يعتقد الكثيرون أن استخدام الأسنان في فتح علب المرطبات أو كسر الأشياء القاسية هو دليل على قوتها وصلابتها..

 

 

خطأ، إن استخدام الأسنان لهذه الأغراض يؤدي إلى شروخ في المينا وضعفها مما يزيد من احتمال كسرها أو تحسسها أو فقدها لاسيما إذا كانت الأسنان مغطاة بتيجان أو وجوه خزفية أو تحتوي على حشوات عصب مما يزيد من قابليتها للكسر.



يعتقد الكثيرون أن: العيدان الخشبية (نكاشات الأسنان) مفيدة لتنظيف الأكل من بين الأسنان..


خطأ، إن الاستعمال السيئ للعيدان السنية يؤدي إلى تآكل الأسنان وجرح اللثة. فالعود السني يجب ألا يستعمل في حال كانت الأسنان بتماس شديد واللثة تملأ الفراغ بينها. أما في حال وجود فراغات بين الأسنان أو اللثة متراجعة، فيمكن عندئذ استعمال العود السني، لكن بحذر، وإلا فيجب استعمال الخيط لتنظيف المسافات بين الأسنان.

 


يعتقد الكثيرون أن استخدام المسواك كافٍ ويغني عن استخدام الفرشاة والمعجون..


خطأ، استخدام المسواك لا يكفي حيث لا يصل إلى جميع أسطح الأسنان. كما أنه يجب أن يتم تشذيبه وغسله بعد كل استعمال وعدم الاحتفاظ به مكشوفاً مما يعرضه للتلوث. كما يجب استخدامه رطباً وعدم تركيزه بعنف على سن واحد فقط وأن تكون حركة المسواك لطيفة وباتجاه واحد من اللثة نحو الحافة القاطعة للأسنان.



يعتقد الكثيرون أن استخدام مستحضرات تبييض الأسنان المباعة في المحلات التجارية توفر المال والوقت..


قد تساهم هذه المستحضرات في تبييض الأسنان نوعاً ما لكن فاعليتها لا تصل إلى تلك التي يستخدمها أطباء الأسنان لأن المواد المباعة في المحلات التجارية تكون ذات تركيز منخفض منعاً لأضرار سوء الاستخدام من قبل المستهلك. لذا، فإن تبييض الأسنان عند الطبيب يعطي نتائج أفضل وأسرع لاسيما باستخدام ضوء الليزر أو البلازما. كما أنه أكثر أماناً واللون الناتج عن التبييض أفضل ويدوم أطول.


يعتقد الكثيرون أنه من الطبيعي أن تفقد المرأة الحامل سناً من أسنانها مع ولادة كل طفل..


خطأ، إن تغيرت هرمونات الجسم أثناء الحمل قد يجعل اللثة والأسنان أكثر عرضة للالتهابات والتسوس. فإذا كانت أسنان المرأة الحامل سليمة ولا تعاني من التهابات أو تسوس فلن تواجه المشاكل أثناء الحمل.

لذا، يجب على المرأة التي تنوي الإنجاب أن تهتم بصحة أسنانها وتنظيفها دورياً عند الطبيب قبل الحمل لأن اختلاف هرمونات الجسم في تلك الفترة قد تزيد التهابات اللثة سوءاً مما يرفع من احتمال فقدها.

كما أنه يجب عليها الاهتمام بالغذاء الصحي أثناء الحمل وأخذ الفيتامينات اللازمة للحفاظ على الكالسيوم الضروري للأسنان والعظام السليمة.


نزيف اللثة يعني أنك مصاب بنقص فيتامين ج© ..
قد يكون هذ1 صحيحا ولكن في الغالب أن هناك نقصا كبير في هذا العنصر ومعظمها تاتي من سبب عدم النظافة الصحيحه.


يعتقد الكثيرون أن تنظيف الأسنان بفرشاة قاسية أفضل من الفرشاة الناعمة..


خطأ، إن استخدام فرشاة قاسية يؤدي إلى تآكل طبقة المينا من أعناق الأسنان وينتج عن ذلك خشونة في سطح السنة وانكشاف الطبقة الحساسة وانحسار اللثة عن الجذور. الأفضل هو استخدام فرشاة ناعمة ومعجون أسنان لطيف واتباع الطريقة الصحية لتنظيف الأسنان.


يعتقد الكثيرون أنه عند ملاحظة نزف اللثة أثناء تنظيف الأسنان، يجب الامتناع عن تنظيفها..


خطأ، إن نزف اللثة هو أولى علامات التهابها الناتج عن التنظيف غير الكافي أو غير الصحيح. والامتناع عن تنظيف الأسنان يؤدي إلى تراكم الطبقة الجرثومية عليها وبالتالي المزيد من الالتهابات والرائحة الكريهة. فلابد من مراجعة طبيب الأسنان عند ملاحظة هذا النزيف مع الاستمرار في تنظيفها لتجنب تدهور وضع اللثة.


يعتقد الكثيرون أن عدم تعويض الأسنان المفقودة لا يؤثر على بقية الأسنان أو صحة الفم..


خطأ، إن ترك الفراغ الناتج عن الخلع يؤدي إلى خلل في إطباق الأسنان وتحرك الأسنان المجاورة والمقابلة لملء الفراغ وينتج عن ذلك تكون الجيوب اللثوية وفراغات بين الأسنان وتقدم الأسنان الأمامية والتهاب في مفصل الفك. لابد من الإسراع في تعويض السنة أو الأسنان المفقودة لتلافي تلك العواقب.


تناول المواد السكريه يسبب تسوس الأسنان..


كل أنواع المواد الكربو هيدراتيه (النشويات واالسكريات )تساعد البكتيريا على تكوين الحامض الذي يتلف الأسنان فأن البسكويت يحدث نفس الضرر الذي يحدثة عند تناول الشكولاته وكلما طالت مدة بقاء بقايه المواد بين الأسنان أزداد حدوث المرض التسوس ..



العصير الطازج قد لا يكون ضارا للأسنان ..


السكر الموجود بصورة طبيعية في الخضروات والفاكهة لا يسبب تسوس الأسنان، لكن عندما يستخلص العصير من الفاكهة أو الخضروات، تزداد كثافة السكر الطبيعي، مما قد يسبب تسوس الأسنان.


بعد سن الأربعين لاتصاب الأسنان بالتسوس ..

 

هذه المقولة خاطئه إذ أن التسوس يمكن أيا من الأسنان في أي مرحلة عمريه مادامت الظروف التي تسمح بحدوثة.


الرائحة الغير المستحبة التي تصدر من فم بعض الناس مامدى مسئولية الأسنان ..


الرائحة غير المستحبة التي تصدر من فم بعض الأشخاص قد تنتج من حالة مرضيه تصيب أحد أجهزه الجسم كالجهاز التنفسي أو الجهاز الهضمي وأحيانا قد يكون المصدر من نوع الطعام لتي تم تناوله أو تكون وجود تغيرات مرضيه بالفم والأسنان.



زيت القرنفل مفيد لتسكين الآم الأسنان ..


زيت الفرنفل له تاثير مسكن في بعض الحالات إذا وضع مباشرة على الأعصاب المكشوفة للأسنان المصابة وهذا الأثر فعال مادام التسوس قد أصاب طبقة رقيقة من السن ولم يصل بعد إلى طبقة اللب ..وان الأحساس بألم هو رحمة من الخالق لأنه ينبه المريض إلى أن هناك خلا لابد من علاجة فأن تسكين الأم بدون علاج قد يسبب تفاقم لهذه الحالة


المصدر: م.نور الاسلام
  • Currently 20/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
6 تصويتات / 485 مشاهدة
نشرت فى 6 إبريل 2011 بواسطة math

ساحة النقاش

مصطفى محمد الرشيدى عبد الحاكم

math
مدرس رياضيات___ بمدرسة العوامية الاعدادية المشتركة حاصل على بكالوريوس العلوم والتربية جامعة المنيا 2008م حاصل على الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الالى ICDL حاصل علي شههادة أوراكل وشهادة أنتل حاصل على تدريب انشاء مواقع من قبل وزارة الاتصالات حاصل على الدبلومة المهنية قسم إدارة مدرسية 2011م حاصل علي الدبلومة الخاصة قسم »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

295,006