مالا بحيرة المياه العذبة هي بحيرة صغيرة في أوغندا .
الموقع
وتقع البحيرة في مناطق Mubende، ميتيانا ومبيجي في وسط أوغندا.إحداثيات امالا بحيرة هي : 0.328333N، 31.8406E : (خط العرض : 00 19 42N، خط الطول : 31 50 26E).
نظرة عامة
بحيرة امالا تغطي مساحة قدرها حوالي 250 كيلومتر مربع (97 ميل مربع). تنتشر من قبل العديد من الجزر بما في ذلك جزيرة Lwanju، جزيرة مابو، وجزيرة Bagwe، Kiraza، كازينجا، من بين آخرين.ويرتبط البحيرة مع عدة أنهار والأراضي الرطبة.العديد من الأنهار في البحيرة، بما في ذلك ما يلي :
- نهر Nyanzi
- نهر Kitenga
- نهر Kaabasuma
- نهر Mpamujugu
- نهر Bbimbye
نهر كيبيمبا المصارف غربا الى بحيرة فيكتوريا.من ناحية أخرى، Katonga نهر ينبع من بحيرة فيكتوريا في بحيرة امالا.هذه البحيرة هي محل اهتمام وقلق فوري لمنطقة Mubende، منطقة ميتيانا ومبيجي المحلية بسبب أجزاء منه تكمن في كل واحدة من ثلاث وحدات إدارية المعدية في وسط أوغندا.
التاريخ
أكثر من 4000 سنة مضت كانت بحيرة امالا جزء من بحيرة فيكتوريا، ولكن قد انحسر منذ وضعها الحالي. بحيرة امالا تستمد اسمها من "امالا" آخر ملك من سلالة Bachwezi، التي تأسست في إقليم Kitara التي غطت الوسطى (بما في ذلك بوغندا) وغرب والأجزاء الجنوبية من أوغندا وجزء من شمال تنزانيا وكينيا الغربي والشرقي في حوض الكونغو العصر البرونزي.وفقا للأسطورة الملك امالا اختفى في بحيرة امالا في موقع قريب من قرية صيد Lubajja تسمى Nakyegalika وروحه تتواجد في البحيرة. [1] البحيرة ذات أهمية تقليدية وثقافية لشعب بوغندا في وسط أوغندا.
الحياة النباتية والحيوانية
ويهيمن على الغطاء النباتي المحيطة بحيرة امالا من ورق البردي، المعومين مذهلة والنباتات الأخرى التي أساسها الماء.وهناك أيضا الأشجار مثل النخيل وغيرها من Raphia . توجد بقايا من مجموعة متنوعة من أنواع مثل sitatunga والخنازير البرية ، وفرس النهر، باك بوش، waterbuck، قرد المخمل ، والبابون، ومجموعة متنوعة من الطيور مثل الدجاج وغينياturaco وتنوع الطيور المائية استنادا مرئية في الأراضي الرطبة المتبقية.
وتشمل أنواع الأسماك الموجودة البلطي، القرموط وlungfish. [2] إنا البحيرة يعد لديها Hipos وقردة البابون (المصدر، منطقة Fishereis مكتب، ميتيانا)
أنماط الصيد
خلال 1960s وأوائل 1970s ، وبحيرة امالا مصدر هام لكل من الأسماك الطازجة والمدخنة وتباع محليا في المدن الكبيرة في وسط أوغندا. نتيجة لسوء الإدارة، وغير المنظم المنضبط الصيد التجاري على البحيرة، استنزاف الأسماك في منتصف 1970.
إعداد
محمود فكرى
ساحة النقاش