قسم قصص الأنبياء عليهم السلام
editعدد 12 مقال تحت قسم قسم قصص الأنبياء عليهم السلام
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
عندما تكون متطبعا على خصلة التسامح، في حياتك العامة والخاصة، وفي إطار شبكة علاقاتك الإنسانية، فأنت تصدر عفوا عفويا ينم عن الحلم وحسن تفهمك لظروف الآخرين
-
الأصدقاء الحقيقيون يصعب إيجادهم، يصعب تركهم، ويستحيل نسيانهم
الصداقة أساسها الصدق والإحترام المتبادل، هما خصلتان تدفع بها إلى الإستمرارية، إلى التجاذب أحيانا لكنها لا تتنافر أبدا، الصديق هو الرفيق الصادق الذي يكون بجانبك وقت الضيق ، فما أحوجنا
-
ما دمنا نتحكم في أفكارنا فنحن من نقرر ونتخذ القرارات الصائبة أو الخاطئة، هذه الأخيرة تعتبر مبعث إلهام وتفكير في تجاوزها، نحو قرارات صحيحة، فتلك المرحلة هي السعادة
-
رغم سهولة الصمت إلا أنه أشد ثقلا من الكلام
الكلام علامات دالة على صاحبه، إنه مخزون في دواخل الذات ، يتراكم مثل الجبل ويعظم، إنه منطق الكلام والصمت، وهذا الأخير خزانة للأول، فنحن نحتاج إلى الكلام كما الصمت
-
كن دائما مراجعا لذاتك صالحا أحوالها، مجددا عطاءها لما فيه خيرك وسعادتك ومن حولك، الإصلاح الذاتي يشكل لبنة للتواصل مع الذات ، ثم تأتي مرحلة التجديد والتصفية،
-
حب نفسك واحترمها وقدرها..تصرفاتك ناتجة عن نظرتك لذاتك وتعكس نظرة الآخرين لك
عندما تلتفت إلى ذاتك وتهتم بها، فأنت تغوص في عوالمها اللامتناهية المتماهية مع تصرفاتك في حياتك اليومية، عندما تستشعر ذاتك فأنت تعكس سلوكات وتنتج حركات تترجم نظرتك لدواخلك وللعالم
-
الحياة هي محور عطائك وتفاعلاتك المستمرة الدائمة، الحياة هي نبضات قلبك ورمشات جفون عينيك المليئتين بالحيوية ، الحياة ربيع عمرك الزاهر المتناغم مع حركاتك وسكناتك، خذ الأمور بكل بساطة فالحياة
-
شكلك وأنت تبتسم، تبدوا أصغر سنا ووسامة، أفضل من شكلك وأنت عابس
الإبتسامة فن من الفنون الجميلة، ترسم إشراقة وضاحة على الوجه، وترسم علامات البشاشة والوسامة، الإبتسامة تعكس التفاؤل والإقبال على الحياة، بكل ثقة وإقدام، فهي أيضا تعبر على ثقتك بنفسك وحسن
-
الوحدة أساس الترقي والتسامي إلى لما هو خير عميم، عندما نتحد نكون قد حققنا تكاملا ثقافيا واقتصاديا واجتماعيا وسياسيا، بها تزدهر الأمور وتنمو الثقافات وتنفض الغبار عن الكسل والخمول
-
مهما تعلم الناس من فنون، فلن يتعلموا شيئا يشبه فن التسامح
فن التسامح
-
الأخطاء تحصل ولكن الإنسان عليه أن يتفهم ظروف الخطأ وأن يعفو عن المخطئ لخطئه ففي ذلك السلوك رقي بالعلاقات الإنسانية
-
فن الإحترام هو الذي يؤكد أن الأخطاء قابلة للتسامح مهما كانت
عندما تستحضر معاني الإحترام لما حولك في إطار شبكة علاقات متشابكة ومتداخلة فيما بينها، أنت تكون فردا ذو شخصية لائقة ومحترمة تستحق الثناء والتقدير
حركة السلام
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع