كتب /لطفي علي حسن
صبي فكهاني من رموز محافظه المنيا وقدوه يحاول معظم الشباب ان يتبعوا خطاه جاهدين محاولين ان يكرروا ماوصل اليه المستشار الاعلامي لجمعيه العاملين بوزاره الموارد المائيه والري
عمرو الشامخ جابر
الشهير بعمرو المنياوي
ولد عام ١٩٨٢ ببلده كفر المداور مركز مغاغه محافظه المنيا
في بدايه حياته عمل صبي فكهاني بمصرالجديدة وكان ذلك العمل يساعدة علي اكتساب المال لاكمال دراسته فلم يعتمد علي مايقدمه له الاهل من اموال تعيله في دراسته ولكنه احب ان يعمل حتي يعيل نفسه ويساعد اسرته الفقيرة حتي لايحتاج لان يمد يده للناس طالبا منهم المال لتساعده علي الدراسه
كافح حتي حصل علي ماجستير اعلام واسترتجيات الامن القومي من كليه الدفاع الوطني باكادميه ناصر ثم تقلد مناصب عده ومن اهمها كاتب بجريده المصري الاسبوعي
واصبح عضوهيئه عليا لتحيا مصر ومستشار اعلامي لقناة مصرالحياه ونائب رئيس مجلس اداره جريده تواصل ومستشارا اعلاميا لمعالي وزير الخارجيه السابق ومستشاراعلامي لجمعيه العاملين بوزارة الموارد المائيه والري
وكرم من جهات عده
من اهمها وزاره الري
وجريده الانباء الدوليه وكرم من جامعه مصر للعلوم والتكنلوجيا والمركزالقومي للبحوث
اهم مقالاتة
حروب الجيل الرابع بالبوابة نيوز
واه قدساه علي وكالة نيوز العراقيه
ماذا لواتحد العرب بجريده المشهداليوم
لماذا مصر بجريده بنسوار بفرنسا
صبي فكهاني ادهش العالم اجمع حتي استحق ان يكون من رموز العرب لم يكتفي ان يصبح صبي فكهاني فجاهد حتي اصبحت انجازاته لاتعد ولاتحصي تاركا الكبر والتكبر خلفه
ويعتز دائما باصله وعائلته وحياته القديمه والجديده وبالرغم من بلوغة القمه الي انه لم يترك من ساعدوه ليصل الي،تلك القمه من خلفة
بل جعلهم فوق رائسه ليرتقي بهم الي السماء
وعند شعوره بالعظمة ويظن بانه سيصل الي مرحلة الغرور والكبر يترك انجازاته ومناصبه ويعود الي الارض الطيبة التي جعلت منه رجلا
سافر لارقي المنتزهات والقري السياحيه سواكان ذلك للعمل اوالتنزه لكن الاسطورة لايرتاح الا في بلدته ومن حوله اهلة واصدقائة
والاجمل من كل ماوصل الية من علم ومناصب لكنة يؤمن بشي واحد
تعلمت التواضع من ابي فعاملني الناس معاملة الملوك
وهكذا توصل صبي الفكهاني بعمله وكفاحة الي ان يصبح اسطورة ورمز للصعيد بل والعالم العربي ولازلنا ننتظرالكثيروالكثير من
صبي الفكهاني عمرو الشامخ جابر الشهير بعمروالمنياوي
