كتب /خالد جاهين
الى متى. سيظل مسؤلين وزارة الزراعة يعملون فى اتجاه معاكس لوزير الزراعة بالامس حضر الدكتور عبد المنعم البنا وزير الزراعة اجتماع لجنة الزراعة والرى بمجلس الشعب والنواب طلبو من سيادتة تثبيت مؤقتين المدريات الزراعية عقود الادارة المركزية للتشجير والبيئة وعلى الفور كلف سيادتة السيد محمود عباس بتولى مخاطية الجهات المختصة بالرغم من وجود علامات استفهام حول ذالك الشخص نظرا لتكليفة بالملف على مدار اربع وزراء سابقين وتدور الدئرة وتقف.لنقطة البداية وكانة هناك مصلحة ما من وراء عدم تثبيت هوؤلا العمال تتلاعبين بمؤقتى التشجير ألا يوجد من يتعلم هناك عقود المؤقتين جميعا بالوزارة ومسجلة على كمبيوتر الوزارة وهناك ايضا شهريات حضور وانصراف المؤقتين من جميع المحافظات ... ولا تستغلوا سذاجة بعض المؤقتين واللعب بهم ولعلم الجميع المدريات درجاتها وتكفى لجميع المحافظات ولعلم الجميع ايضا ان عددهم زاد الضعف ببركة أحد الأشخاص وبدعى خالدالحسنى ومحمد العدوى كما ان محافظة الجيزة ايضا حدث بها نفس الشيء على ذلك ودة طبعا بسبب ان كل اللى كان له قريب بيضه اسمو من ضمن اسماء عارف انه كان مجرد مشروع لتشغيل اقربهم وحاليا المسلسل بيتعاد من بدايته ولكن وليعلم الجميع ان الوزارة لو كانت صادقة لقامت بنفسها باستخراج صور العقود الحقيقية للمؤقتين ولديها موظفين يحللوا رواتبهم السؤال هناء هل ستظل المشكل قائمة بدون حل.؟
