mela yosof

معاللتغير-للعطاء -للاخلاص

لاأصدق أن فى هذا التوقيت الصعب الذى تمر بة مصر ، هناك من يتاجر بإسم الدين ، وهناك من يغش بإسم الحب ، لحين أن أصبح لدينا جميعا" كارثة إسمها خلل فى الضمير (أصبحنا نخطىء أخطاء جسيمة ولا نشعر بالذنب ) كيف سنصلح من احوالنا جميعا" بعد أن تمرض وتموت ضمائرنا فلا نشعر بنغذة الضمير  عند الخطأ وعند الذنب كلما اصابنى الضرر من الناس أقول لنفسى توبة تعلمت خلاص ، أجدنى ماذلت طفلة فى الدنيا لسة بتتعلم المشى ، ولكنى أتصدمت لانى وثقت فى السبحة وعلامة الصلاة ، التى غيرت إتجاة دعوتى من الصلاح إلى الفساد ، فساد الروح ورغم ذلك ماذلت فى تحدى مع نفسى ومع الشيطان ومع المجتمع ..لن أأيأس ...لن أفسد ....لن يموت ضميرى ...وأقول لاى ماكر ، إحذر فإن الله خير الماكرين ، سأتمسك بالصلاة والقران سأتحدى المجتمع الفاسد ونميمة الاعلام وشهوات الافلام ، لن أرتدى النقاب ولا الخمار كى أجعلة ستار واقول لمن يتحرش بى ويغشنى ويمسك السبحة وعلى قورتة علامة صلاة  أحذر غضب الله ، رغم أن الغش وصل لتزوير صفحة على النت تدعى بريد الاسلام لاذاعة القران الكريم ، لن أغير رقم موبايلى واقبل معك التحدى قائلة لك ولامثالك ياأنا ...ياأنتم ... يامن تدعون الاسلام ..

المصدر: المصدر/ http://kenananline.com /faten
mela

اللهم لك الحمد الذى أنت أهلة على نعم ماكنت لها أهلا أذيدك تقصيرا تلينى تفضلا كأنى بالتقصير أستوجب الفضلا!!

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 108 مشاهدة
نشرت فى 22 نوفمبر 2012 بواسطة mela

ساحة النقاش

mela

mela
تعليقات واراء خاصة على الاحداث اليومية ، خواطر،النقد الادبى للسينما المصرية أرجوا من (الله) التوفيق وعلى الله توكلنا »

مقالاتى

معا للتغير

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

27,977

المرأة من وجة نظرى

للمرأة وجهان ..وجه جميل يلهث وراءة الجميع قائلا ما أجملك ، والوجة الاخر لايملك الجمال ينفر منة الجميع قائلا ماأقبحك ليحكم علية الجميع بالفناء ..أتدرون لماذا ؟ لاننا لا نحترم لغة العقل !!(أتخذت من الجروح قلما" يكتب أبياتا من الشعر)(تمنيت كثيرا" أجرى كالاطفال ألعب على الشط وأبنى بيوتا" من الرمال ، وبما أنى حرمت من الصغر من الحنان ، أعتقدت أن كل شىء فى الدنيا حلالا .عليا حرام وعلامة إستفهام (؟)