أعٱنٌقَ نٌبّضك
وِأرحًل فُيّ
دُروِبّك ٱلخٌضرٱء
يّلتُهبّ ٱلشّوِقَ
وِأطٌلقَ تُنٌهيّدُة
لوِعـيّ بّغّـيّٱبّك
على أمل لقَيّٱك
وِأبّقَى
على أمل دُٱئم
بّأنٌ أسًتُريّحً
على ضفُٱفُك
وِأهمسً فُيّ
أذٌنٌيّك
كل صِبّٱحً
وِمسًٱءأحًبّك
وِتُنٌحًنٌيّ كل
نٌبّضٱتُيّ
أمٱم عشّقَك
ربّمٱ يّغّـيّظٌهم
ذٌلك لأنٌ ٱنٌحًنٌٱء
نٌبّضٱتُيّ
أمٱم عشّقَك
شّموِخٌ
لٱ يّفُقَهوِنٌۂ
شّموِخٌ لٱ يّدُركۂ
إلٱ أنٌٱ وِأنٌتُ
فُقَطٌ فُكل
نٌبّض وِأنٌتُ
سًيّمفُوِنٌيّة عـشّقَيّ
بقلم الاديب يوسف حمد