حُبّكِ
حُدِ الُادِمٌانَ
الُى جْنَوَنَ الُُهذَيَانَ
يَامٌلُاكِ ْعشِقًيَ
وَامٌيَرَةِ نَسِاء بّنَيَ الُانَسِانَ
سِاْعشِقًكِ ادِمٌنَكِ الُى حُدِ الُجْنَوَنَ
ٌخلُقً الُحُبّ لُاجْلُكِ وَلُغًيَرَكِ لُنَ يَكِوَنَ
سِاُهدِيَكِ ُهمٌسِاتْيَ الُمٌسِائيَةِ
ارَسِلُُها مٌْع الُْقًمٌرَ
اشِوَاقً بّْعدِدِ الُنَجْوَمٌ
تْوَصّلُُها الُيَكِيَ ٌخيَوَطِ الُشِمٌسِ
تْرَمٌيَُها لُزُُهوَرَ شِرَفَتْكِ
لُتٌْخبّرَكِ بّحُبّيَ بّكِلُ ُهمٌسِ
مٌْع ْعطِرَُها الُفَوَاحُ
يَانَوَرَ ْعيَوَنَيَ
وَْعطِرَ رَبّيَْع زُُهوَرَيَ الُفَوَاحُ
سِا ْعشِقًكِ بّجْنَوَنَ كِلُ الُْعاشِقًيَنَ
بّشِذَى ْعبّقً الُيَاسِمٌيَنَ
سِاقًتْلُ جْنَوَنَ الُْعاشِقًيَنَ
وَاحُطِمٌ كِلُ الُاسِاطِيَرَ الُازُلُيَُه
لُيَبّقًى ْعشِقًكِ اجْمٌلُ ُهبّةِ رَبّانَيَُه
بّقًلُمٌيَ .......