mela yosof

معاللتغير-للعطاء -للاخلاص

  • قال رسول الله صلى الله علية وسلم . قال ( قال رجل لاتصدقن الليلة بصدقة فخرج بصدقتة فوضعها فى يد زانية . فاصبح الناس يتحدثون تصدق على زانية ، فقال اللهم لك الحمد على زانية ، لاتصدقن الليلة بصدقة فوضعها فى يد غنى ، فأصبحوا يتحدثون تصدق الليلة على غنى قال : اللهم لك الحمد على غنى ، لاتصدقن الليلة بصدقة فخرج فوضعها فى يد سارق فأصبحوا يتحدثون تصدق الليلة على سارق فقال( اللهم لك الحمد على زانية وعلى غنى وعلى سارق فأتى فقيل لة أما صدقتك فقد قبلت وأماالزانية فلعلها أن تستعف بها عن زناها ولعل الغنى يعتبر فينفق مما أعطاة (الله) ولعل السارق أن يستعف بها عن سرقتها ) وقولة (للفقراء الزين أحصروا فى سبيل الله) يعنى المهاجرين الزين قد إنقطعوا إلى الله وإلى رسولة وسكنوا المدينة وليس لهم سبب يردون بة على أنفسهم مايغنيهم ، و(لايستطيعون ضربا" فى الارض) يعنى سفرا" للتسبب فى طلب المعاش ، والضرب فى الارض هو السفر قال تعالى ( وإذا ضربتم فى الارض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة) قولة (يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف) أى الجاهل بأمرهم وحالهم يحسبهم أغنياء من تعففهم فى لباسهم وحالهم ومقالهم وفى هذا المعنى الحديث المتفق على صحتة عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلى اللة علية وسلم ( ليس المسكين بهذا الطواف الزى تردة التمرة والتمرتان واللقمة واللقمتان والاكلة والاكلتان ولكن المسكين الزى لايجد غنى يغنية ولا يفطن لة فيتصدق علية ولا يسأل الناس شيئا" ) وقد رواة أحمد من حديث بن مسعود
المصدر: المصدر/http://kenananlin.com/fatin
mela

اللهم لك الحمد الذى أنت أهلة على نعم ماكنت لها أهلا أذيدك تقصيرا تلينى تفضلا كأنى بالتقصير أستوجب الفضلا!!

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 87 مشاهدة
نشرت فى 21 أكتوبر 2012 بواسطة mela

ساحة النقاش

mela

mela
تعليقات واراء خاصة على الاحداث اليومية ، خواطر،النقد الادبى للسينما المصرية أرجوا من (الله) التوفيق وعلى الله توكلنا »

مقالاتى

معا للتغير

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

27,971

المرأة من وجة نظرى

للمرأة وجهان ..وجه جميل يلهث وراءة الجميع قائلا ما أجملك ، والوجة الاخر لايملك الجمال ينفر منة الجميع قائلا ماأقبحك ليحكم علية الجميع بالفناء ..أتدرون لماذا ؟ لاننا لا نحترم لغة العقل !!(أتخذت من الجروح قلما" يكتب أبياتا من الشعر)(تمنيت كثيرا" أجرى كالاطفال ألعب على الشط وأبنى بيوتا" من الرمال ، وبما أنى حرمت من الصغر من الحنان ، أعتقدت أن كل شىء فى الدنيا حلالا .عليا حرام وعلامة إستفهام (؟)