خولة شما
#قصه قصيره
.........تحول أنثى ...........
كان ياما كان....
كانت هناك فتاه هي للعفه عنوان...وللأخلاق وسام....وللطهر لا يضاهيها كائن كان....عاشت على كوكب تداعب الأرواح...وتعانق الاطياف....الى ان صادفت روحا لاعبها ببرائه الاطفال...واقنعها بان تنزل معه لكوكبه ليريها ماجد من العاب... ووثق كلامه بالعهود والأيمان...فصدقت ولحقته مصاحبه ضحكه يهز لها المكان....وعايشها العابه...هي العاب تخدش منها الحياء... لكنها وجدت لها بهجة لانها برفقة اقرب الاطياف وروحها عشقت ما احبه ومن أجله تهتك بها الحياء...وتحولت لامرأة همها ان تثير بأنوثتها كل الاجواء وتلعب مع طيفها كل الالعاب بلا استثناء...واستسلمت للرغبة فسقط عن وجهها شعاع الضياء... وتلاعب بها طيفها المحبب... وتلاعب أيضا بمكامن الغيره والاهمال....فنكس بخاطرها...وبالاهمال اشتد بها الحزن ولم يعتقها الهيام...وجدت لطيفها المحبب أقنعة يبدلها حسب الاحوال... كان أجملها اول قناع وبه صدقت وبصدقها تاهت وساء بها الحال...تاه منها بعد تلاعبٌ كانت تظنه لعباً..وصار قلبها يناديه ولا يرتد لها سوى صدى يذبح ...مملوء بالاشواق...فما كان لها الا ان ترجع الى كوكبها.. امرأه....ساحبه ذيل الاسى وقد أضاعت ضحكتها...وحياء وعفة....
متمنيه بأن يلحفها رب وبعفوه وغفرانه.يرجع بها الى ماكانت عليه ملائكيه الطيف مغسولة الذنب تضيئ بكل ايمان .....تلعب وتضحك...لا يردها كائن كان.
متمنيه بأن يلحفها رب وبعفوه وغفرانه.يرجع بها الى ماكانت عليه ملائكيه الطيف مغسولة الذنب تضيئ بكل ايمان .....تلعب وتضحك...لا يردها كائن كان.
#قصه قصيره
.........تحول أنثى ...........
كان ياما كان....
كانت هناك فتاه هي للعفه عنوان...وللأخلاق وسام....وللطهر لا يضاهيها كائن كان....عاشت على كوكب تداعب الأرواح...وتعانق الاطياف....الى ان صادفت روحا لاعبها ببرائه الاطفال...واقنعها بان تنزل معه لكوكبه ليريها ماجد من العاب... ووثق كلامه بالعهود والأيمان...فصدقت ولحقته مصاحبه ضحكه يهز لها المكان....وعايشها العابه...هي العاب تخدش منها الحياء... لكنها وجدت لها بهجة لانها برفقة اقرب الاطياف وروحها عشقت ما احبه ومن أجله تهتك بها الحياء...وتحولت لامرأة همها ان تثير بأنوثتها كل الاجواء وتلعب مع طيفها كل الالعاب بلا استثناء...واستسلمت للرغبة فسقط عن وجهها شعاع الضياء... وتلاعب بها طيفها المحبب... وتلاعب أيضا بمكامن الغيره والاهمال....فنكس بخاطرها...وبالاهمال اشتد بها الحزن ولم يعتقها الهيام...وجدت لطيفها المحبب أقنعة يبدلها حسب الاحوال... كان أجملها اول قناع وبه صدقت وبصدقها تاهت وساء بها الحال...تاه منها بعد تلاعبٌ كانت تظنه لعباً..وصار قلبها يناديه ولا يرتد لها سوى صدى يذبح ...مملوء بالاشواق...فما كان لها الا ان ترجع الى كوكبها.. امرأه....ساحبه ذيل الاسى وقد أضاعت ضحكتها...وحياء وعفة....
متمنيه بأن يلحفها رب وبعفوه وغفرانه.يرجع بها الى ماكانت عليه ملائكيه الطيف مغسولة الذنب تضيئ بكل ايمان .....تلعب وتضحك...لا يردها كائن كان.
متمنيه بأن يلحفها رب وبعفوه وغفرانه.يرجع بها الى ماكانت عليه ملائكيه الطيف مغسولة الذنب تضيئ بكل ايمان .....تلعب وتضحك...لا يردها كائن كان.