<!--<!--<!--
تمثل السيرة الذاتية بوابة العبور إلى الوظيفة التي تتمناها والتي تعكس قدرتك على تقديم نفسك ، من خلال كتابة سيرتك الذاتية بشكل ملائم .
فالسيرة الذاتية:
- أداة تستخدمها لتسويق نفسك.
- وتستخدمها المؤسسة لغربلة الأفراد قبل المقابلة .
- تساعد صاحب العمل على تشكيل صورة ذهنية /عقلية عنك وعن نشاطاتك .
- عملية خياطة وتفصيل مؤهلاتك حسب الوظيفة التي تتمناها .
- تؤهلك للمقابلة وتظهر لصاحب العمل مدى مناسبتك ، وتسمح له أن يخمن ويقدر مؤهلاتك .
طرق كتابة السيرة الذاتية
يوجد طرق متعددة لكتابة السيرة الذاتية، كل منها يلائم حالة معينة. اختر الشكل الأفضل لك والذي يرتبط بمهاراتك وخبرتك، من هذه الطرق:
السيرة الذاتية حسب الترتيب الزمني:
يميل العديد من الناس إلى سرد خبراتهم ومؤهلاتهم حسب ترتيبها الزمني.
يمكنك أن تسرد مؤهلاتك العلمية وتاريخك الوظيفي بالترتيب من حيث الأحدث.
* من مساوئ هذا الشكل:
هنالك تركيز كبير على الأحداث.
وتقليل من التركيز على صاحب السيرة الذاتية.
قد يحدث بعض التكرار في سرد المسؤوليات والواجبات التي كنت تقوم بها.
السيرة الذاتية الوظيفية:
هذا الشكل من السيرة الذاتية يلخص مجموعة الوظائف التي شغلتها تحت عناوين أساسية مثل ( التمويل ) ( الإدارة ) ( التواصل ) .........
هذا الشكل من السيرة الذاتية مفيد:
إذا كنت تملك تاريخا وظيفياً متنوعاً أي غيرت عملك كثيراً. فهو يضع جميع خبراتك ومهاراتك الماضية أمام صاحب العمل.
السيرة الذاتية المختلطة:
هذا الشكل خليط للنوعين السابقين الزمني والوظيفي.
ويعتبر من أكثر الأشكال مرونة.
ويترك لك المجال للتركيز على مهاراتك وخبرتك.
ويغطى الفجوات في تاريخك الوظيفي.
ويساعدك في تحديد الهدف من سيرتك الذاتية من حيث العمل في وظيفة محددة