائدة التنفيذيّة في "مكتب مسلك للتصميم المحلي"، المهندسة مريم المشامع، على اتجاهات اللوحات الظاهرة في ديكور .
مع مبالغة رقم الأفراد الذين يعملون من البيوت، تتوقّع المهندسة مريم المشامع، أن الفن الذي يُزيّن حوائط المخططات التجارية ومؤسّسات الضيافة سوف يشق أسلوب إلى المسافات السكنية، وهذا بواسطة لوحات الأكريليك الشفافة وعلامات النيون...
وتضيف المهندسة مريم: "عرف الموبليات المنحني رواجاً في سنة 2021، ومن الظاهر أن يداومّ ذلك النحو في الموسم الحديث، مع تدعيم هيئه المنحنيات بواسطة السطور في الرسوم الجداريّة". وتلاحظ أن "البشر يتحرون في النهايـةً عن اللوحات الممتعة أو هذه المحمّلة باقتباسات وجمل تشجيعية عربية حين يتاح للبشر التأويل عن أرواحهم وعواطفهم عبر تلك القطع أو بواسطة انتقاء الخلفيات الفوتوغرافيّة المخصصّة بالأشخاص السعداء، والحلويات والقهوة التي ترسل على الاشتياق إلى السابق، والحيوانات، واخرى من التدوينات التي تشجّع على البحبوبة". إلى هذا، يتمظهر تقدير البشر للطبيعة، عبر ألوانها الذائعة في المسافات المحليّة، حين ترسم تدرّجات اللونين الأزرق والأخضر إحساساً مُهدّئاً. وتجذب إلى أن تلك التدرّجات اللونية التي شاعت اثناء الموسم الساري ستبقى على ذلك النحو في 2022، وستوظّف في اللوحات الجدراية.
من جهة لحظة، ترمز المهندسة مريم إلى أهمّية إضافة اليسير من التأثيرات العالميّة على حوائط البيت، كما لدى تأكيد التذكارات عليها أو الخلفيات التي التقطها زوي البيت خـلال الرحيل أو حتّى السلال المنسوجة المشتراة من دولة يصنعها الحرفيون فيه، بأيديهم.
وفق المهندسة، يهيمن الطراز المينيمالي minimalism في التشكيل المحلي أي الطراز الذي يركّز على مزق موبليات ضئيلة، وتغييب الكماليات أو الاكتفاء بقطعة منها، كلوحة جداريّة صاحبة ملمس "متباين".
تحتسب اللوحات الجدارية تمويلًا خالدًا؛ في ذلك الإطار تفيد زيارة المحتج الفنّية الدكانّية للاطلاع على أعمال الممثلين المعاصرين، وتسوق جزء تلائم مسافة التشكيل المخصصّة بك من أعمالهم.
مميّزات اللوحات الجدارية
• تكلفتها الملائمة.
• إضافة الجماليّة والتميّز إلى المسافة.
• هي سبب يسيرة لحجب خلل الحوائط عن الأعين.
• يسيرة الفكّ والتنصيب.
• متنوّعة الألوان والتصميمات.
إطارات اللوحات
لدى انتقاء الإطار المخصصّ باللوحة، يفضّل أبلكيشن المعيار الآتية لتحقيق التتضارب اللوني العاشقّب في الديكور، فإن قد كان الحائط مصبوغاً بصباغ ذي لون فاتح كالأبيض أو البيج، ينصح بانتقاء إطار قاتم للون، أمّا إذا قد كان الحائط مزركشاً فلا بد من اختيار إطار بلون سادة. إلى هذا، تنصح المهندسة مريم بالإطارات الملوّنة بألوان معدنيّة، كالذهبي والفضّي، للوحات الفنّ التجريدي، لغرض إبراز ذلك الصنف من الفنّ. وتعتبـرّد في التالي، قلة من الاهداف التي ينبغي مراعاتها لدى كومنت اللوحات:
• البحث عن البوينت المحورية في الحجرة؛ تتمثّل تلك البوينت كثيراً في الحائط الحقيقة وراء جزء الموبليات القائدة، شبيه: الكنبة أو السرير، مع تنظيم اللوحة على الحائط المذكور، على أن تشغل اللوحة، لناحية الحجم، ثلثي جزء الموبليات.
• لناحية صعود اللوحة، لا بدّ أن يصبح منتصفها في مرأى العينين، أي هي تعلو صوب 140 سنتيمتراً إلى 145 منها، حتّى اذا تعتبـرّدت اللوحات على الحائط الواحد. مثلاً، إذا قد كان مجموع اللوحات هو ستّ منها، تعتبـر بإعتبار مستطيل هائل، بحيث تصبح البوينت المركزيّة فيه على معدل العين. الجدير بالذكر أنّه في
حجرة الغذاء، ينقص صعود اللوحات عن 140 سنتيمتراً أو حتّى 135 منها، وهذا للسماح للجالسين إلى المائدة التمعّن فيها.
• ترتّب اللوحات، ماإذا قدكانت زوجيّة أو فردية لناحية الرقم على نحو متناظر، مع مراعاة إيداع مساحة متساوية، وقدرها 5 سنتيمترات إلى 10 منها، وسط اللوحة والأخرى. يتيح ذلك التنسيق التوازن البصري، بخاصّة إذا قدكانت اللوحات تعلو جزء موبليات ضخمة كطاولة الكونسول، مثلاً.