ما الاختلاف وسط مصطلح الترجمة المعتمدة والترجمة ليست المعتمدة؟
* مصطلح الترجمة المعتمدة يعني ترجمة الأوراق وما تتطلبه الجهات الرسمية، وتأليف هذا على صفحات المكتب المعتمد، بعد ذلك الاعتماد بخاتم يُفيد بأن الترجمة مُطابقة للنموذج الأصلي، وعلى مسؤولية المترجم.
* أما مصطلح الترجمة ليست المعتمدة؛ فهو يعني تراجم مفيش بها أي أختام أو توقيعات، وإنما مجرد تراجم لأغراض روح أو تعليمية، ولا ينفذ توجيهها لجهات رسمية.
ما المهمات التي يتاح أن ينتفع بها الجماهير من مكتب ترجمة معتمدة؟
توجد الكثير من أوجه الانتفاع الطليعة من أي مكتب ترجمة معتمدة للجمهور، ومن أرفعها مقام ما ياتي:
* ترجمة كشوف اكونتات البنوك وعقود الملكية: من وسط قيود الالتحاق بالجهات الجامعية الخارجية حضور أرصدة بالبنوك، أو عقود لأصول راسخة شبيه الأراضي أو العقارات أو الوحدات السكنية السكنية... إلخ، والمستندات التي تأكد هذا لا بد من ترجمتها، وهو ما يتاح القيام به عبر مكتب ترجمة مستمد، والمبتغى من هذا هو إدراك هذه الجهات بمدى جاذبية التلاميذ الراغبين في الرحيل أو الابتعاث بغرض الدراسة على سداد المصروفات الدراسية، أو تحمُّل وأحمال الحياة بتلك البلاد، ويحتاج هذا أيضًا في وضعية الرحيل للسياحة في قلة من البلاد، حين إن هذا مقياس أو قاعدة ينفذ المعرفة من أثناءه على عودتهم اجتازَّةً بعض منها لبلدانهم، وعقب انقضاء فترة السياحة.
* ترجمة جوازات الرحيل: قلة من السفارات الأجنبية تلتمس من المسافرين أيًّا قدكانت أغراضهم، ترجمة لجوازات الرحيل؛ حين إنها هي الوسيلة الأولى لإثبات الهوية في تلك البلاد، ويدخر ترتيب مترجمة مستمد هذه المصلحة.
* ترجمة قرائن النزاعات الخارجية: لم يعُد أي مجتمع بمعزل عن الآخر في التوقيت الراهن، وازدادت نسبة تقدم التعاملات مع البلاد الأخرى، ماإذا من الجانب السياسي أو الاقتصادي أو الثقافي، وفي خضمِّ هذا ربما نجد خصومات وسط أشخاص من بلاد غير مشابهة، ويحدث اللجوء إلى السلطة القضائية والمحاكم العالمية، ويسلم مكتب ترجمة معتمدة مصلحة الترجمة للوثائق المعتمدة، والتي تعاون في إثبات الحقوق على فرق أصناف تلك السندات.
* ترجمة عقود الزفاف: اشتهرت في الاحيان الأخيرة بارزة الزفاف من بنات أجنبيات في عالمنا العربي، وهناك غالبية من الفقرات التي ينفذ ولادتها في عقود الزفاف، ويستلزم ذلك الشأن ترجمة معتمدة لهذه العقود لإمكانية الرحيل والإقامة في بلد خارجية، ويدخر ترتيب ترجمة مستمد هذه المصلحة.
* مصلحة ترجمة الشهادات الثانوية: غالبية من الجامعات بالخارج، والتي يريد التلاميذ المبتعثون في الالتحاق بها تطلب هي الأخرى إلى آخر شهادة أو مؤهل حصل عليه التلميذ، وهذا مناجل الانخراط بجامعة خارجية أو أكاديمية، ومن الهام ترجمة هذه الشهادات عند مكتب ترجمة مستمد، وهذا فضلا على ذلك احتياجات وقيود بعض منها تقع على مواقع هذه الجامعات التي تقع في النطاق الخارجي، والمبتغى لتقريـر المستوى العلمي للطالب، وهل في الإمكان خوض عام تحضيرية في اللغة؟ أم إن التلميذ يمكنه الانخراط على نحو مباشر في الدراسة الجامعية وفي مجال محدد؟
* مصلحة ترجمة الشهادات الجامعية: هنالك طائفة من التلاميذ تمتلك طموح علمي في استكمال الدراسة بالماجستير أو الدكتواره بدولة خارجية متطورة تعليميًّا، وما أكبر تلك البلاد في التوقيت الراهن، ومن أبرزها بالنسبة للتلاميذ العرب جميع من: بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وبولندا وهولندا وكندا ونيوزيلندا وأستراليا، وأيًّا قدكانت الوجهة فإن الجامعات في تلك البلاد تطلب من راغبي الالتحاق بالدراسات العليا إلى ترجمة للشهادة الجامعية التي حصلوا عليها؛ لتحديد إحتمالية إلحاقهم، والحصول على الماجستير أو الدكتوراه أو الزمالة... إلخ، وهو ما يعرضه ترتيب ترجمة مستمد
* ترجمة العقود التجارية: يعمل مكتب ترجمة مستمد على ترجمة العقود التجارية، وبلغات غير مشابهة، والمبتغى من هذا تسجيل الحقوق، وايضا الالتزامات في الجهات الرسمية، ولا ريب في أن تلك الهامة ازدادت أهميتها؛ نظرًا للتواصل التجاري المتواصل وسط مُواطني البلاد العربية والجهات الخارجية؛ ماإذا ما يرتبط بالتصدير أو الاستيراد، وربما يتطلب المواطنون لهذا، ماإذا على نحو فردي أو عبر شركة اعتبارية.