فضفضة مع النفس

( كيـــف أنســـــاة )

كيـــف أنســاة .... وهــو لا ينســـانى ، كيــف أغـفــل عنة ... وهو لا يغـفــل أبـــدا" ، كيــف لا أهـــرول للقــــائة ... وهـو ينـــادى عليـــا وينتظــرنى ، كيــف أتجـاهـلة وأفــضل

(دعاء)

إلهى ...

مافيــــــــــا إتحـــــــــاد المــــــــلاك

فى غمضة عين تطلع العمارة ، والاسعار نار وجميع الخلق محتارة ، يهاجر الفتى ،ليسفيد بقوتة بلد أجنبية غدارة ، علشان يرجع بلدة بفلوس يشترى شقة العمر للعروسة بمهارة

(لغـــة الصمـــت ) ؟؟

سألت ذوجها ..هل أنت سعـــيد معــى ؟ قال الذوج طبعـــا" الحمد لله ، حين اسمع قصص أصحــابى أدرك مدى النعمة التى أنعم الله بها عليا . قالت الذوجة: إذن

(مهمتك بدأت ولن تنتهى بعد !!)

رسالة لكل متعلم ظن أنة تعلم وحصل على أعلى الشهادات الدكتوراة أو الماجستير ..أو نوبل أو جائزة من كان ..مهمتك لن تنتهى

(معــــــــــة)

معـة...عرفت بكاء العين دون دموع معـة .عرفت حسرة القلب بجرح مفتوح معـة..عرفت مرارة الصمت والصراخ بصوت غير مسموع ، معـــة ..أنا مش معـــة ، بل كلا منا

(هل نسانى ؟)

هل نسانى ..أم ماذال يتذكر أول لقاء هل تدمع عينة لفراقى أم بالنسبة لى شىء عادى مثل باقى الاشياء هل يتذكر كيف كان البحر جميلا" وانا بجانبة ، هل

الظــــــــــــــلم

حين يتوغل الظلم فيك بجبروت ، حين يسيطر عليك الحزن دون رحمة وبخلود ، حين تبكى وتتألم ولا تجد من يمسح لك الدموع ، حين تصرخ بأعلى صوتك ويضحك

(عندما تنحدر الاخلاق !!)

عندما تنحدر الاخلاق لابد من رجوع المراة موطنها الاصلى ، عندما يفقد الابناء إهتمام الاباء لابد من رجوع المراة موطنها الاصلى ، عندما تكثر البطالة واغلب الوظائف والاماكن تحتلها

((ضـــــاعــــت منـــة دبلتـــــى ))

إلهى ..ضاعت منة دبلتى . وضاعت معها أجمل الذكريات ، ضاعت منة فى مسجد ، نساها كما نسى قلبة حين وعد ربة فى الحج عدم القرب من المحرمات، نسى

(أنـــــا )

أنــا الحب والعـــــــــــــطاء إللى ملهـــــوش وجـــود ، أنــــــا الجـــــــــــسد العجـــــــوز ، بداخــــــلة طفـــــــــــلة ترفــــــــــض الوجـــــــــــود ، أنــــــا الضــــــمير الحـــى ، الباحـــــــــث عن الخلـــــــــــــــود ، أنـــــا بســــــــمة الطــــــــــفل التى لــم

(ابن هشام)

تعدون قتلا" فى الحرام عظيمة وأعظم منة لو يرى الرشد راشد صدوكم عما يقول محمد وكفر بة والله راء وشاهد ، واخراجكم من مسجد الله أهلة لئلا يرى لله

(لا انــــــــــــــــــام)

لو غفوت قليلا من التعب يتم إيقاظى بطريقة تفجعنى ، لو سرحت قليلا فى اليقظة أفاجــأ بطيــارة تمر من راسى تزهلـــنى ، لو هربت للحمام كى أكتب يطرقون عليا

أيـــــــــــها الشاب ...قف !!.............وأنـــــظر إليا .

كنت ماشى فى أمان الله لابيا ولا عليا أنفذ تعليمات الله ونصائح أبويا وأمى عليا فوجئت بواحدة من الكاسيات العاريات تمر وتنظر إليا ......تهمس صديقتها ويضحكون بصوت عالى .....عليا ....فحركت

(هذا ليس أكثر من عرض عسكرى)

(هذا ليس أكثر من عرض عسكرى نخدع بة الغرب كى نصطاد الاعداء) سأظل أعزف حتى أخر نبض لى فى الحياة ، سأظل أكتب حتى لو نفذ الخير من المناجاة