ايا صغيرتي من
كفها العطر
يفوح
قبلت يدها فمن
معصميها
فجر ال
نعيم
صبوح
ف غارت ظفائرها من
تقبيلها وظهرت
فوق شفاهي
الجروح
ولامست خدي فيا
لنعومها ك الزهر
في لحظات
الفتوح
ما زلت اخفي سوارها
في القلب ليحكي
لي عن وريدها
ويبوح
ايا زهر النقي اكنت
في يوما حين
لمستها غير
مألوفا لها
وقبوح
الان اشبع منيتي
من عبيرها ك
الطير حين
يغدوا و
يروح