<!--<!--<!--
توجهت أسماء محفوظ الى مدينة دسوق بكفر الشيخ واخذت تهاجم الجيش المصرى واعضاء المجلس العسكرىوللحشد لجمعة تقسيم مصر التى دعوا اليها الامر الذى اثار حفيظة الاهالى واخذت احدى السيدات بسحبها من راسها وقامت سيدة اخرى بضربها ضرب مبرح الامر الذى جعل احد اعضاء ائتلاف الثورة بالمدينة يقوم بتخبئتها فى منزله بينما صمم الاهالى بشده على رحيلها من المدينة لانها دنست ارضها
وساْل الاهالى من اين تاْتي بالاموال ومصاريف الانتقال بين المحافظات المصرية والسفر للخارج ايضا ومن اين اشتريتى هذه السيارة و”ابوها مدرس على المعاش وكانوا ساكنين فى عشة بعين شمس تحوطها القمامة من كل جانب”
وقام شباب دسوق بتحطيم زجاج سيارتها الـ "بى ام دبليو" التى كانت تستقلها بصحبة صديقها الجديد الذى يرافقها فى كل تحركاتها خلفا لمحمد سوكا وعمرو جيفار
وردد الاهالى هتافات “ تطلع برة مش ممكن تفضل جوه “