أغاني عربية
أغاني تخص بالعرب فقط لا غيرهم من جميع الدول العربية سعودية ـوسورية أو لبنانية أو مصرية
أغاني غربية
أغاني تخص بالغرب كالراب والبوب فقط فالولايات المتحدة الأمريكية وكندا وافرنسا وبريطانيا و من أشهر المغنين الأمركين: ففتي سنت - امنيم "راب" مادونا - بريتني سبيرز - جاستين تمبرليك "بوب" البرطانين: تيك ذات - اديل "بوب"
أغاني الأطفال
تعريف أغاني وأناشيد الأطفال
تعددت وتنوعت التعاريف التي تناولت ا لأغاني والأناشيد للأطفال ومن هذه التعاريف: تعريف حنان العناني للأغاني بأنها " قطع شعرية سهلة في طريقة نظمها وفي مضامينها، تنظم على وزن مخصوص وتصلح لتؤدي جماعيا أو فرديا "
ويرى أحمد نجيب أن الشعر يخرج إلى عالم الأطفال في صورة الأغنية والنشيد… والأوبريت والاستعراض والمسرحية الشعرية …. ويغلب ان يعتمد الأداء في هذه الأشكال على الأطفال أنفسهم، ولو أنه يحدث أحيانا أن يقوم الكبار بعملية الأداء، وبخاصة في ميدان الأغنية.
أما حسن شحاتة فيري أن الأغاني والأناشيد لون من ألوان الأدب شائعة محبب وتلحينها يغري الأطفال بها، ويزيد من ممارستهم لها، وإقبالهم عليها، لأن الطفل يشارك زملاءة في إلقاء النشيد ويشارك في ذلك الصوت الجماعي القوي، مما يزيد من شغف الأطفال بهذه الأناشيد.
ويفرق سميح مغلي وزميليه ومحمد الشيخ بين الأغنية والنشيد ويرون أن الأغنية هي التي يتغنى بها، على حين أن النشيد يغلب عليه طابع الإنشاد.
وخلاف لذلك يتفق الباحث مع هدي قناوي ومحمد حلاوة على انه في أدب الأطفال لا نفرق بين الأغنية والنشيد ما دام الطفل يقبل عليهما نتيجة حبه العزيزي للنغم والموسيقي المتوفرة في كليهما ؛ ولذلك فنشيد الطفل وأغنيته عبارة عن موضوع أو فكرة تمثل صورة من صور الإبداع الفني التعبيري تصاغ بأسلوب لغوي به دليل على أن الموسيقي اقوي عناصر التأثير في النشء، وهي تدرك بالإحساس، فتساعد على مخاطبة العواطف. ويتبنى البحث الحالي تعريف هدي قناوي للأغاني والأناشيد لاتفاقه مع طبيعة وهدف البحث الحالي.
وظيفة الأغاني والأناشيد في حياة الأطفال
الأغاني والأناشيد ذات أهمية كبيرة للكبار والصغار، ولكنها أكثر أهمية للصغار بما فيها من موسيقي وإيقاع، وصور تخاطب الوجدان، وتثير في النفس الفن والجمال. ويمكن أن تكون الأغنية والنشيد عاملا مهما في تكوين الطفل اجتماعيا إذا ما تم اختيارهما بعناية من جانب المعلمة وتم إلقاؤهما بطريقة تربوية سليمة.
ويمكن للنشيد والأغنية أن يلقيا الضوء على الأحداث اليومية العادية، ويعمقانها ويتناولانها بطريقة جديدة، وذلك لأنهما لا يعكسان الحياة فحسب، ولكنهما فوق ذلك يظهرانها في أبعاد جديدة، ولأنهما لا يقتصران على الموسيقي والعاطفة فقط بل يتنقلان منها إلى القيام بالعديد من الوظائف في حياة الطفل، فهما يمتعان ويسعدان ويثيران وجدانه ويساعدانه على تكوين اتجاهات سوية تساعده على النمو السليم والمتكامل. ويقول أحد الباحثين " لعله من الصعب بمكان أن نحصي الكم الهائل ومدي النفع العميم الذي اكتسبناه من خلال الأغنية البسيطة، فكم من أخلاق تغرسها فينا، الصبر والأدب، واحترام الفقراء والكبار، والإحسان إلى الحيوان، وحب الطبيعة، وبغض التسلط والقوة الغاشمة، وغيرها من الخصال والسجايا الحميدة التي غرست في قلوب الأطفال.
وترى هدى قناوي أن الأغنية قد تكون وسيلة لأغراض متعددة:
- فهي قد تكون وسيلة للإقناع والترفيه وجلب السرور للطفل.
- وقد تكون الأغنية وسيلة للتعبير عن انفعالات الطفل.
- والأغنية وسيلة للسمو بحسن الطفل الفني وذوقه الأدبي.
- الأغنية وسيلة للارتقاء بلغة الطفل وتذوقه الأدبي.
- والأغنية وسيلة لنمو وتكوين اتجاهاته وقيمه ومثله العليا.
- تعلم الطفل كيف يستعمل صوته منغماً.
أما حسن شحاتة فيلخص من دراسته إلى أن الأناشيد تحقق كثيرا من الغايات التربوية واللغوية:
- فهي وسيلة محببة في علاج التلاميذ الذين يغلب عليهم الخجل والتردد ويتهيبون النطق منفردين.
- وهي ذات أثر قوي في إكساب الأطفال الصفات النبيلة والمثل العليا.
- والأناشيد الملحنة تدفع الأطفال إلى تجويد النطق، وإخراج الحروف من مخارجها السليمة.
- إمداد الأطفال بثروة لغوية وفكرية تعينهم على إجادة التعبير.
- تنمية اتجاهاتهم الاجتماعية بما تشبعه القطع الأدبية من معان سامية في نفوسهم توقظ شعورهم.
- تدريبهم على حسن الأداء وجودة الإلقاء، وتمثيل المعني.
- تجديد نشاط الأطفال والترفيه عنهم.
يلخص الباحث إلى أن الأناشيد والأغاني تحقق العديد من الوظائف للطفل يمكن إجمالها في النقاط التالية :
- الطفل حينما يردد على زملائه خلف معلمته أناشيد وأغانى مثل الدعاء والصلاة وغيرها فهذا يعوده أن يتجه إلى الله في تضرع وخشوع من الصغر.
- الطفل وهو يحتاج إلى أن يرتبط بشئ وأن ينتمى إلى شيء والأناشيد والأغاني تساعد في أن يرتبط الطفل وينتمى إلى دينه ووطنه.
- الأغاني والأناشيد بما تحمله من معارف ومعلومات هي مصدر من مصادر إمداد الطفل بهذه المعارف والمعلومات.
- الأغاني والأناشيد بما تحمله من قيم وسلوكيات وتقاليد محمودة، ومع تكرارها من جانب الأطفال فإن ذلك قد ينعكس على تصرفات الأطفال بصورة إيجابية تتمثل ما ردد من أغاني وأناشيد.
- الاحتياط والتفكير قبل الأقدام على أى عمل وغيرها من الأمور التي يكتسبها الطفل من الأناشيد والأغاني، ولاسيما حينما يسمع نشيدا أو أغنية عن طائر يفعل ذلك.
- هناك أناشيد وأغاني تحمل في ثناياها إرشادات وسلوكيات مثل اتباع إشارات المرور وآداب السلام وغيرها، وهى مصدر ملهم لحث الأطفال على مثل هذه السلوكيات
الصحية والسلمية.
- الاستماع إلى الأغاني والأناشيد لا شك أن الطفل يشعر معه بالاستمتاع وسبق وأن قلنا أنه قد يكتسب العادات والقيم والمفاهيم، فهو يتعلم وهو يستمع ويستمتع.
- الأناشيد والأغاني لهما دور مهم في تحقيق التقارب بين العامية والفصحى، وذلك بالصعود بالعامية إلى مستوى الفصحى.
- الأناشيد والأغاني بما يحملان من حركة وإيقاع يسهمان في تجديد نشاط الأطفال وتبديد الملل والسأم.
- تقوية الوجدان من التأثيرات المباشرة والفاعلة للأناشيد والأغاني.
- ترسيخ عادات صوتية سليمة، وأداء لغوى صحيح، وإخراج الحروف من مخارجها السليمة من التأثيرات الإيجابية لترديد الأناشيد والأغاني عند الأطفال.
- الأناشيد والأغاني قد تكون متجاوبة مع الأحداث والمناسبات الدينية والقومية وهذا يؤدى إلى الالتحام الاجتماعي، والارتباط الوثيق بقيم الدين والوطن.
خصائص الأغاني والأناشيد المقدمة للأطفال
بداية هناك بعض الفروق بين شعر الأطفال وشعر الكبار منها : بساطة الفكرة التي يدور حولها شعر الأطفال، وأن تكون هذه الفكرة ذات مغزى أو هدف تربوي، وكذلك المعاني التي يشتمل عليها الشعر بأن تكون معاني حسية يستطيع الطفل إدراكها، لا أن تكون معاني مجردة يستعصي على الطفل فهمها وإدراكها، كما أن لغة شعر الأطفال يجب أن تكون بسيطة خالية من المفردات غير المألوفة، وأن تكون الكلمات المستعملة مأخوذة من معجم كلمات الأطفال.
ويري حسن شحاتة أن المعايير التي يتم في ضوئها اختيار الشعر للأطفال يمكن عرضها فيما يلي:
- دوران الشعر حول هدف تربوي.
- بساطة الفكرة ووضوحها وتناولها المعاني الحسية.
- ارتباط الشعر بالمعجم اللغوي للطفل.
- ارتباط الشعر بالفكاهة والبهجة والسرور المملوءة بالحيوية.
- تنمية خيال الأطفال وأيقاظ مشاعرهم وإحساسهم بالجمال.
- الإيقاع الشعري المتكرر في الشعر للأطفال.
- تنوع شعر الأطفال.
- ارتباط الشعر بأهداف أدب الأطفال.
كما أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر في فاعلية أغاني وأناشيد الأطفال إيجابا وسلبيا، ولابد ونحن نختار الأغاني والأناشيد المقدمة للأطفال ان نضع في حسباننا بعض النقاط منها:
- أن تكون الأغاني والأناشيد المقدمة للأطفال ذات هدف واحد ومحدد فلا تقدمه بصورة عشوائية دون أن نسأل أنفسنا كمعلمين سؤالا مهما وهو لماذا تقدم هذه الأغاني والأناشيد لهؤلاء الأطفال.
- الكلمات التي تتضمنها الأغاني والأناشيد يفضل أن يتسع لها القاموس اللغوي للطفل.
- يفضل أن تبعث الأغاني والأناشيد في نفس الطفل البهجة والسرور وذلك لأن عواطف وانفعالات الطفل لا تتسع للانفعالات الحادة كالحزن والقلق واليأس وما إلى ذلك.
- القدرات الصوتية للطفل والطاقات التعبيرية ينبغى أن توضع في الحسبان عند تقديم الأغاني والأناشيد للأطفال.
- إيقاع الأغاني والأناشيد ينبغي أن يتميز بالسهولة واليسر، فإذا كانت الكلمات سهلة وسلسة كان الإيقاع كذلك.
- كلمات الأغاني والأناشيد يفضل أن تستوحى من عالم الطفل المحيط به مثل والديه واخوته والحيوانات والطيور.
- أن تحمل الأغاني والأناشيد أفكارا وفيما تمد الطفل بالتجارب والخبرات، وتجعلهم أكثر إحساسا بالحياة وأن تكون تلك واضحة، يستطيع الطفل أن يدركها.
- يفضل أن يصاحب الأغاني والأناشيد آلات موسيقية يشترط أن تكون مناسبة.
- أن تسهم الأغاني والأناشيد في إشباع حاجات الأطفال وتتجاوب مع خصوصياتهم، حتى يرددها بينه وبين نفسه ،أو في أماكنه الخاصة، أو أن ينشرها الأطفال في رحلاتهم.
- أن تعمل هذه الأناشيد والأغاني على إثارة العواطف القومية والوطنية والدينية والإنسانية حتى تستطيع مخاطبة وجدان الأطفال.
- يفضل ألا تتناول الأغنية والنشيد المقدم للطفل أكثر من فكرة واحدة أو تدور حول أكثر من موضوع.
- الأغنية والنشيد حينما تصاغ في قالب قصصي أو درامي مشوق تلقى المزيد من الإقبال من جانب الأطفال.
- من الأفضل أن تكون الأغاني والأناشيد في خدمة التجمعات المحببة للأطفال مثل تجمع الفلاحين وهم يجنون ثمار ومحصول حقولهم، وتجمع الصيادين ،والعمال، والتجار والمحاربين، وأصحاب الحرف الذين ينبغي أن تكون لهم أناشيدهم وأغانيهم ليستطيع الأطفال مشاركتهم وجدانيا عن طريق هذه الأناشيد والأغاني.
- أن تكون الأغاني والأناشيد متجاوبة مع الأحداث ،والمناسبات التي تحقق للطفل الالتحام الاجتماعي، وتلك المناسبات والأحداث التي تحقق للأطفال ارتباطا وثيقا بالدين والوطن.
- تجانس الألفاظ مع المعاني مهم في أناشيد وأغاني الأطفال فينبغي أن يكون اللفظ رقيقا في المواقف الرقيقة ،وأن يكون قويا في المواقف القوية، وأن يتناسب اللفظ مع المعنى بعيدا عن الحشو المخل ،والقصور الذي لا يفي بالمعنى.
- أن تساعد الأغاني والأناشيد كي يستثمروها في مناسبتهم وأعيادهم وتجمعاتهم، وإحياء المواسم التي يحيونها مثل أعياد الطفولة، وشهر رمضان، وعيد الفطر وعيد الأضحى وغيرها.
- يفضل أن تتضمن الأغاني والأناشيد بعض الكلمات الصوتية المحببة لهم ويقلدونها، مثل: أصوات الحيوانات والآلات والطيور بما يضفي المرح مع الأغنية والنشيد.
- السرعة في إيقاع الأغنية من الأمور المحببة للأطفال ،أما الأغاني والأناشيد البطيئة تشعر الأطفال بالملل وتصرفهم عنها.
- الوسائل والصور المصاحبة للأناشيد والأغاني تسهم بقدر كبير في تحقيق الهدف من تقديم الأغاني والأناشيد.
أغاني الشعبية
هذه الأغاني تعبر عن حالة الشعب، يعني مثلا الأغاني الشعبية المصرية كلها تتكلم عن المخدرات والشيشة والبانجو، ويتفنون في الغناء عنها ومدحها ومدح ما تسببه من فقدان للعقل " دماغ "، وفي بلاد أخرى، تكون الأغاني الشعبية راقصة وصاخبة، باختصار هذه الأغاني الشعبية تمثل عن ذوق شعب معين وعن حالته في الشارع والمهرجنات الشعبية و هي مشهورة في الحرات الشعبية و المشهرين هم ( فيجو _ عمر حاحا _اوكا _ اورتيجا _ شحتة كريكا _ السدات _ فيفتي _ غندي _سردينة _هيصة_ بلال بيبو).
أغاني عراقية شعبيه للأطفال:
• بسبوسه حلوه حلوه... واحلى من تمر العلوه... وألعن ابوه للكصاب... الما يكص لبنتي جلوه. • العام الأول هالليالي... كاعده والحضن خالي... والحمد لله هالليالي... تكول ودوني لخوالي. • شلون بنيه وخاتونه...تسوى بنات الدربونه. • فدوه اروح لبنتي... جابت رجلها وجتي. • للّه للّه للّه... جابت ولد بالسله. • خلي المال يولي... لا يونس ولا يسلي... كل بوسه من ليلو... تسوى الدنيا يا ولّي. • رايح لبابا نشّال... والدنيا تنطر... جايب بشليله الرمان... والدنيا تنطر. • عالمن تموت الجده... وعلمن تسوي سته... اربع ولد وبنيتين... وليلو كرّة العين. • صباح الخير صبّح... وطير الصبح سبّح... صباح الخير كلّه... ولغيرج ما أكوللّه... صباح الخير يا بنت الخليفه... ويا جمّار الكلب بعده بليفه... أخذوني عبد وأمي وصيفه... ويا بياع الذهب عينك على أمي. • ديجنا صاير وكيح... صعد على الطوفه ويصيح... يا ناس حفظوا بناتكم... ديجنا صاير وكيح. • هدنّج وهدنّج... ونسوان عمج فدنّج... وياهو الجبيره منهم... تروح فدوه لسنج. • ليلو يا هوانه... يا شمعتنا وضوانه. • ليلو يا هوا الهاب... ثريا والكمر غاب. • ليلو روحي روحي... تكبر وتداوي جروحي... وطبت عليّه أم الولد... لعبت وكاشت روحي... يا أم الولد لا تفرحين... مال وأسياد تخسرين... هو وياها عالجربايه... وأنتي بحسرتج تضلين. • ليلو يا أم ثوب الآل... تمشي وتدش بالخلخال... شافها ولحكها الرجال... ورايح لأبوها دخّال. • ليلو ليلو يا عيوني... لابسه قاط زيتوني... لابسه ساعه لمّاعه... وتسوى كل الجماعه. • ها ولك شتسوي بيها؟... بت عمي وادغدغ بيها. • فدوه وفديته للديج... يغمز لهايه ولذيج... وبعينه يغمزلها... وبرجله يدبجلها... وبراس العكد يوكفلها. • هلا بيج هلا... وبأمج لا هلا... وأمج لحم هوش... إتهيّج البلا. • هلا بيه وبجيّته... وتلكّيه يا عمّته (يا خالته)... ريش النعام بكذلته. • وهلا هلا بيها... وبصايغ تراجيها... حرت مدري شسميها... وأسميها رمانة والتكرها طول العمر وجعانه... وأسميها نوماية والتكرها للمقبرة إمودّايه.
أغاني كارتون
أغاني الوطنية
هي الأغاني التي تعبر عن حب الوطن ومدحة وشكر الملك أو الرئيس أو.... إلخ ع على جهوده وغالبا ما تككون قصيرة وقليلة الابيات وقد تحتوي على موسيقى وقد لاتحتوي على موسيقى ويألفها الناس الذي يعرفون القيام بتأليف القصائد ويمكن اعتماد أغنية أخرى من قبل الملك أو شخص له منصب يمكن أن يقوم بهذا .....