جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
يُزيدُ كلما دللت فيه
شجوني ثم يوسعني انتهاكا
ويسألني لماذا مكفهر
اسيت القلب فينا مااساكا
فلولاكم لما كنا شغاف
ولا صدح الفؤاد في هواكا
ولولاكم لما فاحت ورودي
ولا وصل العبير الى رباكا
لئن بنّا وبان البين منّا
ترانا كالنجوم في سماكا
فسر في الليل مسراكم الينا
لتوصلك النجوم الى هداكا
نوفل ادريس الأحمد