كشف المغني المراهق جاستن بيبر انه كاد يترك الغناء العام الماضي، بسبب القضية التي واجهها حين اتهمته سيدة تدعى ماريا ييتر بأنه والد طفلها من علاقة عابرة. وقال بيبر الذي بلغ سن الرشد في الأول من مارس الماضي، لمجلة فابيلوس في مقابلة تنشر كاملة اليوم، رداً على سؤال عن قضية الأبوة التي رفعتها ضده ماريا ييتر، «في بداية القصة كنت في فلوريدا، بعيداً عن أصدقائي وعائلتي، وكنت حزيناً جداً».

وأضاف بيبر الذي يواعد الآن سيلينا غوميز، «الأمر كان صعباً لأني لم أواجه وضعاً مشابهاً في حياتي»، ووجه كلامه إلى ماريا، معرباً عن أسفه عليها، وآملاً أن تتعلم مما حدث. <!--EndFragment-->