إلى من يهمه الأمر
أما بعد .. قُتل قلب وجف
وأصبح حجرا يُداس بالاقدام
لا يتألم ولا يحس
وجارى الآن من هو السبب
ومَن الجانى المُصر على القتل
إلا أنه تمكن من الاختفاء
ولم يفلح البحث
فقد كان يُجيد التخفى والزحف
لقد اعتاد الجرائم منها بالقتل
ومنها بالخطف
وكثر الضحايا تيبست دمائها
وقست المشاعر بعمدٍ واغتال
الضمير بقصد الكذب والسرقة
والخيانة وكل صفات الخير
حتى لا تشعر أو تحس
وهذا بلاغ فمن تطوع. يساعد
.................... فى البحث
..... صبرى الواحى ........