إن للوقت أهمية كبيرة، ويتجلى ذلك في الاعراض المرضية، ودرجات الحرارة، واليك أخي القارىء بعض منها:

 أقل من ثانية: هو الزمن الذي يفصل بين اللحظة التي نشعر فيها بشيء. ‏

 3 ـ 4 ثوان: هو الزمن الذي يستغرقه العقل، ولاسيما عند الطفل، لكي يبدأ بالتصرف حال حصول الخطر، حيث يلزم الطفل اربع ثوان ليخرج يده من الماء المغلي. ‏

 دقيقة ونصف: هذا الزمن كفيل بحدوث حرق من الدرجة الثالثة عند وضع الجسم في ماء بدرجة حرارة 48 . ‏

 ثلاث دقائق: هذا الوقت يستطيع ان يعمل به المخ دون اوكسجين، وبعدها يتوقف عن العمل. ‏

 خمس دقائق: زمن كاف لنتأكد من ان الماء الذي تم غليه قد تخلص من فيروس الكبد الوبائي ـ الفئة (أ). ‏

 خمس عشرة دقيقة: هذه المدة كافية تحت ماء الصنبور البارد لتجنب حالة الحرق. ‏

أما درجات الحرارة فهي: ‏

 37 ـ 38 درجة مئوية: تمثل هذه الدرجة خطرا على صحة طفل صغير. ‏

 أربع درجات: وهي درجة الحرارة المثالية التي تسمح بحفظ الطعام بطريقة صحية داخل الثلاجة، وزيادة ارتفاع الدرجة عن اربع من شأنها ان تساعد على تكاثر البكتيريا بشكل سريع. ‏

 ستون درجة: هي درجة الحرارة التي لابد من ان نضبط السخان عليها لقتل الجراثيم والميكروبات. ‏

خمس وستون درجة: هي أقل حرارة يستطيع الانسان ان يطهو فيها غذاءه ذلك حتى يتأكد من خلو الغذاء من أي نوع من الجراثيم الضارة على صحة الانسان. ‏

سبعون درجة: يفضل استخدام الكحول عند درجة 70 درجة لتنظيف الجرح. ‏

واحد واربعون درجة: وهي احدى علامات الاصابة بالحمى الشديدة. ‏

سبع وثلاثون درجة: هي درجة الحرارة الطبيعية لجسم الانسان وهو بكامل صحته، إلا انها قد تختلف قليلا من فرد الى آخر. ‏

مئة درجة مئوية: وهي درجة الحرارة التي يصل فيها الماء الى الغليان. ‏

  • Currently 75/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
25 تصويتات / 693 مشاهدة
نشرت فى 25 يونيو 2007 بواسطة maher2181972

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

209,312