جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
خاطرة رقم (110) * هي امك * ------------------------------------------- ربما ياتي ذلك اليوم ليصحى ضميرك الغائب ويعرف قدَرُكِ وقيمتكِ ويحافظ عليكِ ! وقبل ان يرفع يده نحو جذعكِ ويفكر بقطعكِ غاليتي وكياني ربما يقف حائرا ليعلم بان يده ستقطع وتشل وتعلق بعنقه قبل قطعكِ وتعديه الحدود قليلا من الخجل اخي ! اعلم بانها امكَ واصلكَ انسيت ام اختل عقلكَ لا تفعلها لا تقطع منها انت منها هي منك ما بك اعتذر لها لاطِفها وقبِّلها هي امك اصلك جذورك هي عزتك وكرامتك راسك ومنظارك