لاأصدق أن فى هذا التوقيت الصعب الذى تمر بة مصر ، هناك من يتاجر بإسم الدين ، وهناك من يغش بإسم الحب ، لحين أن أصبح لدينا جميعا" كارثة إسمها خلل فى الضمير (أصبحنا نخطىء أخطاء جسيمة ولا نشعر بالذنب ) كيف سنصلح من احوالنا جميعا" بعد أن تمرض وتموت ضمائرنا فلا نشعر بنغذة الضمير عند الخطأ وعند الذنب كلما اصابنى الضرر من الناس أقول لنفسى توبة تعلمت خلاص ، أجدنى ماذلت طفلة فى الدنيا لسة بتتعلم المشى ، ولكنى أتصدمت لانى وثقت فى السبحة وعلامة الصلاة ، التى غيرت إتجاة دعوتى من الصلاح إلى الفساد ، فساد الروح ورغم ذلك ماذلت فى تحدى مع نفسى ومع الشيطان ومع المجتمع ..لن أأيأس ...لن أفسد ....لن يموت ضميرى ...وأقول لاى ماكر ، إحذر فإن الله خير الماكرين ، سأتمسك بالصلاة والقران سأتحدى المجتمع الفاسد ونميمة الاعلام وشهوات الافلام ، لن أرتدى النقاب ولا الخمار كى أجعلة ستار واقول لمن يتحرش بى ويغشنى ويمسك السبحة وعلى قورتة علامة صلاة أحذر غضب الله ، رغم أن الغش وصل لتزوير صفحة على النت تدعى بريد الاسلام لاذاعة القران الكريم ، لن أغير رقم موبايلى واقبل معك التحدى قائلة لك ولامثالك ياأنا ...ياأنتم ... يامن تدعون الاسلام ..
المصدر: المصدر/ http://kenananline.com /faten
اللهم لك الحمد الذى أنت أهلة على نعم ماكنت لها أهلا أذيدك تقصيرا تلينى تفضلا كأنى بالتقصير أستوجب الفضلا!!
نشرت فى 22 نوفمبر 2012
بواسطة mela
mela
تعليقات واراء خاصة على الاحداث اليومية ، خواطر،النقد الادبى للسينما المصرية أرجوا من (الله) التوفيق وعلى الله توكلنا »
مقالاتى
معا للتغير
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
27,977
المرأة من وجة نظرى
للمرأة وجهان ..وجه جميل يلهث وراءة الجميع قائلا ما أجملك ، والوجة الاخر لايملك الجمال ينفر منة الجميع قائلا ماأقبحك ليحكم علية الجميع بالفناء ..أتدرون لماذا ؟ لاننا لا نحترم لغة العقل !!(أتخذت من الجروح قلما" يكتب أبياتا من الشعر)(تمنيت كثيرا" أجرى كالاطفال ألعب على الشط وأبنى بيوتا" من الرمال ، وبما أنى حرمت من الصغر من الحنان ، أعتقدت أن كل شىء فى الدنيا حلالا .عليا حرام وعلامة إستفهام (؟)
ساحة النقاش