فالجودة بدلا من تركيزها على الغاية ، تركز على الوسيلة ، فالتركيز على الغاية فى تعريف الجودة يعيد للأذهان ثقافة أرباب ألأعمال والعمال والتناقض الماركسى بينهما فى ظل الراسمالية المتوحشة ، وتنظر للمورد البشرى على أنه طاقة مختزنة ومتحركة وواعية ومتنوعة ومتشعبة ، وهذه الطاقة عندما تخرج قد تكون سلبية أو إيجابية ، وينعكس ذلك على السلوك للعنصر البشرى بجهته الإدارية .
نشرت فى 16 يناير 2022
بواسطة husayn-abdelazi
عدد زيارات الموقع
42,807