دعك من هذا الغرور.. 
ودعي ذاك الكبرياء
لقد أحببتك بصدق..
وأحببت فيك الوفاء
وما لغيرك سأرحل ..
فلسن لك بسواء 
ولا يوجد مثيلك..
أنثى بهذا النقاء
أحبك يا إمرأة.. 
وأصدق فيك الثناء
فأنت غاية في الحسن.. 
قد عشت أرجوك اللقاء 
وجئتك شوقا إليك.. 
مكابدا كل العناء
وذبت معك عشقا...
وذبنا معا في الهناء 
ولكن غيرتك نار..
يستحيل فيها البقاء
وكيف لمثلي أن يرضى.. 
بالهم صباح مساء 
وكل تهمتي بأني رجل..
تحسدك عليه النساء.
#بقلمي_أشرف_بسيونى