تـكـنـولوجـيا التـعـلـيم والـمـعـلومـات

الـدكـتـور/ خــالــد فــرجــون

 

     التعليم الإلكتروني في أي مجتمع يعتمد على العنصر البشري قبل اعتماده على أي تقنية جديدة ، وفلسفة التعليم الإلكتروني تعتمد في الأساس على تشجيع المتعلم على إدارة تعلمه بالطريقة التي تناسبه، وفي الوقت الذي يلائمه، حيث يعرض أساليب تعلم متنوعة قد تكون القراءة أو المراقبة والفحص والاستكشاف والبحث والاتصال والمناقشة وتنفيذ التجارب إلكترونيا، واهم ما يميز هذا النمط من التعليم هو تحكم المتعلم في عمليات التعلم مع استلامه تغذية راجعة أولا بأول للتأكيد على كفاءة ممارسة عمليات التعلم كما يتولد لديه دافعية كامنة لتحسين كفاءة استراتيجيات وإجراءات التعلم من خلال تقييمه لمختلف البرامج التي يتم تعلمها واختياره المناسب لها.

     وتتعدد عناصر التعليم الإلكتروني بداية من المعلم، والمتعلم، مرورا بالمحتوى الإلكتروني وبناء المقررات، ثم مصادر التعليم والتعلم الإلكتروني، وما في هذا النمط التعليمي من واجهات للتفاعل والأدوات المتعددة، وتأمين قواعد البيانات والعمليات التعليمية، بالإضافة إلى البنية التحتية والدعم الفني، الإدارة والتنظيم، الدعم المالي، والدعم القانوني التشريعي.

     ولذا فتمثل العناصر البشرية في المنظومة الرقمية من طلاب ومعلمون وموظفون وإداريون وفنيون في أي نظام تعليمي حجر الأساس لنجاح أو فشل أهدافه بوصفها مرتكزات لا يمكن الاستغناء عنها ، إلا أن الاختلاف يكمن في الكيفيات التي تتفاعل مع بعضها، ونحن في هذه الورقة بصدد تناول هذه المنظومة البشرية والكفايات الضرورية لنجاحها ، والتي يعد في مقدمتها المتعلم ، إذ يعد هذا العنصر ؛ الأساس في أي منظومة تعليمية وخاصة في النظم الرقمية المعتمدة على المتعلمين .

     لذا فان الاهتمام باحتياجاتهم وميولهم يعد مقياس من المقاييس التي يحكم بها على مدى نجاح البرنامج التعليمي. ويتمثل الدور الرئيسي للمتعلم بالتعلم ، إذ يتطلب التعلم وجود دوافع داخلية للمتعلم ، فضلا عن القدرة على تحليل وتطبيق المحتوى التعليمي الذي يتم دراسته ، وعندما يتم التعليم في ظل وجود مسافة مادية تنشأ تحديات إضافية , إذ غالبا ما يكون الطلاب مفصولين عن غيرهم ممن يشتركون معهم في نفس الخلفية الثقافية والاهتمامات , إذ أن هؤلاء الطلاب يمتلكون فرص قليلة للتعامل مع المدرس خارج الفصل الدراسي , إذ لابد للطلبة اعتماد الوسائط التقنية في عملية التواصل من اجل سد الفجوة التي تفصل بين الطلبة من جانب  .

     كما يأتي عنصر المعلم أو أعضاء الهيئة التدريسية في مختلف أنواع التعليم من ابرز المرتكزات التي تحدد نجاح العملية التعليمية ، وعلى الرغم من اختلاف أسلوب عمل التعليم الإلكتروني عن التعليم التقليدي في العديد من الجوانب ، إلا أن دوره التدريسي يستند على نفس المنطلقات الأكاديمية بوصفه الفرد الذي يتولى مهمة تقديم المادة العلمية ، غير أن الآلية المعتمدة في إلقاء المحاضرات من خلال الوسائط الرقمية ، وما يتبع ذلك من جوانب تفاعلية مع الطلبة هي التي ستكون محور الاختلاف ، والتي ستثير جملة من التحديات ، والتي تكمن في تحديد احتياجات الطلبة المتعلمين في ظل غياب الاتصال المباشر وجها لوجه ، والتزامه بعدد من المهارات تدريسية تلبي الاحتياجات المتنوعة والمتباينة للطلبة ، بجانب امتلاكه لعدد المهارات التقنية اللازمة للتعامل مع الشبكات وتقنيات المعلومات .

    كما يمثل الإداريون والفنيون دورا هاما في نجاح هذه المنظومة إذ يقوم هؤلاء الأشخاص بإعادة صياغة شكل هذه المنظومة في إطار ذات معنى ، مما يعطي معظم برامج التعليم الإلكتروني شكل ناجح  لتوحيد مهام الخدمات الداعمة لتشمل تسجيل الطلبة ونسخ وتوزيع المواد وتوفير الكتب الإلكترونية وعمل التقارير الخاصة بالدرجات وإدارة المصادر التقنية، بينما يأتي الإداريون في المهمة المرتبطة بحلول المشكلات التنظيمية والإدارية وبالتحديد في اللامركزية والمرونة اللازمين لتكامل العديد من المكونات المتباينة في نسق متكامل بين كافة المشاركين في العملية التعليمية.

المنظومة البشرية في التعليم الالكتروني

المعلمون           المتعلمون               الاداريون والفنيون

شكل (1) المنظومة البشرية في التعليم الإلكتروني

المهام اللازمة للمعلمين في التعلم الإلكتروني:

أولا: مهام التخطيط والإدارة للموقع التعليمي:

<!--الاطلاع على المواقع الشبيهة.

<!--تحديد احتياجات المتعلمين من الموقع.

<!--تحديد المستوى المعرفي للمتعلمين.

<!--تحديد الخصائص الاجتماعية والانفعالية والجسمية للمتعلمين.

<!--تحديد معايير تصميم الأهداف التعليمية.

<!--تحديد بمعايير تنظيم المحتوى وفق معايير التنظيم العقلي 

<!--تحديد عناصر التصميم المفاهيمي ( أقسام الموضوع - مجاله - علاقته  بالموضوعات الأخرى)

<!--الالتزام بمعايير الإبحار المحددة دوليا.

<!--ربط متطلبات سوق العمل بالمحتوى التعليمي داخل الموقع .

<!--توزيع الأهداف التعليمية بأنماطها على الأنشطة داخل الموقع.

<!--الالتزام بالمعايير الدولية لتصميم المواقع التعليمة في ضوء البيئة العربية.

<!--وضع نظم محددة وواضحة لإدارة الموقع.

<!--الاطلاع المستمر على المكتبات الإلكترونية في المجال العلمي للموقع.

<!--الاطلاع المستمر على انسب طرق التدريس للمواقع التعليمية.

<!--الاطلاع المستمر على أحدث النظريات العلمية والتربوية ذات الصلة بالتخصص.

<!--إجادة اللغة الإنجليزية باعتبارها أكثر اللغات استخداما في المواقع على الشبكة.

<!--الاطلاع على البرامج الحديثة في إنشاء وتطوير المواقع التعليمية.

<!--إعادة تنظيم البيئة  التعليمية في إطار تكنولوجي.

<!--تهيئة المناخ التعليمي لتسهيل مهمة المتعلم

<!--النمو المهني المستمر وتبادل المعلومات.

<!--تدعيم المواقع بمعلومات إثراءيه للمقرر.

<!--معرفته بالمستجدات لضمان جذب المتعلم.

<!--تحديث المواقع  بالمعلومات  بصفة مستمرة.

<!--تنظيم التفاعل بين المتعلمين وبعضهم والبعض في نفس الوقت وفيما بعد.

<!--توفير جداول المواعيد والأنشطة المصاحبة وتوفير ملخصات داخل الموقع

<!--إرشاد المتعلمين وتوجيههم أثناء تعاملهم مع الموقع التعليمي

<!--الرد على استفسارات المتعلمين مباشرا أو عبر البريد الإلكتروني.

<!--متابعة المتعلم بطريقة الفردية وإرشاده على تطور أداؤه

<!--ترك الفرصة للمتعلمين لإبداء آراؤهم واقتراحات تطويرها.

<!--اخذ آراء المتعلمين على مواعيد الاتصال وجداول الدراسة ومواعيد تقديم الواجبات.

<!--وضع أدوات لتذكرة المتعلم بمواعيد النقاش وكيفية المخاطبة.

<!--مساعدة المتعلمين على المشاركة بآرائهم.

<!--تقديم المساعدات للطلاب لما يحتجون من مهارات للتعامل مع الموقع التعليمي.

<!--تقديم إرشادات للمتعلمين عن أخلاقيات التعامل مع الإنترنت.

<!--البحث داخل المكتبة الإلكترونية وقواعد البيانات لجلب أنماط الوسائط المتعددة.

<!--تدعيم المكتبات الإلكترونية وقواعد البيانات للموقع بأحدث الوسائط المتعددة

<!--إتاحة الفرصة للمتعلمين للمشاركة في خطط التدريس داخل الموقع.

<!--التدريب على المناقشة الجماعية.

<!--التدريب على الحوار الفوري أو التعليم الموجه.

<!--التدريب على التعليم بالفريق.

<!--التدريب على المشاريع الإلكترونية.

<!--التدريب على حل المشكلات.

 

ثانيا: مهام التصميم  والتطوير:

<!--استخدام النصوص والرسوم والصور بأنماطها المختلفة.

<!--اختيار نظام التأليف المناسب لطبيعة الموقع .

<!--تحديد أسلوب  تعامل المتعلم مع الموقع.

<!--تنوع سبل التجول داخل الموقع

<!--استخدام الطرق المتعددة للشرح والتوضيح.

<!--وضع كلمات صغيرة على الأزرر تدل على وظيفتها

<!--تجهيز تجارب تطبيقية مصورة للمحتوى اللفظي.

<!--توفير سبل المشاركة بين المتعلمين داخل الموقع.

<!--توفير أدوات سهلة التداول داخل بنية الموقع لسهولة التوجيه الصحيح Disorientation.

<!--الربط بين الموقع والمواقع الشبيهة أو ذات التفاصيل الأكثر من خلال الوسائط الفائقة.

<!--تصميم عناصر الوسائط الداخلة في تصميم الصفحة باتساق ومرونة.

<!--إتاحة الفرصة للمتعلم لاختيار عناصر واجهة التفاعل.

<!--تنوع طرق التحكم في واجهة التفاعل لزيادة فاعلية التعليم

<!--تصميم واجهة الموقع طبقا لقواعد التصميم الفني والتربوي.

<!--التعرف على المشكلات الفنية المتكررة داخل الموقع وتلافيها بصفة مستمرة.

<!--إتقان إحدى لغات البرمجة.

<!--إتقان برامج تصفح الموقع.

<!--نسخ الملفات من المواقع التعليمية.

<!--اكتساب مهارة التقاط الصور الثابتة.

<!--اكتساب مهارة تسجيل صور الفيديو.

<!--اكتساب مهارة نقل الصور من الكمبيوتر للموقع.

<!--اكتساب مهارة المونتاج وربط اللقطات والمشاهد.

<!--اكتساب مهارة تقطيع اللقطات والمشاهد.

<!--اكتساب مهارة نقل الصور للموقع ..

<!--اكتساب مهارة تحويل امتدادات الملفات من نمط إلى أخر.

<!--المتابعة المستمرة لكل جديد في كيفية تصميم صفحات وفق نظام القوالب بنظام HTML.

<!--اكتساب مهارة التعامل مع مفردات وأدوات وعناصر لغة البرمجة HTML.

<!--عرض المعلومات بطريقة يسهل الوصول إليها واسترجاعها والتعامل معها

<!--تنظيم عرض المعلومات وتحديد كم المعلومات المعروضة داخل الموقع.

<!--عرض المعلومات بطريقة تسهل على المتعلم تحليلها والتفاعل معها داخل الموقع.

<!--عرض المعلومات بطريقة منطقية من السهل للصعب ومن المعلوم للمجهول.

<!--استخدام انسب استراتيجيات التدريس الموائمة لأهداف المقرر.

<!--تصميم السيناريو التعليمي بحيث يسهل تحقيقه داخل الموقع.

<!--عرض الأهداف التعليمية أمام المتعلم في الصفحات التمهيدية بطريقة يسهل قياسها.

<!--تحويل المعلومات اللفظية على هيئة مصورة (صور ورسومات ثابتة ومتحركة).

<!--الاطلاع المستمر على طرق الاتصال المختلفة داخل الشبكة لتطوير الموقع.

<!--استخدام أحدث  برامج التصفح للشبكة.

<!--الإلمام المستمر بالمستحدثات في كيفية الربط بالشبكة.

<!--متابعة المستحدثات من برامج حماية الموقع من الفيروسات.

<!--الإلمام بأحدث البرامج لضغط الملفات وفكها.

<!--التعرف على الحلول المناسبة حديثا في حل مشكلات الموقع التقنية.

<!--توفير أحدث الطرق للتخلص من الملفات غير المهمة والقديمة والتي تسبب عبء على الموقع.

<!--تنظيم التفاعل بين المتعلم والمحتوى التعليمي.

<!--تنظيم التفاعل بين المتعلم والمعلم في نفس الوقت أو فيما بعد بواسطة البريد الإلكتروني.

<!--تنظيم المعلومات وتنوع عرضها بأنماط مختلفة لتلائم مستوى المتعلمين.

<!--تخصيص أيقونات تفاعلية داخل الموقع تفسر طريقة التعامل مع عناصره.

<!--سرد المعلومات داخل الموقع دون الإطالة.

<!--تيسير أساليب التفاعل بين المتعلم وعناصر البرنامج.

<!--تحديد سبل التعامل مع المشاكل الفنية دائمة الحدوث أثناء تعامل المتعلم مع الموقع.

ثالثا : مهام التقــويم عبر الشبكة:

<!--     وضع معايير التقويم المعرفية والوجدانية والمهارية.

<!--اختيار أنماط الاختبار المناسبة للمحتوى التعليمي.

<!--ضرورة وجود اختبار قبلي عند دخول المتعلم على الموقع لتحديد مستواه.

<!--تدريب المتعلم على التفاعل مع عناصر الاختبار

<!--توفير ملف إلكتروني Portfolio للمتعلم لمتابعة سيره.

<!--تحديد انسب زمن للاختبارات أثناء التعامل مع الموقع.

<!--التحكم في اختيار أفضل عناصر للوسائط المتعددة منسابة للسؤال.  

<!--تصميم أدوات التقييم بطريقة سهلة ومنطقية .

<!--التنوع في تقديم التغذية الراجعة لكل سؤال.

<!--اشتمال أدوات القياس على أسئلة تقيس كل الأهداف الفرعية للمحتوى التعليمي.

<!--التنوع في نوعية الأسئلة ( اختيار من متعدد - صواب وخطأ....) ومستوياتها عند تقييم الطالب.

<!--تقديم تلميحات للإجابة الصحيحة في حالة عجز المتعلم في أكثر من محاولة.

<!--التقويم المستمر قبل انتقال المتعلم من وحدة لأخرى.

<!--التحكم في نوعية التغذية الراجعة داخل الاختبار (سمعي- بصري- سمع بصري)

<!--توفير حرية للمتعلم لاختيار خط سيره في البرنامج عند الرجوع من التغذية الراجعة.

<!--وضع قواعد للالتزام بنظم الامتحان، من مخالفات، أو غش.

<!--اعتبار المتعلم محقق للهدف المطلوب عندما يحقق 90% من قيمة الهدف التعليمي المرجو كمعيار عالمي للإتقان.

 

المهام اللازمة للمتعلمين  في التعلم الإلكتروني:

<!--    التعامل الجيد مع جميع أشكال الكمبيوتر وشبكات المعلومات المستخدمة في التعليم ‏عالميا.‏

<!--الإلمام التام بالمفاهيم والمهارات المتعلقة باستخدام التعلم الإلكتروني في التعلم الفردي.

<!--إجادة اللغة الإنجليزية باعتبارها أكثر اللغات استخداما في المواقع على الشبكة.

<!--المرونة في دمج التعلم الإلكتروني مع النظم التقليدية.‏

<!--التعامل مع مختلف أنماط الملفات بأنماطها المختلفة والبريد الإلكتروني والمنتديات.

<!--القدرة على التعامل من النظم التعليمية التفاعلية بالصوت والصورة للاتصال بعضو هيئة التدريس والطلاب الآخرين شبكيا.

<!--القدرة على تخطيط برنامج كمبيوتر تعليمي منظم واستخدامه.

<!--فهم وتحليل ونقد المواد التعليمية المنشورة على شبكات المعلومات.

<!--تطوير خطط الدروس التعليمية لدمجها مع معلومات يتم الحصول عليها ذاتيا من التعليم الإلكتروني.

<!--الاشتراك في المناقشات والاتصالات التعليمية بشبكات المعلومات.

<!--القدرة على تقييم وقبول الزملاء المشاركين في العملية التعليمية بشبكات المعلومات.

<!--المسؤولية في تقديم المعلومات والعرض الجيد لها وتقييم الإجراءات المستخدمة.

<!--قبول الجو الجماعي المنهمك في الاتصال عن بعد والعمل التعليمي المشترك.

<!--قبول التنافس العلمي التكنولوجي مع طلاب العالم في استعراض القدرات العلمية والاجتماعية والثقافية والتاريخية شبكيا.

<!--تطوير قدراته للربط بين المعلومة العلمية المتنوعة في مصادرها التكنولوجية وإحداث تكامل بين خبرته السابقة والمعلومات الجديدة.

<!--الاستعداد لتعليم المستقبل الذي يقاس باستخدام مهارات التفكير العليا مثل التفكير الناقد والتحليل والاستنتاج والاستدلال وحل المشكلات.

 

المهام اللازمة للفريق الإداري في التعلم الإلكتروني:

<!--الإلمام بالمفاهيم التعليمية والتعلم الإلكتروني وأوجه الفرق بينه وبين النظم غير التعليمية.

<!--التعرف على التكنولوجيا المستخدمة في النظام المستخدم والنظم المجاورة المكملة.

<!--التعرف على النظم الإدارية – مفهومها وعناصرها – مكوناتها، وطرق دعمها إلكترونيا.

<!--التعامل مع مختلف أنماط الملفات بأنماطها المختلفة والبريد الإلكتروني والمنتديات.‏

<!--التعامل مع نظم الدعم الإداري والتقني

<!--النظم المؤسسة التي تطبق هذا النظام

<!--قبول التنافس العلمي التكنولوجي مع الإداريين الأخرين في الأنظمة المختلفة.‏

<!--المسؤولية في تقديم المعلومات وتقييم الإجراءات الإدارية المناسبة لها.‏

<!--تحديد سبل التعامل مع المشاكل الإدارية دائمة الحدوث أثناء تعامل المتعلم مع الموقع.‏

<!--ربط متطلبات سوق العمل بالمحتوى التعليمي داخل الموقع ، وإمكانية تسويقه.

 

المــراجــع:

<!--خالد محمد فرجون (2007): تحديد التداخل بين كفايات معلم المستقبل العربي وأخصائي تكنولوجيا التعليم وفق نظام WIDS، دراسات تربوية واجتماعية، مجلة دورية تصدرها كلية التربية بجامعة حلوان.

<!--Beth Moore, Lynn Whitledge (2007): Using the Worldwide Instructional Design System ‎‎(WIDS) to create an Integrated Nursing Curriculum, Instructional Technology Conference, ‎Madisonville Community College, Madisonville.‎

 

 

المصدر: خالد محمد فرجون (2007): تحديد التداخل بين كفايات معلم المستقبل العربي وأخصائي تكنولوجيا التعليم وفق نظام WIDS، دراسات تربوية واجتماعية، مجلة دورية تصدرها كلية التربية بجامعة حلوان.
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 290 مشاهدة
نشرت فى 7 نوفمبر 2013 بواسطة khaledfargoun

ساحة النقاش

أ.د.خـالـد محـمد فـرجـون

khaledfargoun
اســتاذ تـكنولوجيا التعليم والمعلومات المتفرغ (حاليا) - رئيس قسم تكنولوجيا التعليم ووكيل كلية التربية لشئون التعليم والطلاب وقائم بعمادة كلية التربية بجامعة حلوان (سابقا) »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

171,058