في الوقت الذي تحولت فيه الضغوط والتوتر من أهم الأمراض التي تهدد سكان العالم، خاصة في الدول النامية، فقد توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى أن الضغوط قد تتحكم في آلية عمل جيناتنا الوراثية وهو ما قد يجعلنا عرضة للإصابة بالأمراض.
وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن وجود علاقة وثيقة بين ما يتعرض له الإنسان من ضغوط وتوتر وتأثيرها على تغيير آلية عمل جيناتنا الوراثية مما قد يتسبب معه الإصابة بعدد من الأمراض.
ووجد العلماء أن الضغوط تسيطر على أداء بعض الخلايا والجينات لتتحكم بصورة كبيرة في أدائها.
ساحة النقاش