المليسة - الترنجان مزايا جمّة في عشبه واحده....ألقاب بعض منها: البلسان، والحبق الترنجاني، والترياق الموسم، والملّيسا، والريحان الحلو.الوصف الموسم:الترنجان هو أحد أعضاء أسرة النعناع التي تندرج إلى البحر الابيض المتوسط، وهو يزرع حالياً على مدى فسيح في ألمانيا، بالرغم من أن المزارعين الانجليز ربما اعتبروه أحد النباتات القيمة منذ وعد الملكة إليزابيث، وكما يلهم عنوان النبات بالانجليزية، فإن للعشب رائحة الليمون الشديدة بالرغم من أن تلك الرائحة لا تلاحظ سوى عقب فرك أوراقه، كما يتاح أن يفقدها النبات كلية عقب حفظه للعديدمن أشهر. يحفظ ذلك النبات المعمر يسير الصعود الذي يبلغ ذلك طوله إلى سبعين سم أوراقا تكون شكلها مشابه أوراق النعناع على الجهتين المتقابلتين من سويقته المربعة. تبدو زهوره البيض الضئيلة فوق الفخذ الوسطى في فصل الصيف. وتستعمل الأوراق المجففة للترنجان في الأغراض الطبية.المزايا:وجد الباحثون ان الترنجان له أثر مسكن خفيف، ومواصفات مضادة للميكروبات والفيروسات، ومقدرة على تلطيف الشد العضلي والغازات. كما يستعمل لمداواة الجروح، وعسر الهضم، وتقلصات الكورس الشهرية، وجهاد أوجاع البرد، وتهدئة الأعصاب، وتلطيف لدغ الحشرات والوقاية منها، والوقاية من الأرق. وينصح بتناول مشروب الترنجان أيضا، حين يحفز إفراز الوريد، ومن بعد ذلك يعمل على تلطيف الحمى التي ربما يصاب بها الشخص في خـلال نزلات البرد والانفلونزا. والترنجان كلأ خفيف يتاح أن يمنح للأطفال والمواليد.ويستمتع النبات بمزايا خاصة في مداواة قلة من الستاتس المرضية نذكر منها:- عجز الانتباه، والأزمات القلبية، والأرق والضغوط: استعمل مشروب الترنجان على نطاق أجيال لمداواة المضطرب والأرق. وترمز مجموعتان من المحاولات إلى أن الترنجان يخفف الأرق بواسطة آليتين متكاملتين. ففي المجموعة الأولى من المحاولات، أبدت حيوانات المحاولات قلة من السلوكات المتعلقة بالضغوط تجاه التبديلات البيئية الحديثة، فيحين خفت حدة تلك السلوكات لدى منحها مستخلصا كحوليا من العشب. أما في المجموعة اللحظة من المحاولات، فعند عطاء حيوانات المحاولات كميـة من العشب تعادل قرصا من البرشـام المنومة، وجد أن العشب متمكن على أحضر السبات مع تناول كميـة ضئيلة من العقار المنوم. يخفض الترنجان أيضاً من أوجاع الجلد والأنسجة عضلية. وعند استعماله مع الناردين، يعجل النبات بالنوم، كما يهدئ الضبط العضلي عند الأفراد المصابين بقصور الانتباه، ولكن دون إحداث الغثيان، الذي قد كان يحس به المصاب في توقيتات النهار.- داء جريفز Grave's dis.: سقم مناعي يصيب الغدة الدرقية يجعلها تفرز مقادير مفرطة من الثايروكسين مسببا توترا، وعرقا ونقصا في الوزن وجحوظا في العينين، تبين أن الفلافونويد والبوليفينول الموجودان في الترنجان يعملان على تحديد نشاط الغدة الدرقية؛ إذ إنهما يحولان دون التصاق الأجساد المضادة بخلايا الغدة الدرقية لدى الإصابة بمرض جرافيز Immune antibodies كما يتصديان للهرمون الباعث للغدة الدرقية TSH ويحولان دون حفزه للغدة الدرقية التي تصبح في وضعية نشاط.- عدوى virus هربس Herpes فيروس an infection: ربما يتكاثر مداواة عدوى virus هربس تعقيدا، نظرا لأن الـ virus ربما يبلغ ذلك إلى حاجز اكتساب التمكنمن التصدي للعقاقير العلاجية. لكن الترنجان يثري من إحتمالية مداواة الـ virus، ويحتسب من الوسائل المفيدة لدى هزيمة العقاقير المداواة، فهو يقتل الـ virus في الأنبوب المعملي في مرحلة لا تتعدى ثلاث اونة. وفي واحدة من دراسات التعمية المزدوجة تعاطى 116 رجلا مصابين بالفيروس أما البلاسبو أو مستخلصات الترنجان بنسبة تركيز تبلغ إلى 1% في هيئه سخي. وربما شعرت المجموعة التي استخدمت الكريم بتحسن المحسوس،وضخم في الأعراض في اليوم الثاني من تلقي الدوء مناهضة بالمجموعة التي استخدمت سخي البلاسبو (حين يصبح الوجـع الناجم عن سقم هربس ربما وصل أقصى مداه في اليوم الثاني من إنتشار السقم). ومع اليوم الخامس من الدراسة قد كان مستخدمو النبات ربما تخلصوا نهائيا من أعراض السقم بنسبة نجاح مستعملي البلاسبوا بـ 50 %، كما ينقص تصبح الندوب لدى مستعمل الترنجان عن مستعمل البلاسبو، في إشارة إلى أن الترنجان يخفض من ضرر خلايا الجلد. وفي دراسة إكلينيكة لحظة، توصل الباحثون إلى عائدات شبه مطابقة. وفضلا عن الحد من التوقيت المستغرق لتحقيق المعافاة، استقر أن الدوء عن طريق الترنجان يقي من إنتشار السقم. كما أنه يحقق عائدات سريعة في مداواة الحكة، والتورم، والوخز، والإحمرار المصاحب للمرض. ويمتاز النبات عن غيره من أصناف الدوء في كون السقم يعجز عن تنمية مناعة ضده مع اجتياز التوقيت. فضلا عن أنه ربما استقر عبر المحاولات المعملية أن هنالك مادة كيميائية في الترنجان، هي حمض الروزمارينيك، تمتلك مفعولا مضادا للفيروسات والفطريات والميكروبات.- الأرق: خضعت مستخلصات مزيج الترنجان والناردين للدراسة كدواء للأرق، حين قامت واحدة من دراسات التعمية المزدوجة التي أجريت على عشرين من مصابون الأرق بالمقارنة وسط فوائد تعاطي 0.125 ملغم من عقار تريازولام المهدئ (هاليسون) بمقابل استعمال البلاسبو ومزيج من الناردين والترنجان. وربما استقر عبر المحاولة أن المزيج يستمتع بنفس تأثير العقار.- متلازمة إثـارة البطون (القولون المنفعل): يقطع الترنجان التقلصات ويداوي أوجاع إثـارة البطون. أما هيئه العشب الذي يمتلك تلك المواصفات الجهاد للتقلص، فهو الشحم العطري الذي قُدّر من الشدة ما يمكنه من التصدي للتقلص، دون أن يؤدي الإمساك.احتياطات الاستعمال:يتوافر النبات في هيئه كريمات لاستخدامها على الجلد، وايضا في هيئه برشـام، ومشروبات للاستعمال بواسطة الفم. وتستعمل برشـام الترنجان من المعتاد ان لمداواة الأرق أو الضغوط، وكثيرا ما تجمع وسط الترنجان والناردين.ترمز الدراسات التي أجريت على الحيوان إلى أن الترنجان يتاح أن يثري من الأثرالمسكن للباربيتورات، لهذا عليك تفادي استعمال صبغة أو مشروب الترنجان إن كنت تستعمل الباربيتورات لمداواة الأرق أو المضطرب. أما سخي الترنجان فلا يتفاعل مع أدوية الباربيتورات.يحظر استعمال شحم الترنجان على مصابون الجلوكوما لحين أداء الغزير من الدراسات؛ حين ترمز قلة من الدراسات المعملية التي أجريت على الحيوان إلى أن النبات يتاح أن يسبب إلى حدوث صعود في ضغط العين
نشرت فى 21 نوفمبر 2020
بواسطة mohamedali2016
عدد زيارات الموقع
57,340