أتى النصر قريب بفارس راكب حصان فى زمن صلاح الدين صرخه أم بتبكى على أبن كان وحيد مات والارض والله ما تشرب دم الشهيد لبنان معاكى الرب وأحنا معاكى بالقلب طفل ماشى حزين فى عينيه ملياه الرعب وبرصاصه غدر عدو وبسهم قوى متين صابت الولد فى القلب حتى كمان بغداد بلد الجمال والسحر أصبحت أرض رماد بلون دم مكتوم وكأنه فريسه صياد راحت ضحايا السخط هذا سهام العدو ولكن مهم يطول الليل (( لبنان ، فلسطين، بغداد )) أتى نصر ألله لهيب يمحو ظلام الليل بأبطال لها خلقت أتى ومعه فجر جديد مع النور والامل والصبح عز الوجوه لرب الخلق منتصرا جراح امه
نشرت فى 29 يوليو 2007
بواسطة madaa22
عدد زيارات الموقع
33,518
ساحة النقاش